 |
اقتباس |
 |
|
|
 |
عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ]
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حسن ابراهيم سمعون |
 |
|
|
|
|
|
|
ما أروعك أيها الختيار ,,, ولكن رويدًا فأنا لا أظن بالرجل وحماس إلا الخير ,,
ومحال أن يفعلها ,,, ولو فعلها ,,,, سأقسم على العرب جميعًا ..
لكن لا... لا .. لا أستطيع أن أفكر بالأمر حتى ....
فلسطين سوريا .وسوريا فلسطين ,,, ولا يمكن لإنسان أصيل شرب من دمع فلسطين , أو سوريا أن يفعل ذلك
أتمنى أن لا أكون شاعرًا هنا ..
حسن
|
|
 |
|
 |
|
أستاذي الحبيب ؛ وأظن بأنهم لم يسمحوا له أن يفعل .. لا تستغرب يا صديقي وإلا ما معنى أن يترافق
هذا التكليف " العلني " مع الزيارات التي قام بها " هنية " لمعظم الدول التي تتهمها سوريا بالتآمر عليها !
فدعك يا عزيزي من القسم أولست كمن غيري واحد من ملايين الفلسطينيين الذين هم على نهجك ونهجي
أنظر إلى فلسطينيي فلسطين المحتلة في العام 1948 وربي انهم أكثر عروبة من اي عربي آخر على وجه الأرض
برغم غلّهم من معظم الكوارث التي وقعوا فيها ولم يروا من " جامعتهم " أو من تُسمى ! ألا انهم لعروبتهم حافظين
هؤلاء ليسوا كل فلسطين ولن يكونوا عليها أوصياء ، فإن أيدناهم ذلك لأنهم في زمن ما قد مثلوا المقاومة وها هم
اليوم يمارسون بسلطتهم في غزة ما كانوا ينتقدون فيه " فتح " سامحهم الله هم كغيرهم : أغرتهم الكرسي !
عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا
[ للتسجيل اضغط هنا ]
هل غيرت "حماس" ثوبها السياسي بما يتلاءم والرؤية القطرية..؟
أكد مصدر دبلوماسي عربي أن حركة حماس تواجه ظروفاً صعبة، حيث أنهت استعداداتها لمغادرة قياداتها العاصمة السورية دمشق، بعد أن باتت مقيدة بمواقف ورغبات حركة الإخوان المسلمين التي تقيم علاقات متينة مع مشايخ قطر، وأشار الدبلوماسي رفيع المستوى إلى أن قطر أصبحت الملجأ الوحيد لحركة حماس، ولكن، أبواب الدوحة لن تفتح إلا في حال ارتداء الحركة ثوباً سياسياً، وطرح موقف جديد يتلاءم مع التطورات التي تشهدها المنطقة.
وكان وزير خارجية مشيخة قطر قد أعلن أن حماس لم تعد راغبة في العمل المسلح، وهي تغادر الآن مواقع المقاومة بفضل قطر وتحركاتها في المنطقة، فهي "أي الحركة" جزء من الإخوان المسلمين، وبالتالي، عليها أن تلتزم بموقف الجماعة.
وفي السياق ذاته أكدت مصادر مقربة من المكتب السياسي لحركة حماس أن عدداً من قيادات الحركة وبعد عدة اجتماعات خارج الساحة الفلسطينية وفي داخل الوطن، رفعت مذكرة إلى المكتب السياسي تتضمن قلق موقعيها مما سمّوه بانزلاق حركة حماس وراء حكام قطر، رغم خصوصية حماس ودورها في المقاومة والظروف الاستثنائية التي يعيشها الشعب الفلسطيني. وجاء في المذكرة أن اندفاع قيادة الحركة وراء قطر أفقدها الكثير من المناصرين والمنتمين، كما أن القطيعة مع سورية تؤثر سلباً على الحركة، وبالتالي، طالبت المذكرة بعلاقات قوية مع دمشق، والحذر من الانصياع لمطالب قطر، ودورها السلبي في الساحة العربية.