التسجيل قائمة الأعضاء



 
القدس لنا - سننتصر
عدد مرات النقر : 137,856
عدد  مرات الظهور : 162,344,377

اهداءات نور الأدب

العودة   منتديات نور الأدب > مـرافئ الأدب > هيئة النقد الأدبي > أدباء وشخصيات تحت المجهر > أدباء أعرفهم
إضافة رد
 
أدوات الموضوع
قديم 21 / 02 / 2011, 46 : 11 PM   رقم المشاركة : [1]
ناهد شما
مشرف - مشرفة اجتماعية


 الصورة الرمزية ناهد شما
 





ناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond repute

بيانات موقعي

اصدار المنتدى: صفد - فلسطين

السيرة الذاتية - إبراهيم طوقان.. شاعر فلسطين والعروبة

[frame="1 10"]
توطئة
الشاعر إبراهيم طوقان
سجل في شعره مأساة فلسطين، ووسائل علاجها، وبطولات المجاهدين العرب.. عارض شوقي، وهاجم النفوس الصغيرة، واستخدم لغةً سهلةً، وردد الناس قصائده.
هو شاعر وديع مرح من أهل نابلس بفلسطين المحتلة، وكان من أبرز شعراء جيله الرواد فيها، وقد حمل سلاح الشعر بكل ما أُوتي من طاقة شعرية لخدمة قضية وطنه المغتصب، والتشهير بالدخيل البغيض، فكان شاعر فلسطين والعروبة بحق، وقال عنه أحد كتابها: إنه شاعر "عذب النغمات، ساحر الرنات، تقسم بين هوى دفين ووطن حزين"!!
وُلِد الشاعر إبراهيم عبد الفتاح طوقان في قضاء نابلس بفلسطين المحتلة عام 1905م، وهو ابن عائلة طوقان ذات الثراء والغِنى.

رحلة تعليمه

تلقى دروسه الابتدائية في نابلس على يد أساتذة درسوا في الأزهر، وتأثَّروا في مصر بالنهضة الأدبية والشعرية الحديثة، وفي عام 1919م أكمل "طوقان" دراسته الثانوية بمدرسة المطران في الكلية الإنجليزية بالقدس؛ بعد أن قضى فيها أربعة أعوام، وتتلمذ على يد أستاذه "نخلة زريق"، الذي كان له عظيم الأثر في حبه للغة العربية، وإقباله على دراستها، خاصةً الشعر القديم؛ وهو النبع الذي استقى منه ليروي شجرة إبداعه في الشعر.
في عام 1923م سافر إلى بيروت، والتحق هناك بالجامعة الأمريكية، ومكثَ فيها ست سنوات، نال فيها شهادة الجامعة في الآداب
عام 1929م؛ وهو ما أهَّله لأن يبرع في الأدبين: العربي والإنجليزي على السواء.

المعلم الشاعر الإذاعي

عاد بعد دراسته إلى وطنه ليعمل مدرِّسًا للغة العربية في مدرسة (النجاح الوطنية)، وانتقل بعدها للتدريس في الجامعة الأمريكية،
فعمل مدرسًا للغة العربية في العامَيْن (1931- 1933م)، ثم عاد بعدها إلى فلسطين.
وفي العام 1936م تسلم القسم العربي في إذاعة القدس، وعُيِّن مديرًا للبرامجِ العربية، وتولى قسم المحاضرات في محطة الإذاعة بفلسطين نحو خمس سنين، ثم أُقيل من عمله من قِبَل سلطات الانتداب عام1940م، فسافر إلى بغداد وعمل مدرسًا في مدرسة دار المعلمين،
وهناك عاجَلَه المرض فاضطُّر للعودة إلى نابلس مسقط رأسه.

شعره الرقراق ومكانته

استخدم في شعره اللغة البارعة المحكمة المؤثرة، كما تراوحت موضوعات شعره بين التجربة الذاتية والتجربة الوطنية الواسعة، وهو عندما يكتب شعرًا ذاتيًّا فإن لهجة شعره تجيء رقيقةً متوهجة العاطفة، أما عندما يكتب عن التجربة الوطنية فإن لهجة هذا الشعر تتراوح بين الاحتفال البلاغي بالبطولة والشهامة والتضحية وبين السخرية الهازلة؛ إذ يهاجم أدواء الوطن، وتلك النفوس الصغيرة التي تضافرت على انتهاك حرمة الجهاد وقدسية التضحية.
صاغ "إبراهيم" شعره بلغة فصيحة سهله مأنوسة، يألفها المتعلم والأمي، ولفَّها بأطُر موسيقية عذبة، فاستطاع أن يصل إلى الناس.. خبروه موضوعًا وأنسوه لغةً، وطربت لموسيقاه آذانهم، فهوت له أفئدتهم، وحفظته ألبابهم أناشيد وطنية صادقة، ترنَّم به فردهم في وحدته، وهتف به لسانه في تظاهرة أو احتشاد جماهيري مصاحبًا له أينما غدا أو راح.
و"طوقان" أبرع الشعراء المعاصرين في لجوئه إلى السخرية اللاذعة كوسيلة للهجاء السياسي، وفي الوقت نفسه ظل أكثر حفاظًا على جماليات الشعر وتهذيبه، حتى في أشدِّ قصائده تصويرًا هزليًّا لمثالب الوطن وعلله، وقد نُشر شعره في الصحف والمجلات العربية، وردده الناس في جميع أرجاء العالم العربي، كما نُشر ديوانه بعد وفاته تحت عنوان "ديوان إبراهيم طوقان.. الشاعر المعلم".

الشاعر المعلم يعارض أمير الشعراء
الشاعر أحمد شوقي

كان إبراهيم طوقان شاعرًا معلمًا، عاش مهنة التعليم بما لها وما عليها، شعر فيها بثقل ما تحمِله رسالة التعليم من أعباء، خاصةً في أجواء الروتين اليومي الذي لا يدع مجالاً للمعلم أن يقوم بتوصيل رسالته على الوجه الذي يرضى عنه كوريث للأنبياء؛ فنتج عن هذا الشعور والإحساس لدى شاعرنا أن نظَّم شعرًا عارض فيه أمير الشعراء أحمد شوقي.
يقول شوقي:
قمْ للمعلم وفِّه التبجيلا = كاد المعلم أن يكون رسولا
ويقول إبراهيم طوقان في قصيدته (المعلم):

شَوْقِي يَقُولُ وَمَا دَرَى بِمُصِيبَتِي = قُمْ لِلْمُعَلِّـمِ وَفِّـهِ التَّبْجِيــلا
اقْعُدْ فَدَيْتُكَ هَلْ يَكُونُ مُبَجَّلاً = مَنْ كَانِ لِلْنَشْءِ الصِّغَارِ خَلِيلا
وَيَكَادُ يَفْلِقُنِي الأَمِيرُ بِقَوْلِـهِ = كَادَ الْمُعَلِّمُ أَنْ يَكُونَ رَسُولا
لَوْ جَرَّبَ التَّعْلِيمَ شَوْقِي سَاعَةً = لَقَضَى الْحَيَاةَ شَقَاوَةً وَخُمُولا

بعدها يعرض إبراهيم طوقان لما يحسه من مرارةٍ وأسًى ومعاناةٍ من مزاولته لما عليها مهنة التدريس الآن،
تلك التي شغلت المعلم عن أداء رسالته الأساسية بأشياء بعيدة كل البعد عن جوهر العملية التعليمية، فيقول:

حَسْب الْمُعَلِّم غُمَّـةً وَكَآبَـةً = مَرْأَى الدَّفَاتِرِ بُكْـرَةً وَأَصِيلا
مِئَـةٌ عَلَى مِئَةٍ إِذَا هِيَ صُلِّحَتْ = وَجَدَ العَمَى نَحْوَ الْعُيُونِ سَبِيلا
وَلَوْ أَنَّ في التَّصْلِيحِ نَفْعًَا يُرْتَجَى = وَأَبِيكَ لَمْ أَكُ بِالْعُيُون بَخِيلا
لاَ تَعْجَبُوا إِنْ صِحْتُ يَوْمًَا صَيْحَةً = وَوَقَعْتُ مَا بَيْنَ الْبُنُوكِ قَتِيلا
يَا مَنْ يُرِيدُ الانْتِحَارَ وَجَدْتـهُ = إِنَّ الْمُعَلِّمَ لاَ يَعِيشُ طَويلا

قد لا يرضى غير المعلم الذي يعاني هذه المعاني؛ لكن ما فيها من مضمون وسخرية هو نتاج العمل والإحساس بالإرهاق في هذه المهنة الصعبة، فالمعلم قد يرضى بهذا المضمون؛ لأنه هو الأهم في المجتمع لكن دون عائد مادي يسمح له بحياة كريمة يتفرغ فيها للقراءة وتصليح الدفاتر والامتحانات، وما نراه اليوم هو أن المعلم في فلسطين وفي أغلب أنحاء الوطن العربي لا يجد التقدير الرسمي والشعبي الذي يليق بمكانته الشريفة وبعمله الذي هو أساس المجتمع؛ لأنه يبني إنسانًا يقوم على كاهله بناء المجتمع.
"طوقان" شاعرًا وطنيًّا

وظَّف شعراءُ فلسطين كل إبداعهم لقضية فلسطين، وكان من روادهم الكبار "إبراهيم طوقان"، الذي ردَّد الكبارُ والصغارُ قصيدتَه الشهيرةَ في وصف الفدائي:
عبس الخطبُ فابتسمْ = وطغى الهولُ فاقتحمْ
رابط الجأش والنُّهى = ثابتُ القلبِ والقدمْ
لم يُبالِ الأَذى ولم = يَثْنِهِ طارئُ الأَلَمْ
نفسهُ طَوْعُ هِمَّةٍ = وَجَمَتْ دونَها الهممْ
تلتقي في مزاجِها = بالأعاصير والُحممْ
تجمعُ الهائجَ الخِضَم = إلى الراسخِ الأَشَمْ
وَهَيَ من عُنصر الفِدَا = ءِ ومن جوْهر الكرم
ومن الحق جذْوةٌ = لفحُها حرَّرَ الأُممْ

وفيها يرسم لنا صورة الفدائي المخلص اليقظ، الذي يحرص على الشهادة كما يحرص أعداؤه على الحياة، فيقول:
إنه كوكب الهدى = لاح في غيهب المحن
أرسل النور في العيون = فما تعرف الوسن
ورمى النار في القلوب = فما تعرف الضغن
أي وجه تهلَّلا = يُرِدِ الموتَ مقبلا

وقد تفاعل "إبراهيم طوقان" مع أحداث وطنه وسجلها أدبًا وطنيًّا، صوَّر فيه مأساة فلسطين ودقائق أسبابها ووسائل علاجها، تجنبًا لسوء العواقب، بل للنكبة التي تنبَّأ بها قبل وقوعها.
وهنا نجد الجانب الوطني في أدب "إبراهيم"، وقد شكَّل أحد شقَّي رحَى ديوانه الشعري، فقد غلب عليه النظم في موضوعَي الوطن والغزل.
ويأتي الاهتمام بإبراهيم الأديب الوطني الفلسطيني في هذه المرحلة من حياة شعبنا الفلسطيني لفتًا إلى حاضر تمثل فيه الأمس، فباتت الاستفادة من تجربة الماضي مطلبًا ينبغي تحقيقه، وإذا كان أدب إبراهيم قد مثَّل وجدان الوطني الفلسطيني الصادق فإنه لم ينسَ قضايا أمته العربية وبطولات أبنائها المجاهدين، فغدا بذا شاعرَ فلسطين والعروبة، الذي
هتَفَ بشعرِه الشعبُ مردِّدًا:

وَطَني أَنتَ لي وَالخَصم راغِمُ = وَطَني أَنتَ كُل المُنى
وَطَني إِنَّني إِن تَسلم سالمُ = وَبِكَ العزّ لي وَالهَنا
يا شَبابنا اِنهَضوا = آن أَن نَنهَضا
وَلنعلِّ الوَطن = فَلنِعمَ الوَطن
وَاِنهَضوا وَاِرفَعوا عاليًا = مَجدكُم خالِدًا ساميا
وطني مجده في الكون أوحد = وطني صافح الكوكبا
وطني حسنه في الكون مفرد = جنة سهلِه والربى
يا شَبابنا اِنهَضوا = آن أَن نَنهَضا
وَلنعلِّ الوَطن = فَلنِعمَ الوَطن
وَطَني حَيث لي مُحبٌّ يَنطُقُ = بِلساني وَما أَشعرُ
وَطَني حَيث لي فُؤادٌ يَخفقُ = وَبِهِ رايَتي تُنشَرُ
يا شَبابنا اِنهَضوا = آن أَن نَنهَضا
وَلنعلِّ الوَطن = فَلنِعمَ الوَطن
وَاِنهَضوا وَاِرفَعوا عاليًا = مَجدكُم خالِدًا ساميا

أعماله الشعرية
- له ديوان شعر طُبِع مرات عدة، ونُشِر بعد وفاته تحت عنوان: "ديوان إبراهيم طوقان" وطبع أربع مرات.
- قناديل للنهار المطفأ (دار ابن رشد- عمَّان، 1985م).
- نُشر شعره في كثير من الصحف والمجلات العربية
.
كتبوا عنه
الكنوز، ما لم يعرف عن إبراهيم طوقان، مقالات، أحاديث إذاعية، قصائد لم تنشر، رسائل ومواقف، بحث وتحقيق:
المتوكل طه (ط1: دار الأسوار- عكا، ط2: دار الشروق، عمّان، بيروت).

وفاته:

كان إبراهيم- يرحمه الله- يعاني مرضًا في العظام، وقد أنهكه السفر، واشتدت عليه وطأة المرض حتى توفِّي مساء الجمعة 2 مايو عام 1941م بالمستشفى الفرنسي بالقدس، وهو في سنِّ الشباب لم يتجاوز السادسة والثلاثين من عمره.[/frame]

نور الأدب (تعليقات الفيسبوك)
توقيع ناهد شما
 
سأنامُ حتى ساعة القلقِ الطويلِ وأفتحُ العينينِ من أرقٍ
يدي إنْ أقفلتْ كلّ الأصابع كي تشدّ على السرابِ
أعودُ مقتول الشروع بغسل أحلامي الصغيرةِ
كم تمنيتُ الرجوعَ إلى الطفولةِ يافعا ويردّني
صوتُ ارتطامي بالزجاج المستحيل على المرايا
أشتري منكمْ صلاتي فامنحوني ما تبقـّى من زمانٍ
وامنحوني كأسَ أحلامٍ تشظـّى في الظلامِ
عبرتُ نحوي كي أردّ قميص وقتي للزمانِ
فتهتُ في وجع النخيلِ ولمْ أنمْ إلا قليلا ..
الشاعر الفلسطيني طلعت سقيرق
ناهد شما غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 23 / 05 / 2011, 19 : 05 AM   رقم المشاركة : [2]
فاطمة البشر
جامعة بيرزيت ، رئيسي الكيمياء / فرع التسويق، تكتب الخواطر والقصص القصيرة

 الصورة الرمزية فاطمة البشر
 





فاطمة البشر has a reputation beyond reputeفاطمة البشر has a reputation beyond reputeفاطمة البشر has a reputation beyond reputeفاطمة البشر has a reputation beyond reputeفاطمة البشر has a reputation beyond reputeفاطمة البشر has a reputation beyond reputeفاطمة البشر has a reputation beyond reputeفاطمة البشر has a reputation beyond reputeفاطمة البشر has a reputation beyond reputeفاطمة البشر has a reputation beyond reputeفاطمة البشر has a reputation beyond repute

بيانات موقعي

اصدار المنتدى: فلسطين

رد: السيرة الذاتية - إبراهيم طوقان.. شاعر فلسطين والعروبة

من منا لا يعرف إبراهيم طوقان
هذا الشاعر العملاق ترك بصمه جليه في الشعر الفلسطيني

مجهود طيب سيدتي الفاضلة
سلمت أناملك
توقيع فاطمة البشر
 
أنا لم أكن يوما إلا أنا ....

تلك الفتاة التي تحلم بغد زاهٍ مشرق ...

تلك الفتاة التي تنثر حباً وأملاً ...
تلك الفتاة التي ترسم حلماً ...
تلك الفتاة التي ستصنع مجداً ...

ولا تزال تنتظر الأياام......


فاطمة البشر


https://www.facebook.com/fatima.bisher
فاطمة البشر غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 23 / 05 / 2011, 46 : 08 PM   رقم المشاركة : [3]
ناهد شما
مشرف - مشرفة اجتماعية


 الصورة الرمزية ناهد شما
 





ناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond repute

بيانات موقعي

اصدار المنتدى: صفد - فلسطين

رد: السيرة الذاتية - إبراهيم طوقان.. شاعر فلسطين والعروبة

اقتباس
 عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فاطمة البشر
من منا لا يعرف إبراهيم طوقان
هذا الشاعر العملاق ترك بصمه جليه في الشعر الفلسطيني
مجهود طيب سيدتي الفاضلة
سلمت أناملك

نعم حبيبتي يا بنة بلدي فلسطين الحبيبة
كلنا نعرف شاعر فلسطين والعروبة إبراهيم طوقان
نحن مقصرين جداً بحق الكثير من شعراء بلدنا فلسطين الحبيبة
دمت بخير
توقيع ناهد شما
 
سأنامُ حتى ساعة القلقِ الطويلِ وأفتحُ العينينِ من أرقٍ
يدي إنْ أقفلتْ كلّ الأصابع كي تشدّ على السرابِ
أعودُ مقتول الشروع بغسل أحلامي الصغيرةِ
كم تمنيتُ الرجوعَ إلى الطفولةِ يافعا ويردّني
صوتُ ارتطامي بالزجاج المستحيل على المرايا
أشتري منكمْ صلاتي فامنحوني ما تبقـّى من زمانٍ
وامنحوني كأسَ أحلامٍ تشظـّى في الظلامِ
عبرتُ نحوي كي أردّ قميص وقتي للزمانِ
فتهتُ في وجع النخيلِ ولمْ أنمْ إلا قليلا ..
الشاعر الفلسطيني طلعت سقيرق
ناهد شما غير متصل   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
إبراهيم, السحرة, الذاتية, شاعر, فلسطين, والعروبة, طوقان..


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
إبراهيم طوقان شاعر فلسطين الأول (1905- 1941) أسماء بوستة فلسطين في القلب ( منوع) 3 25 / 09 / 2012 01 : 11 PM
السيرة الذاتية للشاعرة الفلسطينية فدوى طوقان ناهد شما أدباء أعرفهم 4 06 / 03 / 2012 56 : 02 AM
السيرة الذاتية عبد الحافظ بخيت متولى السيرة الذاتية و التعريف بالأعضاء 11 19 / 07 / 2010 51 : 08 AM
السيرة الذاتية صالح صلاح شبانة موسوعة كتّاب وأدباء فلسطين 0 29 / 03 / 2009 48 : 09 AM
موطني للشاعر : إبراهيم طوقان ناهد شما نورالاستراحة الصوتية والمرئية 0 24 / 01 / 2009 31 : 06 AM


الساعة الآن 30 : 11 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Tranz By Almuhajir *:*:* تطوير ضيف المهاجر
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education

الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية

خدمة Rss ||  خدمة Rss2 || أرشيف المنتدى "خريطة المنتدى" || خريطة المنتدى للمواضيع || أقسام المنتدى

|