والذي أمرُّ من الموت وأشد قسوة منه هي الذكرى السنوية له .
رائع وحزين ما نثره قلمكِ غاليتي أستاذة  ميساء في الذكرى السنوية الأولى 
لرحيل شاعرنا الجميل طلعت سقيرق . رحمه الله رحمة واسعة , وما زالت 
حيفا بانتظاره , كما هي القدس وصفد بانتظارنا , وسنلتقي جميعاً هناك  أرواح
قتلها الفراق والحنين .
محبتي .