فلسطين يا زهرة البساتين يا روضة عشق في دواويني يا ملهمة لقلوب الملايين حبك يجري في الشرايين رغم كيد الكائدين وأفعال الشياطين أشم فيك رائحة العطر والرياحين حبيبتي إسمعيني: الغدر يحيط بك ويشعل فتيل البراكين تحاربين بشرا أم تقاتلين مجموعة من التعابين أم تراك تحاربين غولا في ضخامة التنين؟ أجابني الفلسطيني: العدو الصهيوني يتلوى كأفعى ذات وجهين لا عهود لا اتفاق، لا سلم لا سلام لا خير منه يأتيني يماطلني ويعصيني لا أمل في خيره وشره غير مأمون العدو عدوا لن يكون حبيبا من لا يواتيني يقول إنه سوف يقضيني وهو من يدبر المكائد ويحاول فيها أن يرميني لا مكان أقصده فيحميني هو من دفن كل روادي في الطين من أثار الفساد في كل الميادين أتلف كل العناوين في صدر كل فلسطيني بل كل عربي مسلم دم يقطر من حر السكاكين رحماك ربي عندي فيك يقيني ومحبتك هي التي تقويني فتيحة الدرابي ملاحظة: أستاذي الفاضل حسن سمعون حاولت الاتصال بك في العنوان الخاص لكني لم أتمكن من ذلك نحياتي وأتمنى أن أكون عند حسن الظن.
تحيات الود والاحترام إلى الأخ الفاضل صبري الصبري أشكرك على مرورك البهي مرور أسعدني كثيرا تحياتي أيها الشاعر الملهم بالشعر ، الشعراء يفهمون بعضهم لهم إحساس مشترك . تمنياتي لك بالتوفيق والسعداة .
شاعر - رئيس ومؤسس الديوان الألفي ( ألف قصيدة لفلسطين)
رد: يازهرة البساتين مهداة إلى فلسطين
الغالية فتيحة , أنت دائمًا عند حسن الظن , بل الحسن كله
جميلة , وصادقة هواجسك , ولم أنس وعدي لك , أريد قليلا ً من الوقت
فتكرمي علي يا أختاه
ما أصدقك بحبك لفلسطين , ايتها الأصيلة
أخي الغالي سمعون شكرا لمرورك الذي لا يزيدني إلا طاقة وشحنة للمزيد من البوح ويعطيني قوة خارقة للمزيد من الإبداع ، دمت لنا النور الدي ينير الطريق .حفظك الله ورعاك أيها الإنسان الشهم.