[align=justify]أخي الغالي الأديب أستاذ رشيد
جزيل شكري وامتناني للفتتك الكريمة ولباقة الزهور البيضاء الناصعة كقلبك يزينها الوردي رمز الصداقة والأخوة التي جمعت بيننا أكثر من إحدى عشر سنة ..
شكراً من القلب ، ولو أني شديدة الحزن هذا العام وقد ترافقت ذكرى ميلادي بكارثة إنسانية أتت بعد المعايدة أصابت أهلنا في الجزائر وأصابتنا معهم، وجعلتني لا أعرف كيف أتصرف ..
أنت دائماً مبادر للخير وأخي العزيز الذي أكن له كل التقدير والاحترام
عيد ميلادك الشهر القادم ، سيكون في أيام مباركة وسنحتفي به معك إن شاء الله
شكراً لك من أعماق قلبي [/align]