شاعرة، ناشطة في اليونان وأوروبا في مجال حقوق المرأة والطفل وعضو مجلس إدارة المنتدى الأوروبي للمرأة المسلمة
ومعي جحافل المخلصين..
ويظل ما يجري هناك قابع في خلفية كل لوحات حياتنا.. مسيطر على كل ما نشعر به.. مرافق لكل ما نقوله او نراه او نتذوقه او نغنيه أو نبكيه.. كبر الجرح واتسع.. لو لم اكن انتمي اليك يا وطني لكنت تمنيت ان انتمي اليك.. لم أخنك بابتعادي بل ابقيت على نفسي كي اعيدني اليك يوما فأطبب جرحك واعتني بك.. ومعي جحافل المخلصين.. فانتظرني..!