رد: رايتها والدمع بعينيها اسرابا
وجاء دوري أنا أيضاً لأرحب بالقادم الجديد
أ. جمال محمد القاسم
وأقول له حللت أهلا ووطئت سهلاً ..
بالأمس تابعت اسمك الكريم لكني لم ألحق بك
كنت أريدك أن تتمهل حتى نستطيع أن نقرأ لك بروية
ولكنك كنت على عجالة لذلك لم أستطع اللحاق بك ..
طبعا أخي وشاعرنا العزيز أ. محمد استطاع ذلك فكان لنا
بركة الالتقاء بك في هذه الخاطرة الدافئة والجميلة
وسعدنا أنها كانت أول قطرات الغيث في ركن الخاطرة ..
شكرا لك لأنك بيننا وشكرا لقلمك الجميل
وعلى الخير نلتقي دوما .
|