رد: حين تنفتح بساتين القلب
يقول طلعت: ((شعرتُ بأنني أريدك أن تسمعي كل هذا الذي يدور في داخلي خلال لحظات أخذت تتقافز مثل أرنب بريّ مجنون .. كنتُ أنشد القصيدة وأفكر ، ولم ينقطع سيل التفكير إلا مع عاصفة من التصفيق المفاجئ .. هل كانوا يصفقون للقصيدة أم لأفكاري التي كانت تدور في رأسي بحمى عشق ما كنتُ أتمنى أن ينتهي ؟؟.. ))
فترد هدى:((أقسم بالدم المشترك الذي يسري في أوردتنا وشراييننا، هناك في الأمسية كنت معك وإلى جانبك على المنصة بجانب الغالية مادلين والآخرين تارةً وبين الحضور تارة أخرى
بحقك عندي يا صديق العمر وشقيق الروح والنفس ما أخلفت لك موعد أمسية ولا ملتقى ولا أي مناسبة وكنت دوماً إلى جانبك بكل روحي ووجداني وإن لم أكن بجسدي..))
..ونحن ماذا نقول؟؟؟!! يرحمك الله برحمته الواسعة يا أخي يا طلعت..شكرا لمن أعاد الفلذتين إلى الواجهة..
|