التسجيل قائمة الأعضاء



 
القدس لنا - سننتصر
عدد مرات النقر : 137,856
عدد  مرات الظهور : 162,343,520

اهداءات نور الأدب

العودة   منتديات نور الأدب > مـرافئ الأدب > قال الراوي > الـقصـة القصيرة وق.ق.ج.
إضافة رد
 
أدوات الموضوع
قديم 22 / 11 / 2010, 59 : 03 AM   رقم المشاركة : [1]
حياة شهد
شاعرة و رسامة و كاتبة

 الصورة الرمزية حياة شهد
 





حياة شهد has much to be proud ofحياة شهد has much to be proud ofحياة شهد has much to be proud ofحياة شهد has much to be proud ofحياة شهد has much to be proud ofحياة شهد has much to be proud ofحياة شهد has much to be proud ofحياة شهد has much to be proud ofحياة شهد has much to be proud ofحياة شهد has much to be proud of

بيانات موقعي

اصدار المنتدى: الجزائر

حب و دموع و ذكرى رجل

حب و دموع و ذكرى رجل
آخر مرة تلك التي رأيتك فيها كانت قصيدة .....
بل ملحمة ..... تراقص الحب فيها على وقع نشيدٍ وطنٍ .........
مشينا على رصيف صنع من زجاج ..........
تكسر على وقع أقدامنا الغاضبة ........
كنْتَ منزعجا .......و كُنْتُ منزعجة .......
الصمت القاتل ..... و المكابرة....... ؟
جنون الكلمات المخبئة خلف أسوار الصمت .
سرنا و سرنا ......
جلسنا
بقيت ترمقني ....بنظرات نارية
نظرات رجل ...............
و كنت أتفادى نظراتك
لأني امرأة .....
و كنت ضعيفة كما هي ..............عادة النساء
قلت بعد صمت طويل
- لما لم تتصل طوال هذه المدة .. ؟
فقلت :
بغرور أنثوي .... بتلاعب أنثوي ...... بدلال أنثوي
- كنت أنتظر اتصالك .........
قلتَ :
- قد اتصلت ولم ألقى ردا ........؟
أشرت بإيماءة من كتفي ...... تنبأ بعدم اهتمامي
فقال و هو يشتعل غضبا :
- هل قابلته........ ؟
قلتُ :
- من ........ ؟
قال :
- ذلك الصحفي ..............الغبي ؟
قلتُ بنبرة انتصار قاتلة :
- أي منهم ؟ فمذكرتي لم تستوعب الكم الهائل من مواعيد المقابلات الصحفية و هاتفي أقفلته ..........قد أصمّني رنينه المتكرر .......
قال :
- لا تتغابي .... تعلمين تماما من أقصد ذلـ.................
و توقف عن الحديث فجأة عندما تقدم النادل بفنجاني من القهوة .
أشعل سيجارته و أخذ ينفث الدخان الكثيف منها بعصبية ... و كأنه يحاول أن يطفأ شيئا ما اشتعل بداخله .
حينها فقط أبصرت هدوءا غامضا حلّ فجأة محل الثورة .... في نفس ذلك الرجل الغيور الذي فصلتني عنه سيجارة و عود كبريت .
قلت :
- متى ستتوقف عن أسلوبك الاستفزازي .... و غيرتك القاتلة هذه ... تعلم تماما أني امرأة لها مشاغلها ... و إن كنت لك فأنا لكثير من المعجبين ........
نفث آخر نفس من سيجارته العجيبة تلك و قال بنبرة قاسية .... بل ببرود تام أدخل الريبة في نفسي بل و جعلني أشتعل غيضا :
- لكني رجل شرقي و لا أحب امرأة ...... يتقاسمها الرجال ...........
قلت :
- ماذا تعني بكلامك ؟
قال في هدوئه الشيطاني :
- لا أعني شيئا ..... ؟
قلت و قد التمتع بعيني بريق ينبأ بقدوم سحابة من الدموع ..... و كنت أجيد البكاء ... أجيد التلاعب على الوتر الحساس من الرجولة ............
- أنا لا أسمح لك بأن تشكك في عفتي ..........؟
قال :
- و من قال ذلك ......
و ابتسم في خبث ..... و دهاء ثعلب ...ابتسامة أسالت بعروقي حمما بدل الدماء
قلت و قد استقبلت و جنتي أول قطرة دموع حارقة :
- ماذا تقصد إذا ؟
أشاح نظره عني متعمدا ..... كنت أعلم أن دموعي تستهويه ....بل و تحطمه ..... تذيب قسوته في لحظات ....
كان حين يغار يشتعل ذكاءه ..... يدوي الرعد و تربط خيوطٌ من بريق عينيه شمال العالم بجنوبه ..و كنت أخافه حينها ..... بل يتوقف نبضي للحظات .... و كأنه في لحظة صمت .....
أشاح بوجهه عني حتى يتفادى الوقوع حبيسا لسحر دموعي ... يفر من ضعف قاهر ....
أخذ يرقب الرصيف الخال من الأقدام في مساء جد شاعري ........... ظلام .... نار غيرة ......... دموع ....شوق مخبئ خلف جبل من كبرياء ... من غرور ... ومكابرة
تلاقت فيه ألوان من المشاعر الساخطة .... المدمرة ...... و أيضا الدافئة ......
كنت أنظر إليه و قد اجتاحتني فجأة مشاعر من الاشتياق العميق .... و إلى لحظات من الرومانسية ..... التي تتخللها ثواني من المشاحنات و العتاب
كان يعرفني .....
لطالما كان يغوص بداخلي كطبيب نفسي .... بل كساحر .. يضايقني متى شاء
يحطمني متى شاء،
يقتص مني متى شاء،
و يتملّكني متى شاء ......،
حوّلت نظري عنه فجأة ...... لحظات كبرياء قاتلة ..... أعاصير من الكرامة تسللت لتعبر الشارع و تنحط على طاولة المحاكمة تلك ...........
قال في سكون و هو يعانق هدوء الشارع :
- أحترم فيك هذا القدر العظيم من الأنوثة ؟
قلت و أنا أحاول أن أسترجع بعضا من غيرته التي طالما أزعجتني ..... و كأن غروري الأنثوي .... و أنثويتي المتفجرة من طغت ..............
كنت بحاجة حينها لغيرته،
بل كنت بحاجة لأن أنتصر على غروره .....
تبا .... يا له من رجل ..............؟
يا له من حب ذلك الذي يعتصر قلبي ...... بل و يؤلمه ........
رن جرس هاتفي فجأة ..... ليوقظني من لحظات قاسية ....
كنت تائهة اللب .
كان هو ..... ذلك الرجل الذي احترقت تلك السيجارة لأجله ... و سرت أميالا لاهثة وراء مخلّفاتها ....
الذي أطفأ غيرة جنونية ........ كادت تحرقني ...... لكّن جمدتني نهاية المطاف و بقسوة ...
كان ذلك الرجل الذي أشعل فتيلا بداخلي من الكراهية ..... بل من الحقد .... أم هي مشاعر حب .... هوس شديد
استرجعت رباطة جأشي ... وابتسمت في غبطة
نظر إلي .... وكان في نظراته شيء يحترق .... ربما بقايا تلك السيجارة المشئومة ....قد خلفت رمادا مشتعلا تساقط على قطعة ورق هاربة من قصة حب ما ...
قنبلة على وشك الانفجار
لكنه لم ينطق ظل ساهما ....... ينتظر .....
لم أرفع بصري إليه ....... كنت أداعب الهاتف بنشوة صارخة و أنا أبتسم بفخر
و قلت :
- ألو ... نعم
قال ذلك الصوت القادم من هناك :
- كيف حالك ؟
قلت :
- بألف خير .... و أنت ؟
قال :
- فقط أنتظر اتصالك ..... و لم تتصل ؟
قلت :
- كنت سأتصل ...........
قال :
- و ماذا عن موعدنا ؟
قلت و أنا أفرغ شحنتي .... بل أساوم ذلك الرجل الجالس أمامي عن قطرات الدموع التي نزلت عنوة ....... في لحظات كان فيها قائد سفينة التجريح :
- مساء الغد .. سأنتظرك حوالي السابعة مساءا .... ثم أقفلت الخط في لحظة انتصار امرأة على رجلين ......
أمسكت هاتفي و أنا أتظاهر بالسرور .... و لم أدرك أن ذلك الرجل الجالس أمامي قد تحول إلى وحش .... إلى قاتل يترصد ضحيته
علبة سجائره فارغة ...... شتاءه قد انقلبت إلى بركان ...........
قام ..... نظراته تتطاير شررا ....
حمم بركانية تصببت بذكاء على جفائي ........
لتصوّر لوحة غلبت عليها الرومانسية القاتلة ...........
لتطوّقني وبعنف شديد .....
لتدمي جوارحي .....
لتعلّمني فنون الانحراف ........
لتقدمني عروسا لبحر من الأشواق ........
تلك الغيرة القاتلة ......
تلك السهام التي زُرعت بعمق في خواطري .........
ذلك اللّهيب المقدس الذي جعل عذوبتي تتكسر على حروفه القاتلة ....
ذلك البريق الذي أشعل مصابيح ذلك الشارع المنطفئة في غياب تام للكهرباء .......
الذي دوى كالبرق في كبد السماء .....
كنت تائهة، بين خطواته التي تكسّرت كجليد على قلبي المحموم .....
صوته الذي عَبَر كقطار عَبْر جثتي ...
همسه ..... كنسمة صيفية عانقت ليلا من ليالي الشتاء ...
حين قام .............. شعرت بإحراج مميت ..........
جلست أتجول بين سطور قصتي الأخيرة .....
أتسوّل بعض الكلمات من فكري المتعب .......
الذي لم يسعفني بشيء ...
كنت بحاجة للكتابة ......
جفّ الحبر فجأة...
مُزِّق قاموس الكلمات..
اختلطت القوافي ..
قد قضى ذلك الرجل على ثقافتي.....
سجن مجلّداتي .....
عدت ليلتها متأخرة............... صداع قاتل يكاد يحطم رأسي ......
بسكون دلفت إلى شقتي .....
كان عطره هناك،
همساته الحانية سكنت الجدران في شكل أشباح تتراقص.... من شاعريته القاتلة،
ذاك الكرسي المتحرك لا يزال يترنح ثملا ....
تلك الشرفة لا زالت صامتة أمام صوت الرياح التي داعبت وجهه الملائكي ...... بل الشيطاني ............
أريجه في كل مكان ....
خلف الستائر.... حين مازحني ذات ليلة ....
حين شعرت بالخوف ..... كطفلة كنت أبكي بين ذراعيه ......ز
ذلك القلم الذي داعب أوراقي يوما .... لا يزال شاهدا على قسوته ......
لا يزال ساخطا على رجل قاسمني إياه ....
تلك الأوراق التي كان لها شرف عناق كفه لا تزال ملقاة بخشونة و قسوة داخل سلتي
ذلك المقال الصحفي المعنْوَن ...... ( كيف عاش الحب على وقع الذكرى .... ) و الموَّقع باسم ما ..... محي بحقد مجنون لا يزال حبيس أدراج منسية .
و كأن النسيان أصبح أيضا يمارس بمزاج ..... بل يمارس بقوة حب جديد
فنجان القهوة ذاك ..........الذي داعب أصابعه ...... و هو يحاوره في شجون لا زال يحمل وقع شفتيه ..... وبصماته الحارقة ..... حين كان غاضبا .... غيورا .... كان يمسك الفنجان بل يعتصره حتى كاد يتحطم
لازالت بعض بقايا الزجاج المحطم لقارورة عطري .... شاهدا على جنونه ...
لازال صدى صوته الرعدي يداعب سمعي في لحن عذب ...
كمقطوعة موسيقية .....
كصوت ناي ....
كضربات حانية على بيانو .........
كعصفور ........
أين ذلك الرجل .... الذي سار على جسر الإدراك.... ذلك المساء .
الذي تغلغل كمارد بأعماق نفسي....
مرت الذكرى الأولى على آخر لقاء بيننا ....
و لا زلت .... أبحث عنه بين جدران شقتي ....
لا زلت أنتظره كل مساء،
في نفس الشارع،
على نفس الطاولة،
في أسقف العمارات ،
في اكتظاظ الطريق،
في الزحام،
رحل .... و لم يعد ......
قد سرق من كتبي ..... سطورا لم أدونها .... و لن أدونها ....
لأنها الحقيقة الوحيدة بين خرافات مذكراتي ......
بين قصصي المزيفة ......
بين لقاءاتي الصحفية المنمقة.........
بل و الأشد زيفا ......

...................
كتبت على آخر ورقة، من آخر دفتر، من آخر اعتراف، من آخر حب :

كنت سجين ذاكرتي التي تحطمت على وقع غيرتك الجنونية .... يوم تحَطَمْتُ على صخرة من الغرور الكاذب
يوم تماديت في كبريائي .... في لحظات انتصاري الأنثوي ..... في لحظات من زيف المشاعر
أنت أول ذكرى .......... أول عيد ميلاد لحب ضائع
أنت كلماتي المنمقة
و سيل دموعي
أنت قدري الراحل ..... المسافر عبر خطوط روحي المتصلبة
أنت كياني الذي تدمرت جدرانه بوقع زلزال من رجولة ..... دفنت تحت الأنقاض
أين أنت .....
لم أعد امرأة .........
لم أصافح أنامل الأنوثة مذ أن رحلت ....
لم ينتشلني ظل رجل من وحل الأحزان .... بعدك
تكلم ..... فإنك تحرق أوراقي ...
تخرس قلمي ....
تصب قارورة حبري على رمادك ....
لتجعله أكثر حلكة و سواد ...
تماما كما هو ليلي ... الذي خاصمه القمر .....
دمعي لك ..... و دمي لك .....
فأين أنا من نفسي ....؟
.................................................. ........ و أهديتك توقيعي الذي مزج حبره بقطرات من دمي ...................
حياة

نور الأدب (تعليقات الفيسبوك)
حياة شهد غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 23 / 11 / 2010, 01 : 09 PM   رقم المشاركة : [2]
حياة شهد
شاعرة و رسامة و كاتبة

 الصورة الرمزية حياة شهد
 





حياة شهد has much to be proud ofحياة شهد has much to be proud ofحياة شهد has much to be proud ofحياة شهد has much to be proud ofحياة شهد has much to be proud ofحياة شهد has much to be proud ofحياة شهد has much to be proud ofحياة شهد has much to be proud ofحياة شهد has much to be proud ofحياة شهد has much to be proud of

بيانات موقعي

اصدار المنتدى: الجزائر

رد: حب و دموع و ذكرى رجل

أسفة على بعض الأخطاء الإملائية .... التي لم أكتشفها إلا مؤخرا عند مراجعتي للقصة
حياة شهد غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 23 / 11 / 2010, 57 : 10 PM   رقم المشاركة : [3]
بروال كريم
كاتب نور أدبي
 





بروال كريم is on a distinguished road

رد: حب و دموع و ذكرى رجل

مشكورررررررررررررررررر
بروال كريم غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 23 / 11 / 2010, 24 : 11 PM   رقم المشاركة : [4]
عبد الحافظ بخيت متولى
كاتب نور أدبي متألق بالنور فضي الأشعة ( عضوية فضية )

 الصورة الرمزية عبد الحافظ بخيت متولى
 





عبد الحافظ بخيت متولى has a reputation beyond reputeعبد الحافظ بخيت متولى has a reputation beyond reputeعبد الحافظ بخيت متولى has a reputation beyond reputeعبد الحافظ بخيت متولى has a reputation beyond reputeعبد الحافظ بخيت متولى has a reputation beyond reputeعبد الحافظ بخيت متولى has a reputation beyond reputeعبد الحافظ بخيت متولى has a reputation beyond reputeعبد الحافظ بخيت متولى has a reputation beyond reputeعبد الحافظ بخيت متولى has a reputation beyond reputeعبد الحافظ بخيت متولى has a reputation beyond reputeعبد الحافظ بخيت متولى has a reputation beyond repute

بيانات موقعي

اصدار المنتدى: مصر

رد: حب و دموع و ذكرى رجل

المبدعة الجميلة
تعلمين أن الخطأ فى اللغة داخل النص الفنى كالبقعة فى الثوب الأبيض, ولو كانت المسألة فى الأخطاء الإملائية لهانت, لكن النص على جماله مملوء أيضا بالأخطاء النحوية ,فلا يصح أن نقول " لم ألقى ردا" بل الصواب ان نقول " لم ألقَ ردا" ومثله فى القصة
كما ان التعامل مع بياض الصفحة فى كتابة القصة أحد عتبات النص الهامة والتى تدعم جماله وتريح عين المتلقى فى تقلى النص وتحقيق اللذة من تناوله , والجملة السردية لا تكتب هذا , إن كتابتها بهذا الشكل تشتت الحدث الرئيس وتجعل القارئ يلهث خلف خيط السرد المتعرج ومن ثمَّ ينصرف عن القصة
أنتِ تمتلكين ناصية الإبداع فلا تضيعيه بقليل من الهفوات
لك كل محبتى وعظيم تقديرى
عبد الحافظ بخيت متولى غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 25 / 11 / 2010, 24 : 12 AM   رقم المشاركة : [5]
نعيم الأسيوطي
رئيس قسم الأدب المسرحي في نور الأدب - عضو اتحاد كتاب مصر- عضو نادي القصة بأسيوط
 





نعيم الأسيوطي is on a distinguished road

بيانات موقعي

اصدار المنتدى: مصر

رد: حب و دموع و ذكرى رجل

أختي الكريمة / حياة شهد
تحية حب وتقدير
رغم كل ما ذكر من همسات في اللغة وكتابة الجملة السردية في القصة إلا أنني أنتظر منك إبداع جديد ..
ونصيحتي لشخصكم الكريم قراءة الأعمال القصصية المنشورة بنور الأدب لكبار الكتاب أو قراءة الكتب المطبوعة ومحاولة التعرف على كيف تكتب القصة القصيرة .
مودتي وتقديري
نعيم الأسيوطي غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 25 / 11 / 2010, 49 : 12 AM   رقم المشاركة : [6]
حياة شهد
شاعرة و رسامة و كاتبة

 الصورة الرمزية حياة شهد
 





حياة شهد has much to be proud ofحياة شهد has much to be proud ofحياة شهد has much to be proud ofحياة شهد has much to be proud ofحياة شهد has much to be proud ofحياة شهد has much to be proud ofحياة شهد has much to be proud ofحياة شهد has much to be proud ofحياة شهد has much to be proud ofحياة شهد has much to be proud of

بيانات موقعي

اصدار المنتدى: الجزائر

رد: حب و دموع و ذكرى رجل

أخي الكريم نعيم الأسيوطي
أسعدني جدا ردك ..... بل و زادني تصميما على العطاء أكثر
كلماتك جميلة تبعث الراحة ....
شكرا جزيلا على مرورك
و دمت صديقا و قارئا و ناقدا و مبدعا
تحياتي و حبي
حياة شهد غير متصل   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
دموع نكبة جدتي تحرق خدي ( رواية أدباء نور الأدب في ذكرى النكبة) هدى نورالدين الخطيب الرواية 10 19 / 05 / 2019 46 : 10 PM
دم و دموع صباح خلف الـقصـة القصيرة وق.ق.ج. 3 16 / 09 / 2012 58 : 12 PM
دموع طلعت سقيرق القصص 2 05 / 11 / 2011 58 : 04 PM
ذكرى حزينة و ذكرى سعيدة في عام 2009 جمال سبع فنجان قهوة ومساحة من البوح 10 24 / 07 / 2010 29 : 03 PM
ذكرى النكبة / دموع النكبة شموع العودة طلعت سقيرق القضايا الوطنية الملحّة 1 14 / 05 / 2010 43 : 08 PM


الساعة الآن 28 : 11 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Tranz By Almuhajir *:*:* تطوير ضيف المهاجر
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education

الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية

خدمة Rss ||  خدمة Rss2 || أرشيف المنتدى "خريطة المنتدى" || خريطة المنتدى للمواضيع || أقسام المنتدى

|