| 
				
				للحياة......
			 
   للحياة...ماذا..يضير..البرية..
 الشاسعة..اللانهائية..
 ذات..الاشجار..السامقة..
 العالية..الفتية..
 والسافانا..الكثيفة..
 والاعشاب..الطرية..
 والامطار..الغزيرة..
 تحت..الشمس..الذهبية..
 ان مزعر..الحمار..فيها..
 وراح..جيئة..وذهابا..
 كلما.. نهق..
 لعقت..زيله..الكلابا..
 والتفت..حوله..
 ليلقى..فيهم..خطابا..
 ويعمل..مؤتمر..
 للسؤال..والجوابا..
 مادحا..فى..العبودية..
 مطالبا..ان..تستمر..
 بطريقة..أبدية..
 ويصفق..له..كم..جرز..
 ويهتف..كم..غرابا..
 فى..حين..أن..الملايين..
 من..كل..نوع..وجنس..
 ترقص..وتحتفل..
 من..أمس..وأول..أمس..
 تغنى..وتشدو..للحرية..
 وللحياة..فى..حرية..
 كلماتى وبقلمى
 محمد جادالله محمد الفحل
 نور الأدب (تعليقات الفيسبوك)
 |