الأستاذ الأديب خيري حمدان
أحييك وأبارك لك بشهر رمضان الكريم أعاده الله
عليكم وعلى أمتنا العربية والإسلامية بالخير واليمن.
قصتك رائعة وأكثر من رائعة , وهذا هو الرد الحقيقي
والمتوقع من أي شاب مقهور ومظلوم , فكيف يكون
الحال لشاب أبي وابن شهيد ويلقى مثل هذه الشتيمة .
شكرا لك أستاذ خيري على إبداعاتك المتواصلة .