[الشاعر محمد عبد الفتاح الجرنوسي الصغير]

الحُسنُ بالحَسَن
الجرنوسي الصغير
......

الحُسنُ .. بالحَسَنْ .. يسابق الزمن
بفكرةٍ جديده ..
ودرَّةٍ فريده ..
وصفحةٍ عنيده ..
يُعاندُ المِحَنْ............
بريقُهُ يحققُ الوسيلَه
ويفرض الأصولَ والفضيلَه
ويبدعُ الروائعُ الجميله
فالحُسنُ .. بالحَسَنْ .. يسابق الزمن
بفكرةٍ جديده ..
ودرَّةٍ فريده ..
وصفحةٍ عنيده ..
يُعاندُ المِحَنْ............

يرمم الفخَّارَ والزجاج
كأنه في حُسنهِ الخراج
ينجدنا من ملحنا الأجاج
فالحُسنُ .. بالحَسَنْ .. يسابق الزمن
بفكرةٍ جديده ..
ودرَّةٍ فريده ..
وصفحةٍ عنيده ..
يُعاندُ المِحَنْ............

ويسرق الطريق من خطانا
وينثر العبير في سمانا
وينشر الصباح والأمانا
فالحُسنُ .. بالحَسَنْ .. يسابق الزمن
بفكرةٍ جديده ..
ودرَّةٍ فريده ..
وصفحةٍ عنيده ..
يُعاندُ المِحَنْ............

ولم يكن بخيره يحار
مراقباً كنجمة المدار
محارباً أسلحةَ الدمار
فالحُسنُ .. بالحَسَنْ .. يسابق الزمن
بفكرةٍ جديده ..
ودرَّةٍ فريده ..
وصفحةٍ عنيده ..
يُعاندُ المِحَنْ............

حَلواهُ مثل شعره وطيرهِ
ونورُهُ بقلبنا كقدرهِ
وإنه يحبنا بصبرهِ
فالحُسنُ .. بالحَسَنْ .. يسابق الزمن
بفكرةٍ جديده ..
ودرَّةٍ فريده ..
وصفحةٍ عنيده ..
يُعاندُ المِحَنْ............

[ناهد شما]

الشاعر الفاضل محمد عبد الفتاح
قصيدة رائعة فيها من الحكم الكثير
استمتعت كثيراً بها
فالحُسنُ .. بالحَسَنْ .. يسابق الزمن
بفكرةٍ جديده ..
ودرَّةٍ فريده ..
وصفحةٍ عنيده ..
يُعاندُ المِحَنْ

دمت بخير

[محمد الصالح الجزائري]

إن كان صنو حسننا السمعوني فقد صدقتَ أيها الكبير !!! قرأتها كما الأطفال في رياضهم أنشودة عذبة حد الإنتشاء !! بارك ربي فيك يا صاحب هذا الحُسن ...

[حسن ابراهيم سمعون]

الشاعر الجرنوسي , جميلة حسنيتك , وبوحك
أيا كان حسنها , فالصالح شرفني , بالمقارنة
وأنا اتشرف بمروري
شكرًا ... لكما دائما كالنيل

حسن ابراهيم سمعون

[الشاعر محمد عبد الفتاح الجرنوسي الصغير]

أشكرك يا أختي ناهد على مرورك الكريم

دائماً فيك اللباقة والكياسة

مؤمنة بالتطوير والتجديد

دمت بخير

[الشاعر محمد عبد الفتاح الجرنوسي الصغير]

الشاعر والقاص والناقد والأستاذ في الأدب العربي
محمد الصالح
ليتني أصل أن لأكون مثل من يكتبون أدب الطفل
فهو الأدب الباقي مع الأجيال القادمة
شكراً لك

[الشاعر محمد عبد الفتاح الجرنوسي الصغير]

أستاذ حسن سمعون
الشاعر والمؤسس للديوان الألفي

تتطيب صفحتى بعطر كلماتك

وأسلوبك المتمعن في كنه ما تقرأ
وأراك تثبر الغور
وتبحث دائماً عن النفائس مثلك
دمت بكل الخير