[frame="1 98"]هذه القصة في بعدها الرمزي وبعدها الايحائي وحبكتها ثم ذلك الزخم الرائع من النقد اللاذع التي تحتويه
يخيل الي انها بداية سلسلة مقالات متراصة تبدا بالحصان ثم السيف ثم القلم ثم الكتاب ثم النخلة ثم الخيمة ... ولست ادري اين مستقرها
بالحد الذي طربت لروعتها حزنت على انسداد الافق ونهاية الحصان وغلبة النشاز العقيم الهجين ,,,,,,,[البغال]
تمثلت القصة اول ما قراتها بالكنار الصامت لاليا ابي ماضي
نسي الكنار نشيده = فتعال كي ننسى الكنار
و ليقذفنّ به الملال = من القصور إلى القفار
و لترمينّ بريشه = للأرض عاصفة النفار
و لنستعض عنه بطير = من لجين أو نضار
لا ، لا ، فإن سكت الكنا = ر فلم يزل ذاك الكنار
أو كان فارقه الصدا = ح فلم يفارقه الوقار
صمت الكنار ، و إن قسا = خير من النغم المعار
صبرا فسوف يعود لل = تغريد إن عاد النهار
لكن في شعر اليا ابي ماضي هناك لا ولا اخرى وعودة ونهار ....
لكن في اقصوصتك موت ونهاية ودموع
ما رايك ببشرى تزفها خدعة للقارئ بان هناك مهرا تحمل به الفرس
تماما كالحجر الذي يوضع في القدر من اجل اسكات بكاء الاطفال الجوعى ههههههههههه
لعل المهر يحمل في يوم من الايام اصالة والده الشهيد
لن ازيد لكني
ساجلس انتظر المزيد المفيد من قصصكم
وانا ابدي بالغ الاستحياء ان جاء كلامي على غير ما كنتم تنتظرون مني
قارئ لكم اسمه ايمن الركراكي[/frame]