[محمد الصالح الجزائري]

عودة شهيد غزّاوي!!

[frame="10 75"]

...وَهَا قَدْ رَجَعْتُ..
أُبَلِّغُكُمْ غَضْبَةَ الْأَنْبِيَاءِ
وَحُزْنَ حَبِيبِكُمُو أَحْمَداَ..
وَأَشْهَدُ أَنّيَ قَابَلْتُهُمْ..وَاحِدًا وَاحِدا..
وَأَنّي حَمَلْتُ إِلَيْهِمْ جَمِييعًا
أَنِينَ الشُّعُوبِ ،
وَظُلْمَ وُلاَةِ الْأُمُورِ،
وَصَمْتَ الْبَشَرْ..
فَيَا مَعْشرَ الْمُسْلِمِينَ
بِأَيِّ لِسَانٍ تُجِيبُون َ
رَبَّ الْعِبَادِ غَداَ ؟؟!!
لَكُمْ ذُلُّكُمْ ،
وَلَنَا الْحُسْنَيَانِ:

شَهَادَةُ عِزٍّ..وأنْ نَنْتَصِرْ..[/frame]

قسنطينة:21 ـ 07 ـ 2014

[د.محمد الصواف]

يامعشر المسلمين
وانتم
ايها العرب
صمتكم
قتلنا
قبل
ان تقتلنا
صواريخ المحتل
ومؤامرات الغرب
متى
سينطق اللسان
ولو بكلمة حق
حتى
تبقون بنظرنا مسلمين
ويزول منا الشك
أخي محمد
قرأت ما قد كتبت
فتألمت وتأثرت
ولم ارى الا قلمي
سارع فورا بالرد

[علي ابو حجر]

الأخ العزيز الفاضل / محمد الصالح الجزائري

قطعة جميله ... تحدثت فيها على لسان الشهيد .

بما تأن بها الصدور .

بارك الله لك وحفظك ورعاك .

ومدت ذخرا وقخرا .

[محمد الصالح الجزائري]

الأستاذ د. الصواف شكرا لك على التفاعل الأكثر من رائع..بوركتَ وعيدك أسعد..

[محمد الصالح الجزائري]

أخي الرائع النبيل علي ..شكرا لك أيهذا الأصيل على ردّك الراقي..عيدك أسعد أخي الكريم..

[د. رجاء بنحيدا]

كلمات موحية معبرة دالة على عودة .. الشهيد وتنبؤ بالنصر القريب،
حفظك أخي الشاعر محمد الصالح الجزائري وبارك الله فيك وفي شعرك الصادق .

[الين شاع]

شكرا لك استاذي الكبير نتعلم منك كل يوم حرفة
اخفتني يا اخي لانني اصبحت اخاف ان يسقط الله علينا غضبه
و لكن ما عسانا نفعل

[ليلى مرجان]

أُبَلِّغُكُمْ غَضْبَةَ الْأَنْبِيَاءِ
فَيَا مَعْشرَ الْمُسْلِمِينَ
بِأَيِّ لِسَانٍ تُجِيبُون َ
رَبَّ الْعِبَادِ غَداَ ؟؟!!

و رب العباد أعلم بغضب الشعوب على صمت الولاة

نتحسر جميعا ونتجرع كأسى الأسى

و تتصدع أرواحنا بكل زفرة أنين

أستاذي الغالي شاعرنا القدير

بحرف بديع أنطقت الشهيد على صمت البشر

فحركت أوتار القلوب بعزفك على لحن الجراح

سلم يراعك

تقديري و احترامي

[محمد الصالح الجزائري]

الجارة الغالية الأستاذة د.رجاء..شكرا لك على ردّك القارئ الواعي..مودتي..

[محمد الصالح الجزائري]

القلم الواعد شاع..لاخوف على المؤمنين أمثالك ولا هم يحزنون..ثقي بأن الله يحبّ من يخشاه ويخاف أن يحلّ به غضبه..شكرا لك على ردّك الراقي..