| 
				
				رد: جفَّ الغديرُ
			 
 الله الله يا أبا مناف ,, ما أجمل ارتواء الروح , وقد جفت الغدران ,, وغزت الثلوج المفارق وبدأت الأذن بسماع نداء التراب ,, فالموت الحقيقة الخالدة , والدينونة نهاية المطاف
 أمتعتنا , يا أخي ,,  وثمة قواف أشار لها الأخ ماجد مثل قاتم , قائم , تتناغم , ربما تستبدلها
 أخوك حسن
 |