شكرا لك حبيبتي ليلى لتشجيعك لي وبداياتي في الكتابة الطفولية كانت زجلية .
وتلك الزجلية تكتبها بنت 16سنة بعقل أربعينية
وهي موجهة بالدرجة الأولى للفتيات الصغيرات االلاتي تغريهن مشاعر الحب المبكرة ، وتأتي على حساب مستقبلهن العلمي والعملي . وهي نصيحتي لهن على الدوام.
دمت بكل خير ليلى ولا حرمني الله مرورك العطر .