استاذه دينا الطويل مشاركه بلون الحال فى قرى فلسطين جائت معبره فى لوحات منفصله منتصله بالفاظ جزله وتعابير رصينه ويبدو لى ان واو البدايه ليست للقسم وان بدت كذلك فالسياق يقول ان ان التين والزيتون اكوام صبر تنتظر تو بعد حين 0 تمنياتى بدوام التوفيق والابداع
شاعرة وكاتبة خواطر ، عضو الهيئة المشرفة على الديوان الألفي
رد: مفـْتاح دارْ
اقتباس
عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ]
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عادل ابوعمر
استاذه دينا الطويل مشاركه بلون الحال فى قرى فلسطين جائت معبره فى لوحات منفصله منتصله بالفاظ جزله وتعابير رصينه ويبدو لى ان واو البدايه ليست للقسم وان بدت كذلك فالسياق يقول ان ان التين والزيتون اكوام صبر تنتظر تو بعد حين 0 تمنياتى بدوام التوفيق والابداع
اهلا استاذ عادل ابو عمر..شاكرة ابداء رأيك وتعليقك...
الأخت الجليلة النبيلة\\ دينا الطويل
سرني الحضور بين عزفك الشجي وبين الذكريات والقسم العظيم
وهذا هو الأمل
الأمل دائما في البقاء ، في العودة التي صارت حلما
آه شاعرتي ويبقى جرح العودة نازفا ويبقى المفتاح ينتظر العودة إلى سم الباب وستمتطي دماء الجد صهيلها وتعود على جياد الهوية فاتحة أرض الميعاد من جديد .. وستعود الصبية المجهولة ذات نصر .. ستعود .. آه أيتها الشاعرة مزقني الحزن والروح تسبر غور هذه الفلذة الحزينة وحينما وصلت إلى : ..
(( .. ودماء جدي تمتطي
قبوا وتابوتا دفين
وهوية مسلوبة مفتاح دار
وجديلة قد علقت
يلهو بها حبل أثيم
وصبية مجهولة كانت أنا
وتسير في درب طويل ))
حتى عصرني الحزن فأحسست طعم مرارة لم أذقها من قبل ما أبشع يتم الوطن يا" دينا" .. ما أفظع هذا الإحساس واحسرتاه على دماء الجد .. واحسرتاه على الهوية المسلوبة .. واحسرتاه على جديلة معلقة .. واحسرتاه على (( وصبية مجهولة كانت أنا .. وتسير في درب طويل )) .. آه أنت ياقطب الأحزان كل حرف من هذه السطور يبزغ برعم حزن أخضر يشرق من خلاله همس مبدع يجسد مشهدية مرة
لوحة " دينية " الملامح .. حزينة خضراء .. تلونها شقرة خالدة ..لو كانت فلذتك مقتصرة على هذه السطور الكونية الخالدة لكفت وشفت لم أستطع يادينا أن أخرج من جدارية الحزن تلك ..
تحياتي ياسيدة الحزن المبدع
شاعرة وكاتبة خواطر ، عضو الهيئة المشرفة على الديوان الألفي
رد: مفـْتاح دارْ
اقتباس
عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ]
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عادل سلطاني
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
آه شاعرتي ويبقى جرح العودة نازفا ويبقى المفتاح ينتظر العودة إلى سم الباب وستمتطي دماء الجد صهيلها وتعود على جياد الهوية فاتحة أرض الميعاد من جديد .. وستعود الصبية المجهولة ذات نصر .. ستعود .. آه أيتها الشاعرة مزقني الحزن والروح تسبر غور هذه الفلذة الحزينة وحينما وصلت إلى : ..
(( .. ودماء جدي تمتطي
قبوا وتابوتا دفين
وهوية مسلوبة مفتاح دار
وجديلة قد علقت
يلهو بها حبل أثيم
وصبية مجهولة كانت أنا
وتسير في درب طويل ))
حتى عصرني الحزن فأحسست طعم مرارة لم أذقها من قبل ما أبشع يتم الوطن يا" دينا" .. ما أفظع هذا الإحساس واحسرتاه على دماء الجد .. واحسرتاه على الهوية المسلوبة .. واحسرتاه على جديلة معلقة .. واحسرتاه على (( وصبية مجهولة كانت أنا .. وتسير في درب طويل )) .. آه أنت ياقطب الأحزان كل حرف من هذه السطور يبزغ برعم حزن أخضر يشرق من خلاله همس مبدع يجسد مشهدية مرة
لوحة " دينية " الملامح .. حزينة خضراء .. تلونها شقرة خالدة ..لو كانت فلذتك مقتصرة على هذه السطور الكونية الخالدة لكفت وشفت لم أستطع يادينا أن أخرج من جدارية الحزن تلك ..
تحياتي ياسيدة الحزن المبدع