التسجيل قائمة الأعضاء



 
القدس لنا - سننتصر
عدد مرات النقر : 137,857
عدد  مرات الظهور : 162,351,140

اهداءات نور الأدب

العودة   منتديات نور الأدب > تحرير فلسطين قضيتنا > فلسطين تاريخ عريق ونضال شعب > الموسوعة الفلسطينية
الموسوعة الفلسطينية إعداد و إشراف: بوران شما (أمينة سر هيئة الموسوعة الفلسطينية) نرجو من لديه وثائق هامة يود إضافتها أو استفسار مراسلة الأستاذة بوران شمّا

إضافة رد
 
أدوات الموضوع
قديم 09 / 07 / 2008, 46 : 08 PM   رقم المشاركة : [1]
ناهد شما
مشرف - مشرفة اجتماعية


 الصورة الرمزية ناهد شما
 





ناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond repute

بيانات موقعي

اصدار المنتدى: صفد - فلسطين

البيازنة - الجنويون - الأيوبيون - البابية - الصهيونية -الشركس -الحالوتسيم




البيازنة
ينسبون إلى مدينة بيزا الإيطالية، ونشأتهم تشبه نشأة البنادقة والجنويين، وقد حصلوا على عدد من الامتيازات في القدس، فكان لهم أحياء خاصة ومنحوا ربع مدينة يافا، وهذا حدث في الحملة الصليبية الأولى 1099م بعد المساعدات التي قدموها للفرنجة، وذلك بتحصين القدس ويافا، وفي سنة 1157 منحهم أموري الأول كونت يافا منطقة في يافا لإقامة سوق خاص بهم، وفي سنة 1187م عقدت معاهدة بين كونراد مونتفرات صاحب صور وملك القدس والبيازنة منحهم فيها الكثير من الامتيازات والإعفاءات الضريبية في المدن والموانئ مقابل مساعدتهم لمواجهة صلاح الدين، ولما تفجر الصراع بين كونراد مونتفرات وغي لوزنيان 1190-1192م حول عرش مملكة القدس، وقف البيازنة إلى جوار غي لوزينان في عكا، ووقف الجنويون إلى جانب خصمه الذي ربح المعركة وطرد البيازنة من صور، وتبعه ذلك صدام دموي داخل عكا بين البيازنة والجنوبيين، وسعي ريتشارد قلب الأسد للتوفيق بين الفريقين المتخاصمين، لكن الأمر انتهى بطرد البيازنة من صور وعكا وغيرهما ولم يعودوا إلى أحيائهم إلا عام 1195م.


في القرن 13 وصل الإمبراطور فرديك الثاني إلى فلسطين فتجدد الصراع بين البيازنة والجنوبيين، سنة 1231م في عكا، وتجددت مرة أخرى عام 1249م. وقد تحالفوا مع فريدريك الثاني هذه المرة، لكن أمرهم ضعف بعد وفاة فريدريك الثاني سنة 1250م وأزيحوا عن مسرح الصراع.



الجنويون



هم أهل جنوة، الضلع الثالث للبيازنة والبنادقة، وقدم الجنويون مساعدات للحملات الصليبية التي لم تكن تملك أساطين بحرية، وساهموا في مد محاصري القدس بالمواد الغذائية عام 1099م، ونالوا حصة من مغانم القدس بعد سقوطها، وفي عام 1109م وقعت معاهدة بينهم وبين ملك القدس بغدوين الأول في مدينة يافا منحهم ثلث غنائم أي مدينة يساعدون في احتلالها وامتلاك شارع واحد منها، وأن يتم إعفاؤهم من الضرائب، ومنحوا شارعاً في القدس وشارعاً في يافا مع تعهد الملك بحماية تجارتهم وتسليمهم ممتلكات أي جنوي يموت في الحرب، كل هذا مع تعهدة بدفع 300 ليرة ذهبية لهم كل سنة.
وأسهم الجنويون فعلاً في احتلال عكا عام 1112م، وبيروت عام 1118م، ومنحوا حق إقامة محاكم خاصة بهم.
سقطت عكا إثر الحملة الصليبية الثالثة (1187م) وحدثت صدامات دموية وقف فيها الجنويون مع كونراد، وطرد البيازنة من عكا وتصادم الجنويون مع البنادقة أيضاً صداماً عنيفاً في القرن الثالث عشر، وعندما لم تفلح جهود المصالحة، تحالف الجنويون مع بيبرس ووعدوا بمساعدته في فتح عكا.



الأيوبيون

يمكن القول إن الدولة الأيوبية وليدة الحركة الصليبية، عندما أدرك المسلمون وجوب توحدهم لمواجهة الخطر الصليبي، فشرع عماد الدين زنكي حاكم الموصل في تنفيذ خطة التوحيد، واكتمل توحيدها على يد نور الدين محمود بن زنكي الذي توفي عام 1174م تاركاً لصلاح الدين الأيوبي تحويل هذه الوحدة إلى طاقة تقوض الوجود الصليبي في الشام. ويقسم العصر الأيوبي في فلسطين إلى 3 أقسام:
الأيوبيون قبل حطين (1174-1186م): يبدأ هذا العصر باستقلال صلاح الدين بمصر وخروجه إلى الشام لتوحيد المسلمين، وينتهي باكتمال بناء الجبهة المتحدة سنة 1186م. حيث أحاط صلاح الدين بالفرنجة بعد أن فرض سلطانة على مصر والمغرب والنوبة وغرب الجزيرة وفلسطين وسورية والموصل.
في ذلك الوقت كانت مملكة القدس اللاتينية قد بلغت غاية اتساعها حيث بسطت نفوذها على فلسطين من الساحل إلى الكرك ومن الجليل إلى وادي عربة.
الأيوبيون من حطين إلى وفاة صلاح الدين (1187-1192م): شن صلاح الدين حرباً شاملة على الفرنجة في هذه المرحلة، وأنزل بهم هزيمة ساحقة في حطين سنة 1187م، واسترد معظم المدن الساحلية على شاطئ فلسطين واستعاد بيت المقدس مما غير ميزان القوى بين الفرنجة والمسلمين، وحسب صلح الرملة 1192م فقد احتفظ الفرنجة بمملكة على شاطئ فلسطين كان لها طابع تجاري وليس سياسي.
وبانحسار النفوذ الصليبي عاد لفلسطين طابعها الإسلامي وعاد الازدهار لبيت المقدس وغدا المسجد الأقصى مقصد العلماء، ولم يمنع صلاح الدين الحجاج المسيحيين من زيارة أماكنهم المقدسة في المدينة بل كلف حراساً بحمايتهم.
الأيوبيون بعد صلاح الدين (1193-1260م): هذه المرحلة استمرت حتى نهاية الدولة الأيوبية، فقد ترك صلاح الدين دولة مترامية الأطراف من الفرات إلى النيل، ولم يستطع أحد ملء الفراغ الذي تركه بعد وفاته في 1193م. لكن نفوذ الأيوبيين ظل في فلسطين حتى معركة عين جالوت سنة 1260م.
لم تلبث أن نشبت حرب الوراثة بين أبناء البيت الأيوبي، وفي نهاية 1200م كان الملك العادل سيف الدين أبو بكر قد وحد الدولة الأيوبية مرة أخرى تحت زعامته، وحارب الألمان الذين انتشروا على الساحل وانزل بهم هزيمة عند تل العجول في غزة عام 1197م، وعقد صلحاً مع الفرنجة عام 1198م مدته ثلاث سنوات، ثم عقد صلحاً آخر عام 1204م بين الملك العادل والملك آموري الثاني ملك عكا، واقتضى هذا الصلح أن يترك العادل للفرنجة نصف صيدا واللد والرملة كما منحهم الناصرة ورد يافا إليهم، وكان هذا تساهلاً من العادل مع الفرنجة وصل إلى حد التفريط وهو ما اشتهر به طوال عمره وتوارثه عنه أبناؤه.
عام 1210م قام فرسان الرهبان الداوية باستفزاز المسلمين فخرج الملك عيسى بن العادل بجيش إلى عكا وأنزل بالفرنجة خسائر جسيمة وغنم المسلمون كثيراً وأسروا كثيراً، وعادوا إلى جبل الطور حيث أقام المعظم عيسى قلعة تشرف على الناصرة وتحمي الجليل فأسرع الفرنجة لعقد هدنة مع الملك العادل لمدة ست سنوات (1211-1217م).
في خريف 1217م هاجم الصليبيون القلعة للسيطرة على الجليل، لكنهم فشلوا، غير أنهم استولوا على بيسان، فقام السلطان العادل بتخريب القلعة لأنه لا يمكن حفظها.
عاد أبناء السلطان العادل إلى التفرق خصوصاً الكامل محمد في مصر والمعظم عيسى في دمشق واستعان كل منهما بقوة خارجية.
عقدت معاهدة لمدة عشر سنوات سنة 1229م بين الإمبراطور فردريك الثاني والسلطان الكامل الذي منح الفرنجة بيت المقدس وبيت لحم والناصرة على أن تكون سائر قرى القدس للمسلمين، وألا يجدد سور القدس وأن الحرم والمسجد الأقصى بأيدي المسلمين.
دب الخلاف عميقاً في الأسرة الأيوبية، ووسط هذا الخلاف انتهى أجل الصلح، فانتهز الناصر داوود إقامة الفرنجة للأسوار حول القدس خلافاً للمعاهدة فاستولى على القدس وأخرج منها الفرنجة، لكن الصالح إسماعيل مد يده إليهم طالباً مساعدته على الصالح نجم الدين أيوب في مصر والناصر داوود في الكرك مقابل إعطائهم القدس وعسقلان وقلعة الشقيف وقلعة صفد وقسمة طبريا وصيدا بينهما، وهكذا عادت بيت المقدس للفرنجة.
هزم الفرنجة عند غزة، فعقدوا صلحاً مع الصالح نجم الدين أيوب سنة 1240م، وعاد الصالح إلى الاستعانة بالخوارزمية بعد أن قرر الفرنجة الوقوف مع الصالح إسماعيل، فاندفع الخوارزمية ليستولوا على طبرية ونابلس والقدس عام 1244م وبذلك عادت بيت المقدس للمسلمين.
وتوجه الخوارزمية إلى غزة ولاقوا مع جيوش الصالح أيوب الفرنجة في معركة غزة الثانية وهزموهم هزيمة ساحقة سنة 1244م. وسميت الموقعة "حطين الثانية".
عاقب الصالح أيوب الفرنجة في فلسطين واستولى على طبرية واقتحم عسقلان ودمر تحصيناتها عام 1247م فانحسر الفرنجة إلى حدود يافا.
انتهت الدولة الأيوبية بسبب قيام دولة المماليك، وبسبب زحف التتار على المنطقة، حيث قام الأيوبيون بالخضوع للتتار وحاولوا استرضاءهم، وتخاذلوا عن حربهم وكان ذلك فصل الختام في دولة الأيوبيين.



البابية

ليس لهذا المذهب علاقة قوية بفلسطين، غير أن قبر مؤسسه نقل خلسة إلى حيفا وله فيها ضريح أصبح مزاراً لأتباعه.
البابية مذهب ديني ظهر في 1843م في إيران على يد الميرزا علي محمد رضا الشيرازي الذي أدعى أنه الباب إلى الإمام المنتظر المستور فعرف مذهبه بالبابية.
كتب كتاباً ضم تعاليمه اسماه البيان، وأصدر العلماء فتوى بارتداده عن الإسلام وبقتله، وقد سجن ثم أعدم عام 1850م.



الصهيونية

حركة تهدف إلى تجميع اليهود في أرض فلسطين، أخذها المفكر اليهودي ناثان برنباوم من كلمة صهيون، وتستند إلى اعتقاد يهودي بعودة المسيح ليحكم العالم من جبل صهيون في فلسطين وقد قام الصهاينة بتحويل هذا المعتقد إلى برنامج سياسي، يعتمد في الأساس على مقولة أنه لا يمكن حل مشاكل الشعب اليهودي المشتت إلا بالعودة إلى فلسطين.
ويعيد الصهاينة جذور الحركة الصهيونية إلى الدين اليهودي ذاته مع العلم أن التوراة تحرم العودة إلى أرض الميعاد إلا عن طريق مبعوث إلهي هو المسيح. ولذلك فإن هناك جماعات يهودية عارضت الصهيونية أبرزها جماعة "ناطوري كارتا".
ولنعد إلى البداية في تشكيل هذه الحركة، فقد شهد شرق أوروبا تحولاً من الإقطاع إلى الرأسمالية صاحبة انفجار سكاني نتج عنه وجود أعداد كبيرة من اليهود لم تتمكن المجتمعات الرأسمالية من استيعابها فنشأت بذلك "المسألة اليهودية". ومن ضمن الحلول العديدة التي طرحت للمسألة اليهودية برز الحل الصهيوني الذي قال بعودة اليهود إلى فلسطين والاستيطان فيها.
بدأ هرتزل بتنظيم المسألة ابتداء من نهايات القرن 19م، ودعا إلى عقد المؤتمر الأول في بال بسويسرا 1897م، وقد قرر من البداية الاعتماد على دولة امبريالية كبيرة ولذا فقد توجه إلى العثمانيين والفرنسيين والألمان والانجليز كدول لها نفوذ ومصالح في المنطقة وقد توجت جهوده بالحصول على وعد بلفور عام 1917م.
وتقسم المدارس الصهيونية إلى فرقتين أساسيتين: صهيونية استيطانية وصهيونية تدعيمية الأولى تهدف إلى تجميع اليهود وتوطينهم في فلسطين والثانية تهدف إلى تجنيد اليهود أينما كانوا لخدمة الأولى. ومن مؤسسات الصهيونية الاستيطانية مثلاً: الهستدروت والكيبوتس والهاغاناة أما الصهيونية التدعيمية فاشتهر من مؤسساتها الوكالة اليهودية "المنظمة الصهيونية العالمية".
وتنكر الصهيونية على يهود الشتات حقهم في الانتماء إلى الشعوب التي يعيشون فيها، ولذا فإن بعض اليهود الأرثوذوكس يعتبرونها نوع من الكفر.

الشركس

شركس أو جركس تعني في الأصل أفراد قبيلة كركت الأديفية القديمة، لكنها عممت لتشمل معظم سكان القفقاس الشمالي.
وعهد الشركس في الشرق العربي يرجع إلى عهد الدولة الأيوبية والتركية والشركسية في بلاد الشام ومصر أيضاً إذ حكموا لمدة 135 سنة ثم انصهروا بين السكان العرب.
بعد الهزائم التي مني بها العثمانيون، قاموا بنقل الشركس من أوروبا إلى بلاد المشرق العربي، وهكذا وصل الشركس إلى فلسطين وسورية والأردن (1878م) ومعظم الشركس في فلسطين جاؤوا عن طريق ميناء حيفا، وقد فتكت بهم الأمراض وهم في البحر، وعندما وصلوا أقاموا في مناطق وزعتها عليهم الحكومة العثمانية، وكانت أحوالهم قاسية، إذ قطنوا منطقة المستنقعات في بيسان وبالقرب من جبولة وقيسارية وقرية لوبيا وخربة كفر كما وعلما، وأنشأوا بعد ذلك قرية الريحانية وقرية كفر كما، واستوطنت مجموعة أخرى خربة شركس وخربة أسطاس في الخليل وقرية صميل، وكان ذلك في عهد السلطان عبد الحميد بن عبد المجيد، وكان عددهم عند قدومهم عام 1878 حوالي 900 نسمة.
تحسنت أحوال الشركس بعد أن غادروا الأراضي السيئة التي قطنوها في البداية، حتى أن قرية الريحانية أصبحت من أهم قرى طبريا، وكانت مدرسة كفر كما من أقدم مدارس المنطقة (1897)، وبلغ عدد الشركس 950 نسمة عام 1945 وانخفض إلى 806 عام 1949، وقد غادرت عشرون أسرة شركسية فلسطين واستقرت في قرية مرج السلطان قرب دمشق بصفة لاجئين.
حاول الإسرائيليون إبعاد الشركس عن العرب وتمييزهم، فقاموا بإقرار تدريس اللغة الشركسية في مدارسهم ولكن الشراكسة رفضوا إلغاء اللغة العربية، لكن إسرائيل فرضت عليهم التعليم بالشركسية والعبرية، وأحضرت لهم عام 1973 أستاذاً أمريكياً ليعلمهم الكتابة بلغتهم هو (كاتفورد) المتخصص في القفقاسيات.
عام 1969 بلغ عدد الشركس في فلسطين 1745 نسمة، وتجب الإشارة إلى يهود جبال القفقاس الذين يرجعون إلى عهد نبوخذ نصر واستوطنوا بحر الخزر، وقد هاجرت أفواج منهم إلى فلسطين مطلع القرن العشرين، استوطنوا بير يعقوب وأقام بعضهم في القدس وفي الحي القفقاسي في تل أبيب. ورغم أن هذه الطائفة ترتدي زي الشركس وتتكلم لغتهم إلا أنهم يختلفون عن الشركس الأصليين.

الحالوتسيم

كلمة عبرية تعني رواد أو طلائع، وقد أطلق هذا الإسم على تيار الهجرة الثانية بين 1904-1914م. وكان كثير من هؤلاء المهاجرين أعضاء في جمعيات ثورية روسية وترجع أصول هذا التيار إلى أحداث 1905 في روسيا والاضطرابات ضد اليهود، ويفترض في الحالوتس أن يكون مضحياً بذاته وعلى استعداد لحياة النسك من أجل الجماعة. وأن يكون مهتماً بالعمل الزراعي وبإحياء اللغة والثقافة العبريتين.
وقد رفض الحالوتسيم فكرة الشتات وآمنوا بفكرة عودة يهود العالم إلى فلسطين، وقد أوجزوا أهدافهم في ثلاث نقاط: أرض عبرية وعمل عبري ولغة عبرية. وبرزت في تلك الفترة الدعوة إلى احتلال الأرض وممارسة العمل العبري، وساهم الحالوتسيم في فكرة الحراسة الذاتية للمستعمرات الصهيونية في فلسطين، وهذا سبب ارتباط الريادة بالكيبوتسات الزراعية.
يعتبر أهارون غوردون الأب الروحي المؤسس للحالوتسيم الذي استمد دعوته من التوراه وهي تنص على تقديس العمل كجزء من الدين.






نور الأدب (تعليقات الفيسبوك)
توقيع ناهد شما
 
سأنامُ حتى ساعة القلقِ الطويلِ وأفتحُ العينينِ من أرقٍ
يدي إنْ أقفلتْ كلّ الأصابع كي تشدّ على السرابِ
أعودُ مقتول الشروع بغسل أحلامي الصغيرةِ
كم تمنيتُ الرجوعَ إلى الطفولةِ يافعا ويردّني
صوتُ ارتطامي بالزجاج المستحيل على المرايا
أشتري منكمْ صلاتي فامنحوني ما تبقـّى من زمانٍ
وامنحوني كأسَ أحلامٍ تشظـّى في الظلامِ
عبرتُ نحوي كي أردّ قميص وقتي للزمانِ
فتهتُ في وجع النخيلِ ولمْ أنمْ إلا قليلا ..
الشاعر الفلسطيني طلعت سقيرق
ناهد شما غير متصل   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
ملف الشركس ( الآديغا ) ناز أحمد عزت العبدالله نورالاستراحة الصوتية والمرئية 14 05 / 10 / 2020 59 : 11 AM
فيديو التاريخ الفلسطيني: ماهي الصهيونية؟ ماهي دولة الإحتلال؟ ما هي الفلسفة الصهيونية؟ مازن شما وثائق و صور 0 27 / 05 / 2014 32 : 06 PM
اليهودية الصهيونية و المسيحية الصهيونية هدى نورالدين الخطيب مقالة 2 12 / 05 / 2008 53 : 02 AM
يهود ضد الصهيونية مازن شما إسرائيليات 0 06 / 05 / 2008 04 : 03 AM
الشركس : جزء من نسيج المجتمع الفلسطيني مازن شما تاريخ و تأريخ 0 27 / 12 / 2007 46 : 06 AM


الساعة الآن 46 : 11 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Tranz By Almuhajir *:*:* تطوير ضيف المهاجر
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education

الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية

خدمة Rss ||  خدمة Rss2 || أرشيف المنتدى "خريطة المنتدى" || خريطة المنتدى للمواضيع || أقسام المنتدى

|