لكن ثق يا أبي أننا سنعود.. مهما فعلوا لابد أن نعود..
وكما حزن طلعت سقيرق على والده لأنه لم يكحل عينيه برؤية بيته وشارعه وحيفاه,
حزنتُ أيضاً لأن طلعت سقيرق لم يكحل عينيه برؤيه بيته وشارعه وحيفاه الحبيبة ,
لكن شعلة الأمل بالعودة مستمرة , مهما مرت السنين , وإن لم نكحل أعيننا نحن
برؤية أر ضنا وفلسطيننا , سيعود أولادنا لها لا بد أن يعودوا .
شكراً جزيلاً أستاذة هدى على الاستمرار بوضع هذه الصور الرائعة من الكتاب الفلسطيني
لأديبنا الكبير طلعت سقيرق رحمه الله .