[فاطمه شرف الدين]

من أنت ؟
لتهمسَ.. يا صوتٌ
وتجادل عمري وكياني
وطّنتك في عيني حلماًً
ينشد أغنيتى همسًا
ويرتل جهرًا ألحاني
عقداًألبسني من تيهٍ
ليطوق ثورة وجداني
وأتيه ببحرمن زبد
وأصارع وهم الشطآن

**********
والخوف أراه يقاتلنى
يتشظى في أسئلةٍ..
لتراهن عين الإعصار..
..فحُبك يارجُلي وجعٌ
وهواك يغازل عنواني!
إن كنت تراودني فعلاً
فعلام تُحنــِّط أحزاني؟

********

هل أسمع للعقلِ وأمضي؟
أم أترك قلبي يرعاني؟
وأعود إليك كجارية
والدّمع يعانق أجفاني
يا حقدي أنت ويا وجعي
وبقية كومة أشعاري
بنقيض العشق وأوتاري
سأغني من قلب الأنثى
وأراهن أنـّك تهواني

[عادل ابوعمر]

أهواك .. ورغما عنك ستهواني ..
نهاية فيها تحدي لطيف .. تحياتي لروحك الجميلة ..

[فاطمه شرف الدين]

أهواك .. ورغما عنك ستهواني ..
نهاية فيها تحدي لطيف .. تحياتي لروحك الجميلة

شكراً لمرورك وأرجو أن تقرأها سيدي منقحه وعذراً على تثبيتها دون تنقيح مع الشكر على مرورك اللطيف فاسمح ان أناديك صديقي سيد عادل

[عادل ابوعمر]

الغالية الرقيقة فاطمة .. نحن هنا اخوة ولا احتاج لتقديم مثل الأساتذة الكبار هنا .. هذه واحده ..
أما الأخرى فأنا اعتدت المرور على مشاركاتك لما فيها من حس صادق وشعور نبيل وشجن وحزن احيان كثيرة .. ولم أقصد شيء صدقيني والكلمة التي وضعتيها تؤدي نفس المعنى ..
ولكن ربما سبقني الخاطر بالكلمة فاعذريني ..
تقبلي مروري وتحيتي وتقديري لك ولقلمك اللطيف المهذب ..
- صديقك .. عادل .

[فاطمه شرف الدين]

أخي عادل انت كبيربإحساسك ونبل خلقك وتواضعك وكبير الموهبه أيضاً في الحقيقه انا من سرق الكلمه منك ههههههههه فوجدتها ألطف ويمكن هضمها أكثر لا داعي للإعتذار فمنكم ومن أمثالكم نتعلم وانا سأطلب العلم بكل ألوانه حتى يدركني الموت أو أدركه صديقي وأشكر مرورك الدافي واللطيف فأنت تقدم لي الكثير بمجرد أن يعبر طيفك وحينما ترتل شغاهك كلماتي لذا أراك كبير بتساع الجمال وعميق كالروح التي تسكن جسدي مرحباً بك سيداً واخاً وصديقاً ومعلماً(رغم أنها تسبب لك كلمة المعلم حساسيه لشدة تواضعك هههههههههه).

[حسن ابراهيم سمعون]

اقتباس  عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فاطمه شرف الدين من انت قل لي يا صوتاً يجتاح بعمري وكياني في عيني وّطّنتك حلماًً ينشد أغنيتى و ألحاني عقداً ألبسني من تيهٍ أغرقني العقد بأماني تجتاح بعمري وكياني أغرق في بحرٍ يأخذني بحرى من غير الشطآن... والخوف اراه يقاتلنى خوفٌى يترصد بكياني حُبك يا رجُلي وجعٌ.... يا فرحي انت واشجاني تتغلغل فيّ أسئلةٌٌ..... اسئلتى ترهق عنوانى...... إن كنت فعلاً يا صاحِ... تهوانى حقا ..تهوانى فأسألُ عنىّ من حولي.. وبحور الحبّ وأحزانى أقف حائرةَ يا حبي.. أأسمع للعقلِ وأمضي أأصغِ لقلبٍ يرعاني وأعود اليك مسرعةًً يا نوراً داعب أجفاني يا حقدي انت ويا وجعي يا فرحاً جُبل بأحزاني أهواك إني أهواك... وأخطّ دمعي ببناني بدمع العين سأرعاك بنقيض حسي أهواك ورغماً عنك ستهواني

الشاعرة فاطمة ,, النص جميل ,, من حيث المضمون , والفكرة ,والبناء جيد
ووفقت باللغة ,,لكن بقي شيء ,, ولقد ناقشته معك سابقًا ..
الغالية فاطمة النص يكاد أن يكون موزونًا بكليته , وقفيت ,, وشطرت ,,
فلم تصرين على تسميته ,, قصيدة نثر ,,
مع محبتي , وتقديري
حسن

[فاطمه شرف الدين]

سيدي أيها المارد العربي الأصيل والمعلم خطأ في إختيار القسم المحدد ولا أعلم كيفية تصحيحي للخطأ ليس اصراراً عليه أقدر مرورك وكنت في الحقيقه أنتظره مع علمي بالظروف التي تمر بها سوريا والله قلبي معكم شعباً وقياده حفظكم الله ويشرفني ويرفعني مرورك ونبلك وتواضعك أيها العزير حماك الله وحمى سوريا المقاومه حرةً أبيه

[محمد الصالح الجزائري]

كبير القوم فينا رأى رأيه يا فاطمة...فلا يجب الإصرار هههههههه ولكن انتظري مرور صاحب الواحة !! فأنا لن أفتي والحسن في نور الأدب ههههه

[فاطمه شرف الدين]

سيدي أيها الجزائري الطيب الحساس شكراً لك ولكن لربما أردت أن أتعلم التواضع منكم فأخطأت العنوان فوضعت فلذتي في واحة النثر لا الشعر خجلاً فكيف اكون شاعرة في حضرت أبي السيد الجليل حسن وحضرتك الإصرار لهذا الأمر يشرفني مروروك أخي أيها الجميل اللطيف

[فاطمه شرف الدين]

من أنت ؟

لتهمسَ.. يا صوتاً

وتجادل عمري وكياني

وطّنتك في عيني حلماًً
ينشد أغنيتى همسًا

ويرتل جهرًا ألحاني

عقداًألبسني من تيهٍ

ليطوق ثورة وجداني

وأتيه ببحرمن زبد

وأصارع وهم الشطآن

**********

والخوف أراه يقاتلنى

يتشظى في أسئلةٍ..

لتراهن عين الإعصار..

..فحُبك يارجُلي وجعٌ

وهواك يغازل عنواني!

إن كنت تراودني فعلاً

فعلام تُحنــِّط أحزاني؟

********

هل أسمع للعقلِ وأمضي؟

أم أترك قلبي يرعاني؟

وأعود إليك كجارية

والدّمع يعانق أجفاني

يا حقدي أنت ويا وجعي

وبقية كومة أشعاري

بنقيض العشق وأوتاري

سأغني منقلب الأنثى

وأراهن أنـّك تهواني