شكرا لك أيهذا الجار الصالح الأحب وحفظ الله الأطفال من كل شر
أستاذي الأديب إن الجهوذ التي تبدلها البروفسور فوزية العلوي ليست بالشيءالهين إنها تضحية بكل ما للكلمة من معنى من أجل فئة من الناس لاحول لهم ولاقوة ينظرون إلى أبنائهم يحتضرون بين أيديهم ولايستطيعون فعل شيء وبفضل هذه الذكتورة أنقذت العديد من الأطفال من بين أنياب الإحتضار من أجل الإنسانية والوطن إذن فلابد أن نقف لها تقديرا واحتراما لأنها تستحق التبجيل
ولكم الود والإحترام والتقدير
وتجدر الإشارة إلى أن في المستشفى الذي تترأسه فيه مجموعة من الأطفال الأفارقة يتلقون العلاج مع إخوانهم المغاربة دون تمييز وجزاها الله كل الخير