التسجيل قائمة الأعضاء



 
القدس لنا - سننتصر
عدد مرات النقر : 137,853
عدد  مرات الظهور : 162,333,762

اهداءات نور الأدب

العودة   منتديات نور الأدب > مجتمع نور الأدب > أقسام الواحة > نورالأسرة، التربية والتعليم وقضايا المجتمع والسلوك
إضافة رد
 
أدوات الموضوع
قديم 29 / 03 / 2015, 56 : 05 PM   رقم المشاركة : [1]
ناهد شما
مشرف - مشرفة اجتماعية


 الصورة الرمزية ناهد شما
 





ناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond repute

بيانات موقعي

اصدار المنتدى: صفد - فلسطين

tnbeeh عودة الأب الميت في المنام المهم لا ننساه من الصدقة والدعاء وصلة رحمه

تفسسسسسسسسسسسسير رائع راق لي فنشرته لكم لذلك أرجو التمعن في كل فقرة ورحم الله والديكم ووالدي

عودة الأب الميت في المنام شرح مفصل مع الامثلة .. الدبياني


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

كثيراً من الرؤى بها رؤى يراها البعض عن الوالدين او عن احدهم بحيث يرى الحالم والده المتوفي في منامه يعود للحياة من جديد!
فياسعداه من يرى ذلك...
قال تعالى*{ وجوه يومئذ مسفرة ضاحكة مستبشرة}
فأن رأى والده بهيئة حسنه ضاحكاً مبتسماً فقد يشير على حالته عند ربه وعن وصول الصدقه والدعاء من الابن الصالح.

اما ان كان الوالد حي يرزق في اليقظه وكان في المنام ميت ويعود للحياه في المنام فالرؤيا مبشرة لصلاح حالة الاسرة المادية والمهنية وبشرى بالشفاء والخ...
ووجود احد الوالدين سواء كانوا اموات او أحياء فقدومهم بشرى للحالم بالحمايه او بالانتصار على مايشغله..والخ

واغلب هذا التعابير والمقاصد قد يعلمها البعض ولكني هنا اريد ان اضيف عن جانب آخر ملموس من حياتنا المعاصرة عن قدوم الاب الميت لشرح رموزها واسبابها في غرائب الاحلام والرؤى :

فأن كثيراً من الاخوة والاخوات من يرى والده المتوفي يأتيه في المنام ,فهو قد يأتي في المنام لاسباب عدة من ظمنها :
ان يأتي لقرب وفاته ولايزال ذكراه في الذهن والقلب ممايجعل الانسان يحدث نفسه لشدة فيض الاشتياق والحنين.

وقد يأتي الاب في المنام للتطمين من الظلم المحاط بالحالم واغلب هذه الرؤى تصيب الاناث اكثر من الذكور وذلك لان الاب يشير للامن والحمايه لهن وفقده فقد الامان

وقد يأتي الاب لورود ذكره قبل المنام في مواضيع سبقت المنام
وقد يأتي لاتمام سنة اخرى على وفاته لسبب ذكره بالسنة السابقة
وكل ماذكر سابقاً فأن تم منه شيئ قبل رؤيا المنام فهو يعد من حديث النفس لسبوق الاحداث قبل المنام

ولكن قد يكون في عودته في منامك بشرى ليبشرك بأمراً ما وذلك في قدومه مستبشراً او مسلماً
اويأتي*لتحذيرك*من امراً ما وذلك عند*عبوسالاب وعدم رضاه
او يأتي*ليحثك*ويرشدك للقيام بأمراً ما وذلك عندما تراه في منامك*منهمك*في عملاً ما فعمله مجرد رمز ليحثك لفعل امراً ما مشابه للرمز فقط

فعودة الاب في المنام له عدة تفسيرات مبشرة فقدومه قدوم خير لصاحب المنام*فقد يشير الاب على ماتركه ورائه من خير او ورث اوسمعه
فوجوده عايش بين اسرته فهي اشارة بأن اسرته لاتزال تنعم في خيره وحسه
وقد يشير على ابنائه لنصحهم وارشادهم وذلك في عبوسه وعدم ورضاه من احدهم

وقدوم الاب ودخوله البيت لهو بشرى لاهل البيت بمناسبة طيبة ستحدث في اطار الاسرة كمثل التبشير بالزواج او التبشير بزيادة نسل اهل البيت اوالتبشير بالحمل او بمولود وماشابه ذلك

وكذلك فأن قدومه يشير الى نجاح صاحب الرؤيا في عمل من اعمال اليقظه
وعدم رضى الاب تنبيه من ذلك العمل الذي يشغل الحالم قبل رؤياه لوالده

وكذلك قدوم الاب في المنام يوحي بنجاح الحالم وتفوقه وانتصاره على مايشغله*وذلك لان رؤيا منامك تعتبرك كمثل طفل صغير تحاصرة الاعداء (المتمثله بالهموم) فعند قدوم الاب حقيقه لجوار ابنه سنرى الابن عادةً يتشجع ويتفوق على اعدائه وذلك لرؤياه لوالده بجواره فيولي اعداءة فراراً منه وخوفاً من والده*(لتشير الرؤيا بوجود حمايه وتوحي الرؤيا بألأنتصار المسبق ليبشر به الحالم)

ونستخلص من ذلك فأن وجود الاب في منام الابن او الابنه لهو مجرد رمز للامن والحمايه ويشير لنصرة الحالم على همومه وعلى مشاغله سواء كانت الاسرية او العمليه سواء..

ولكن قد يكون قدومه هو عن دين عليه ومغرم به فتكون الرؤيا بأذن الله منبهة للأبن الصالح لتسديد دين ابيه ومن تلك الامثله على ذلك*
يقال بأن أحد الأبناء دأب على رؤية أباه الميت في أحلامه، وكان الأب يبدو دائم الاضطراب خلال تلك الأحلام، فكان الابن يسأله عن حاله ويستفسر منه عن سر اضطرابه، فيجيبه الأب قائلا بأنه في أحسن حال، يسكن رياضا خضراء رائعة الجمال، فيها كل ما يرجوه المرء ويتمناه، لكنه كان يسكت فجأة لتعلو وجهه غمامة من الحزن كأنه تذكر شيئا أزعجه وكدر مزاجه، ثم يمضي بعدها في حديثه قائلا بصوت متهدج كسير بأن هناك أمرا واحدا ينغص عليه ما هو فيه من رغد العيش، وهو أن فلان البقال لا يفتأ يزوره في كل حين ليؤذيه وينغص عليه سعادته وبهجته.
وكان الأب حريصا خلال تلك الأحلام على رجاء أبنه والإلحاح عليه كثيرا في أن يكفيه شر ذلك البقال، ثم كان يقوم بعدها وينصرف لحاله.
هذا الحلم الغريب تكرر بنفس الصورة لأكثر من مرة، فصار الابن في حيرة عظيمة من أمره، لأن فلان البقال الذي ذكره أبوه في الحلم مازال حيا يرزق، فكيف يكون باستطاعته أن يؤذي روحا في عالم الأموات؟!. وفي النهاية دفعته هواجسه وحيرته إلى زيارة دكان ذلك البقال لعله يميط اللثام عن سر شكوى أباه المستمرة منه، غير أنه لم يجد في نفسه الجرأة الكافية ليخبر البقال بالغرض الحقيقي من زيارته خشية أن يسخر منه، لذلك اكتفى بدخول الدكان كزبون عادي وراح يقلب البضاعة على مهل. وفي هذه الأثناء أقترب البقال منه وراح يراقبه ويتفحصه بإمعان، ثم بادره متسائلا عن كونه أبن فلان رحمة الله عليه، فرد الابن بالإيجاب، فتقدم إليه البقال بواجب التعزية والمواساة، ثم أطرق لبرهة قصيرة وقد تغير لونه وبان على محياه الوجوم، وأخيرا نظر إلى الابن باستحياء وأخبره بعد تردد واضح بأن هناك مبلغا صغيرا من المال كان والده المرحوم مدينا به للمحل، ومضى قائلا بأن خجله وحياءه منعاه من المطالبة بذلك الدين لتفاهة المغرم ولوفاة المدين، ثم أطرق ساكتا ينتظر جواب الابن الذي سارع إلى مد يده إلى محفظته دافعا دين أبيه بكل رحابة صدر ثم غادر الدكان وهو في غاية الانبساط والسرور لأنه أكتشف أخيرا سر شكوى والده المتكررة وقام بحل المشكلة، وبالفعل لم يزره والده في الحلم بعد ذلك مطلقا!

نور الأدب (تعليقات الفيسبوك)
توقيع ناهد شما
 
سأنامُ حتى ساعة القلقِ الطويلِ وأفتحُ العينينِ من أرقٍ
يدي إنْ أقفلتْ كلّ الأصابع كي تشدّ على السرابِ
أعودُ مقتول الشروع بغسل أحلامي الصغيرةِ
كم تمنيتُ الرجوعَ إلى الطفولةِ يافعا ويردّني
صوتُ ارتطامي بالزجاج المستحيل على المرايا
أشتري منكمْ صلاتي فامنحوني ما تبقـّى من زمانٍ
وامنحوني كأسَ أحلامٍ تشظـّى في الظلامِ
عبرتُ نحوي كي أردّ قميص وقتي للزمانِ
فتهتُ في وجع النخيلِ ولمْ أنمْ إلا قليلا ..
الشاعر الفلسطيني طلعت سقيرق
ناهد شما غير متصل   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
إنسان, الأمن, النماء, الأب, الأدب, الضيقة, رحمه, عودة, والدعاء, وصلت


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
قصائد وحكم الإمام الشافعى رحمه الله فتحى عطا الشعر والنشيد الإسلامي 4 15 / 10 / 2018 38 : 01 AM
من أشعار الإمام الشافعي رحمه الله ناهد شما شخصيات إسلامية مشرقة و قصص هادفة 6 23 / 11 / 2009 28 : 03 AM
حقائب الأمل...رواية يورام كاتس - مراجعة نقدية: نبيل عودة نبيل عودة الأدب الصهيوني وثقافة الاحتلال ( أبحاث ) 0 03 / 07 / 2009 31 : 10 PM
الإمام أحمد بن حنبل \ رحمه الله ناهد شما أدعية و أذكار و فوائد دينية 0 07 / 06 / 2008 55 : 12 PM
الإمام المفقود و الألم الموجع نصيرة تختوخ المقــالـة الأدبية 0 12 / 03 / 2008 46 : 09 PM


الساعة الآن 49 : 10 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Tranz By Almuhajir *:*:* تطوير ضيف المهاجر
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education

الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية

خدمة Rss ||  خدمة Rss2 || أرشيف المنتدى "خريطة المنتدى" || خريطة المنتدى للمواضيع || أقسام المنتدى

|