صدفه
حملت روحي على كفي...أتجول بها في الطرقات...
أكلم الارصفة والماره , أتلفت حولي لسماع صوت يذكرني بأسمك...
سعادة مؤجلة ترنو للقاء...
بين شجرتين شاختا دفنت أحلامي وروحي...
بأنتظار من يرفع عن الذهب التراب...
أنت توأم روحي ومنقذتي
وقد تكون ربّ صدفة خير من ألف لقاء.!!
سلمان الراجحي
نور الأدب (تعليقات الفيسبوك)
|