الأستاذة الأديبة ليلى مرجان:
عوالم التاريخ، ليست مجرد صور فائتة، بل هي (تشكيلٌ) مستمرٌ لنزعات الإنسان على كرور مراحل الزمن. فالإنسان يبقى هو هو، برغباته، وضعفه، وقوته، ولحظات قوته، ولا يختلف سوى بمظاهر (قشرته) الخارجية، لأن داخله يبقى ذلك الباحث عن دروب متع السعادات التي يتوهمها، متمنياً تحقيقها بصورة ما.
والشكر كل الشكر لك، ومستمر اللقاء إن شاء الله,