| 
				
				أنتظرك
			 
 أبدأ رسالتي إليك بحمد الله الكريم وأصلي وأسلم على الهادي البشير
 
 وبعد .....
 قالوا أهل المحبة في الماضي قولاً بليغ ، قالوا: أن بين قلوب المحبين رسول ... هكذا نعلم
 ونقر .. أن الرسول بيننا خجول ، لا يقر بالكثير ، يكتفي بالتلميح ، يبتسم وهو يوعز لنا بعض ما تبيجه أحاسيسنا وشعورنا الخجوله له ... الآن وقد أثرت ابلاغك رغبتي فتلك رسالتي ...
 قطعت الكثير من الوقت ، وأكلت الكثير من المسافة الممتدة ، وأزالت الكثير من حواجز الخوف ، أنا الآن بصدد التمازج ، فالظروف كانت تقف أماننا بالمرصاد ، وتثنينا عن المراد
 فأصبحت في حاجة ملحة لك ، وأعتقد أنك مثلي تماما ، فاقتلي بعض الأعراف حتى نلتقي
 ، واحتوي كل مضاميني ، ستعرفين حين اللقاء أنني مازلت أحبك
 نور الأدب (تعليقات الفيسبوك)
 |