التسجيل قائمة الأعضاء



 
القدس لنا - سننتصر
عدد مرات النقر : 137,869
عدد  مرات الظهور : 162,399,832

اهداءات نور الأدب

العودة   منتديات نور الأدب > مجتمع نور الأدب > أقسام الواحة > نادي الأطفال > أدب الطفل > على بساط نور الأدب سنطير إلى عـالـم الحكايـا
على بساط نور الأدب سنطير إلى عـالـم الحكايـا القصص الموجهة للأطفال والنشء + قصص عالمية - تترجمها وتصيغها نصيرة تختوخ ( الحقوق محفوظة للقاص والمترجم وأي نقل دون ذكر المصدر واسم المبدع يستوجب الملاحقة القانونية )

إضافة رد
 
أدوات الموضوع
قديم 01 / 03 / 2009, 06 : 11 AM   رقم المشاركة : [1]
نصيرة تختوخ
أديبة ومترجمة / مدرسة رياضيات

 الصورة الرمزية نصيرة تختوخ
 





نصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond repute

الحكاية الثالثة من الدانمارك:لابأس على من تحبه النساء

من الهند يعود بنا بساط نور الأدب مجددا إلى أوروبا لكن هذه المرة إلى شمال أوروبا أو مايسمى بأوربا الاسكندنافية.
إلى الدانمارك سنرحل مع ثلاثة إخوة خيروا في أمنيات وسنتعرف على الذي إختار الأجدى و الأفضل وكان الأسعد.

الحكاية الثالثة: لابأس على من تحبه النساء.

قديما في الدانمارك عاش ثلاثة إخوة؛ لم يعلم أحد كيف ابتدأت الحكاية و لما لكن كل ماعُلِمَ أنه أتيح للإخوة أن يتمنوا أمنية تتحقق.
اثنان منهم فكرا بسرعة و تمنيا أن يجدا نقودا كلما وضعا أيديهما في جيوبهما ؛ قائلين أن المال يحل كل المشاكل وييسر كل السبل؛ لكن أخاهما الأصغر أسكلاد بعض ان احتار قليلا تمنى شيئا مختلفا تماما.
فقال:'أتمنى أن أي امرأة تراني تحبني ".
أقدم الأخوين الإثنين على المضي في رحلة ورفضا في البداية أن يرافقهما أسكلاد لأنه بائس لا مال معه ولا جاه ومادام هما سيجدان نقودا دوما فسيكونان أميرين أينما حلاَّ.
لكن أسكلاد قال:'مادمتا ستنعمان دوما بطيب الطعام والمقام فلن يضركما أن أحضى ببعض الفتات و أكون لكما خادما معينا".
فكر الأخوان جيدا وقبلا اقتراحه ومضى الثلاثة يجوبون البلاد.
بعد يوم رحلة طويل توقف الإخوة الثلاثة أمام نَزْلٍ ،دخل الإثنان وتركا أسكلاد خارجا ، طلبا أجود الطعام و أحلى الشراب وكان بإمكان صاحب النزل استنتاج أنهما أغنياء فقابلهما بترحيب شديد.
لكن زوجته التي كانت تنظر من النافذة وقعت عيناها على المسكين أسكلاد ؛ وجدته جميلا جدا و كلما زادت تأملا رأته أجمل و أجمل.
قال لها زوجها: عوض التطلع إلى النافذة إهتمي بالنزيلين الأميرين اللذين شرفانا.
فردت: وما همي بهما،ليبقيا أويغربا، أنظر إلى ذلك الشاب لله ماأبدعه!لم أر حسنا مثل هذا في حياتي!لتدعه للدخول ولنتصدق عليه ببعض الطعام فلا يبدو أنه يملك مالا.
رد الزوج غاضبا:هل فقدت صوابك ياامرأة؛ أغربي عن وجهي وإلى المطبخ حالا , تكلفي بشؤونه جيدا لإكرام النزلاء.
إنصرفت الزوجة إلى المطبخ و هي منهمكة في عملها تبادرت إلى ذهنها فكرة؛ تحججت باحضار شيء من الخارج و قابلت أسكلاد؛ أهدته مقصا و قالت: إذا قصصت بهذا المقص في الهواء ستحصل على أفخر و أبهى الثياب،أهديه لك لأنك جميل جدا.
بعد مغادرة النزل مضى الإخوة مجددا في طريقهم حتى ألم بهم العياء و التعب وقصدوا نزلا جديدا.
قالا لأسكلاد إن سألك أحد من أنت و نحن بالداخل قل أنا خادم أميرين جاء ا من بلد آخر.
وكما في النزل الأول لوقي الإثنان بالترحيب ووقفت الزوجة تطل من النافذة وحين سألها زوجها أن تهتم بالقادمين الجديدين ردت: لايهمني أمرهما، أنظر إلى ذلك الشاب، الله ماأحسن خلقته؛ لم أر شابا بهذا الحسن في حياتي؛ لندخله ونعطه بعض الأكل.
رد الزوج: أسرعي إلى المطبخ كأرنبة برية و اهتمي بإحضار طعام النزلاء وكفى حماقة وجنونا.
توجهت للمطبخ و هي تحرك القدر خطرت ببالها فكرة؛ تحججت للخروج لإحضار شيء ما وقابلت أسكلاد .
قالت له: خذ غطاء المائدة هذا كلما بسطته وجدت أمامك أشهى أنواع الطعام، أهديه لك لأنك جميل جدا".
هكذا وبعد استراحة الشابين ارتحلا من جديد من بلدة لأخرى حتى تعبا ليختارا التوقف أمام نزل ثالث فالمال متوفر لديهما دوما ولا قلق من أن ينفذ.
دخلا وبقي أسكلاد مجددا يحرس العربة كخادم مسكين.
هَمَّ صاحب النزل يحث زوجته للإسراع في القيام بأعمالها لكنه وجدها أمام النافذة تتطلع إلى أسكلاد.
قال: أنحن نستقبل أميرين وأنت تقفين كتمثال أمام النافذة؟
ردت: لا يهمني لا الأمراء ولا النبلاء أنظر إلى ذلك الشاب أمام العربة؛ لله ما أجمله وأوسمه ،لم أرى حسنا كهذا في حياتي!إعرض عليه الدخول لنكرمه فربما ليس معه مال.
قال الزوج: شِخت ولازلت حمقاء متصابية؛ إن لم تنصرفي إلى المطبخ بسرعة الريح ،كان لك معي حساب آخر.
ذهبت الزوجة إلى المطبخ و كسابقاتها إستطاعت الخروج و مقابلة أسكلاد و قالت له:'خذ هذه الحنفية كلما فتحتها صبت لك أحلى المشروبات و أطيبها، أهديها لك لأنك جميل جدا'.
إنطلق الإخوة من جديد ليصلوا إلى مملكة عتيدة محمية ؛ قالا أنهما أميرين فتما استقبالهما و إكرامهما ليعاملا كالأمراء لكن أسكلاد المسكين قبض عليه وزج به إلى جزيرة .
الجزيرة كان يُرَحَّلُ إليها كل المتسولين و المتشردين الذين لايحب الملك أن ينزعج نظره بهم وببؤسهم.
الأخوين شاهدا أسكلاد وهو يقبض عليه ويرحل لكنهما لم يفعلا شيئا بل ظنا أن في التخلص منه ربما راحة لهما.
على الجزيرة أخرج أسكلاد المقص ومضى يقص لكل متشرد و فقير لباسا رائعا إلى أن صار من في الجزيرة أحسن مظهرا من حاشية وفرسان الملك وحتى سكان القصر .
بعدها بسط غطاء المائدة وأمكن المتشردين و البؤساء الإستمتاع بوليمة لم يروا أكرم منها و لم يشهدوا مثلها من قبل.
فتح أسكلاد الحنفية وقال ربما أنتم عطاشى أيضا فكان لكل واحد أن يشرب و يرتوي كما شاء.
عندما أتى الناس من المملكة للتصدق على المطرودين إلى الجزيرة كما اعتادوا فعل ذلك؛ ذهلوا وظنوا أنهم ربما وصلوا بمراكبهم إلى جزيرة أخرى؛ أنهم ربما أخطئوا الطريق لكنهم تيقنوا أنهم في المكان الصحيح و لأنهم لم يكونوا أغبياء أدركوا أن التغيير يعود إلى الشاب الذي رحل مؤخرا إلى الجزيرة.
عادوا و أخبروا الملك، وكان من ضمن ما قالوه:'يمتلك الشاب مقصا يقص به أجمل الثياب و أروعها و أنعمها.."
الأميرة التي كانت تنصت ،علقت العبارة في ذهنها و ظلت تلح على أبيها لإحضار الشاب ذي المقص لتكون لها أجمل الفساتين و أبهاها.
لم يجد الملك مفرا من تلبية رغبة ابنته المدللة و حين حضر أسكلاد إلى القصر سألته الأميرة هل حكاية المقص حقيقة ، فقص أسكلاد في الهواء ليكون أمام الأميرة ثوب لا أبدع ولا أروع.
سألته الأميرة:بكم تبيع المقص؟
فأجاب: لا أبيعه بأي ثمن لأنه لي و ليس للبيع أيتها الأميرة.
قالت: لا عليك أن تبيعه و يمكنك أن تطلب ماتشاء.
وهي تتحدث وقعت عيونها على أسكلاد، حدقت فيه جيدا فأصابها ماأصاب النساء صاحبات الهدايا ورأته جميلا جدا.
لكنه رفض أن يعطيها أو يبيعها المقص واقترح على الملك: 'إن سُمِح لي أن أنام ليلة بجانب غرفة الأميرة؛ ويمكنم أن تضعوا معها حارسين في غرفتها إن خشيتم عليها مني ؛فسأعطيها غدا المقص.
وكان لأسكلاد ماأراد لكن عيون الأميرة لم تنم و ظلت تختلس النظر لرؤية الشاب الذي لم ترى عيناها أجمل منه.
في اليوم الموالي حصلت على المقص ورحل أسكلاد مجددا إلى الجزيرة.
لكن حكايات أسكلاد و إطعامه للمطرودين في الجزيرة وغطاء المائدة العجيب توالت و مضت الأميرة تلح على والدها مجددا للحصول على الغطاء.
أحضر أسكلاد إلى القصر و أبى أن يبيع الغطاء رغم كل الذهب و المال الذي عرض عليه و قال:'إن سمح لي أن أنام على المقعد الموجود في غرفة الأميرة هذه الليلة فسيكون لها الغطاء و إن خشيتم عليها يمكن أن يوضع معها في الغرفة أربع حراس "
وكان له ماشاء لكن الأميرة لم تستطع النوم ظلت تتأمل أسكلاد مبهورة ورغم أن عيونها لم تغفو لكنها وجدت الليلة قصيرة ،هاربة، مسرعة .
في الصباح المبكر تم ترحيل أسكلاد مجددا إلى جزيرة المتشردين،حتى دون استشارة الأميرة.
لكن أخبار المشروبات اللذيذة المنعشة التي تصب لسكان الجزيرة جعلت أسكلاد يحضر إلى القصرمجددا ليفاوض على بيع الحنفية للأميرة.
لكنه رفض واشترط شرطا جديدا فقال:إذا سمحتم لي أن أنام الليلة على حافة سرير الأميرة الكبير وفي غرفتها فسأعطيها الحنفية، وإن خشيتم شيئا ضعوا معها في الغرفة ثمان حراس"
وكان له ذلك لكن الأميرة لم تنم ووجه أسكلاد الذي رأته أحسن و أجمل و أبهى وجه في الكون قريب منها، حسن سرق النوم من عينيها الليل بطوله.
في الصباح حين أريد ترحيل أسكلاد هرعت باكية إلى والدها وقالت أن لأسكلاد أن يكون لها لأنها تحبه جدا ولا تستطيع العيش إن لم يكن لها.
أجابها الملك:'طبعا سيكون لك إن شئت عزيزتي فمن يمتلك ماامتلك أسكلاد يضاهيك في الغنى".
أعطى الملك لأسكلاد بعد زواج ابنته به نصف المملكة ونصف ثروته والبقية كانت ستكون له بعد وفاة الملك؛ ونفى أسكلاد أخويه إلى الجزيرة قائلا:' أقيما هناك إلى أن تصلا إلى إجابة مقنعة للسؤال :من يكون افضل حالا من لاينفذ ماله أم من تحبه النساء؟'
على الجزيرة لم يستطع الأخوان أن يشتريا شيئا بمالهما مع المتشردين البائسين وكان عليهما أن ينتظرا كل مساء وصول قوارب الصدقة التي تحمل القليل من الأكل و الشراب ولولا محنة أسكلاد عليهما لعاش تعيسين بائسين بقية عمرهما.
النهاية

نور الأدب (تعليقات الفيسبوك)

التعديل الأخير تم بواسطة نصيرة تختوخ ; 01 / 12 / 2010 الساعة 34 : 11 PM.
نصيرة تختوخ غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 01 / 03 / 2009, 08 : 04 PM   رقم المشاركة : [2]
سلمى رشيد الميموني
كاتب نور أدبي ينشط

 الصورة الرمزية سلمى رشيد الميموني
 




سلمى رشيد الميموني is on a distinguished road

رد: على بساط نور الأدب سنطير إلى عـالـم الحكايـا

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
استاذة نصيرة القصة الأولى قصة جميلة لكن نهايتها مضحكة.
أما القصة الثانية فقد علمت أن الثعلبة أذكى من الثعلب فقد تغلبت على النمر وأن الثعلب كان في الأول يفتخر عليها بحكمته .
أما القصة الثالثة فأن الأخوان الإثنان يطمعان في المال فقط . لكن إسكلاد عمل ذكيا فقد تزوج في الأخير بالأميرة .
أشكرك على هذه الحكايا أنا متشوقة لأقرأ المزيد
سلمى رشيد الميموني غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 01 / 03 / 2009, 46 : 10 PM   رقم المشاركة : [3]
نصيرة تختوخ
أديبة ومترجمة / مدرسة رياضيات

 الصورة الرمزية نصيرة تختوخ
 





نصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond repute

رد: على بساط نور الأدب سنطير إلى عـالـم الحكايـا

مرحبا بك آنستي الصغيرة سلمى يسرني أن تكوني استمتعت بالحكايات الثلاث وسأحاول إضافة الجديد لكن إذا كنت تعرفين حكاياو تودين سردها هنا بدورك فهذا ممكن أيضا ومرحب به.
يومك موفق و ممتع سلمى
نصيرة تختوخ غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 02 / 03 / 2009, 00 : 02 AM   رقم المشاركة : [4]
خالد حسون
كاتب نور أدبي ينشط

 الصورة الرمزية خالد حسون
 





خالد حسون is on a distinguished road

بيانات موقعي

اصدار المنتدى: المغرب

رد: على بساط نور الأدب سنطير إلى عـالـم الحكايـا

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
في البداية أشكرك أستاذة نصيرة على هذه القصص الرائعة والجميلة التي تحكين فيها عن أدب و تراث بلدان العالم و أتمنى المزيد ان شاء الله.شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .
توقيع خالد حسون
 
ما قيمة الورد اذا ذبل
ما قيمة الارض بلا جبال
ما قيمة الصحراء بلا رمال
ما قيمة النحلة بلا عسل
ما قيمة الانسان بلا عقل
خالد حسون غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 02 / 03 / 2009, 45 : 02 PM   رقم المشاركة : [5]
نصيرة تختوخ
أديبة ومترجمة / مدرسة رياضيات

 الصورة الرمزية نصيرة تختوخ
 





نصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond repute

رد: على بساط نور الأدب سنطير إلى عـالـم الحكايـا

تسعدني إطلالتك أيها الفتى المهذ ب النشيط محمد حسون.
تشجيعاتي لنشاطك في نور الأدب وهاأنذا سأضيف حكاية جديدة.
نصيرة تختوخ غير متصل   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
أحوال النبي (صلى الله عليه وسلم) مع أقاربه وأهل بيته مازن شما مكارم الأخلاق 4 25 / 11 / 2015 16 : 11 PM
الفلسطيني يحتاج تصريحاً لدخول بيته في الخليل.. مازن شما فلسطين تاريخ عريق ونضال شعب 1 07 / 07 / 2013 58 : 12 AM
أرتال من المدرعات تحتل مخيم أشرف بأمر من المالكي الدكتور خليل البدوي بلاد الشام والعراق 0 04 / 04 / 2011 18 : 12 AM
الحكاية الثالثة عشر من إستونيا:الأرملة والعرسان الثلاثة نصيرة تختوخ على بساط نور الأدب سنطير إلى عـالـم الحكايـا 2 14 / 03 / 2009 58 : 11 PM
قصيدة في الحب الإلهي وحب الرسول الكريم وآل بيته وصحابته ناهد شما الفعاليات الإنسانية والمركز الإفتراضي لإبداع الراحلين 0 27 / 02 / 2008 04 : 11 PM


الساعة الآن 09 : 02 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Tranz By Almuhajir *:*:* تطوير ضيف المهاجر
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education

الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية

خدمة Rss ||  خدمة Rss2 || أرشيف المنتدى "خريطة المنتدى" || خريطة المنتدى للمواضيع || أقسام المنتدى

|