| 
				
				في الذكرى السابعة لرحيل أمّي..
			 
 في الذّكرى السابعة لرحيل أمّي..
 تكتبُ الأحزانُ ما الأقدارُ تُملي...فتعلّمْ مضغَ جمر الصّبر مثْلي !
 جئتُ أمّي مُبْرقًا أسبقُ خطْوي....فوجدتُ الموتَ زار الأمَّ قبْلي!
 سَبْعُ طعْناتٍ أقضّتْ صفْوَ عيشي...دمّرتْ كلّ جميلٍ كان حولي !
 أيّهذا الموتُ غيّبْتَ حياتي......حين غيّبتَ التي عاشتْ لأجلي !
 أنتَ ما تغتالُ منْ روحيَ بعْضي....أنتَ تغتالُ منَ الأرواح كلّي !
 
 نور الأدب (تعليقات الفيسبوك)
 |