لم يكن للسلف الصالح أي شرفات , وكانوا يسيرون بين الناس ليروا
همومهم ومشاكلهم وعمر بن الخطاب خيرُ مثال , واحسرتاه , أين حكام هذه الأيام من سلفنا الصالح
موفق أخي أستاذ علاء ومزيداً من التألق والإبداع بكل الفنون ومنها
القصة القصيرة جداً.
مودتي وتقديري .