التسجيل قائمة الأعضاء



 
القدس لنا - سننتصر
عدد مرات النقر : 137,856
عدد  مرات الظهور : 162,342,728

اهداءات نور الأدب

العودة   منتديات نور الأدب > نـور الأدب > أوراق الشاعر طلعت سقيرق > القصص
إضافة رد
 
أدوات الموضوع
قديم 20 / 05 / 2014, 30 : 09 AM   رقم المشاركة : [1]
هدى نورالدين الخطيب
مديرة الموقع المؤسس - إجازة في الأدب ودراسات عليا في التاريخ - القصة والمقالة والنثر، والبحث ومختلف أصناف الأدب - مهتمة بتنقيح التاريخ - ناشطة في مجال حقوق الإنسان


 الصورة الرمزية هدى نورالدين الخطيب
 





هدى نورالدين الخطيب has a reputation beyond reputeهدى نورالدين الخطيب has a reputation beyond reputeهدى نورالدين الخطيب has a reputation beyond reputeهدى نورالدين الخطيب has a reputation beyond reputeهدى نورالدين الخطيب has a reputation beyond reputeهدى نورالدين الخطيب has a reputation beyond reputeهدى نورالدين الخطيب has a reputation beyond reputeهدى نورالدين الخطيب has a reputation beyond reputeهدى نورالدين الخطيب has a reputation beyond reputeهدى نورالدين الخطيب has a reputation beyond reputeهدى نورالدين الخطيب has a reputation beyond repute

بيانات موقعي

اصدار المنتدى: مدينة حيفا - فلسطين ( فلسطينية الأب لبنانية الأم) ولدت ونشأت في لبنان

story2 أسرار صغيرة - قصة - طلعت سقيرق

[align=justify]
طلعت سقيرق

فتشوه.. قلبوا البيت وما تركوا شيئاً.. كان في وهمهم أنه وضعه في مكان ما لا تصل إليه الأيدي، فحاولوا أن يدخلوا في الثقوب الصغيرة والكبيرة.. لكن شيئاً لم يحدث.. ما وجدوا شيئاً ولم يقل لهم حرفاً واحداً يمكن أن يدلهم على الطريق.. كان صامتاً مثل قبر.. أو هكذا هيئ لهم.. عندما خرجوا من بيته دار في خلده أنهم ملوا البحث، لكنهم عادوا بعد قليل، وعادت دورة البحث والتنقيب من جديد.. حتى أنهم أخذوا يبحثون في جسده، ظناً منهم أنه خبأه في هذا المكان أو ذاك..

كان يحلم بالنوم وإن لساعات قليلة.. حتى النوم صار مصادراً مثل الوطن.. مرة، بينما كانوا يبحثون، أغمض عينيه خلسة، فانقضوا عليه مثل الكلاب الجائعة، فارتعش وبقي مفتوح العينين يحلم بالنوم..
الصورة أعجبته رغم إرهاقه وتعبه وألمه، فما تعود أن يحلم الناس بالنوم، إذ من المعروف أن الناس ينامون ثم يحلمون.. لكنه، ولطرافة الحدث أو لغرابته، كان يحلم بالنوم، كان يحلم أن يبتعد جنود الاحتلال قليلاً كي ينام.. أراد أن يصرخ بأعلى صوته: تعبت يا أولاد الـ… لكنه آثر الصمت.. قرر أن يبقى هكذا مثل إشارة استفهام أمامهم مهما فعلوا، ومهما تمادوا في التعذيب والبحث..
زوجته الشيماء أوصته مرات قبل موتها أن يحافظ عليه في مكان أمين، ومرات جعلته يحلف بالله وبكل المقدسات وبرأس أبيه أن يدافع عنه حتى الموت.. قالت: «لا تسلمه إلا لابننا يا أبا عبد الله.. أقسم..» وأقسم.. وها هو يحافظ على القسم.. ها هو يدافع عن سنوات عمره الطويلة.. يدافع عن ثمانين عاماً.. يعرف رغم كبره وانحناء ظهره أنه أقوى منهم، لأنه صاحب البيت والشارع وحتى الهواء الذي يتنفسون..!! قال: «أخذتم كل شيء يا أولاد الزانية.. ماذا تريدون بعد؟؟ حتى شجرة الليمون التي عشقتني وعشقتها لم تنج منكم يا أولاد الحرام.. ألا تعرفون غير السرقة والقتل والتخريب..»؟؟.. سقطت الضربة فوق رأسه، غاب عن الوعي، حقق حلمه في أن ينام، لكنهم أيقظوه من غيبوبته بعد أن دلقوا عليه من الماء ما دلقوا، وكأنه ماء أبيهم.. صاح أحدهم محاولاً لفظ الحروف العربية بشكل صحيح دون جدوى: «لن نتركك قبل أن نعرف أين هو.. إلى متى ستصمد يا خرفان!!.. هل تظن أننا سنتعب.. لا تخف الوقت أمامنا طويل!!» ضحك في سره.. «قال الوقت أمامهم طويل قال!!» قرر أن يحلم أنه نائم.. ليكن حلم يقظة.. لماذا لا يحقق المعادلة الغريبة العجيبة، أن يحلم حلم يقظة أنه نائم.. وذهب.. كانوا يتكلمون ويسألون ويلوحون ويصرخون.. ولم يكن معهم.. حقق معادلته واستطاع أن يهرب على طريقته.. استطاع أن يبعد وجوههم الكالحة وأن يفرد جناحي الحلم كما يريد..
قال في حلمه مخاطباً الزوجة التي رحلت: «ماذا يريدون أن يفعلوا به.. لماذا كل هذا الإصرار على الحصول عليه..»؟؟.. قالت الزوجة: «يا أبا عبد الله حتى إذا أخذوه فلن يكون لهم، سيرفضهم، لكن من واجبنا المحافظة عليه.. كل واحد منا يسلمه إلى الآخر، فكيف نتيح لهم الحصول عليه..» ضحك في حلمه وقال: «ماذا لو فتشوا قلب الواحد منا.. افرضي يا امرأة..» ضحكت في حلمه أيضاً وقالت: «حتى لو فعلوا فلن يجدوه.. يا أبا عبد الله المهم أن يروه.. هناك أشياء كثيرة لا تراها كل العيون.. هم أعجز من هذا!! دعهم يقلبون الدنيا فلن يجدوا غير فشلهم..»!! ضحك في حلمه قال: «عندما يعود عبد الله سيجده وإن وجدني ميتاً.. ما أسهل أن يجده.. أما هؤلاء المجانين، فلن تجدي بنادقهم شيئاً.. سيدورون في حلقة مفرغة.. لن يجدوه!!».. قالت خارج حلمه بعد أن ضربوه وسال الدم من عينه على وجهه: «جن جنونهم يا أبا عبد الله.. الآن عليك أن تصمد.. إياك ثم إياك أن تستسلم..» هز رأسه.. قال «صعب.. الرجال لا يستسلمون».. قالوا: «ماذا تقول أيها الخرفان؟؟» مسح الدم.. نظر إلى كل واحد منهم من خلال الغبش الأحمر.. كانوا غرباء في كل شيء.. الوجوه.. الملامح.. الحركات.. الكلمات.. الخطوات.. طريقة البحث.. صاح أحدهم بسخرية: «والآن هل ستقول أين هو؟؟» كان الدم يسيل من عينه اليمنى.. وكان الألم يتفجر من كل مكان في جسده.. قال: «لن أقول.. ولن تعرفوا»!! دفعة واحدة انهالوا عليه بأعقاب البنادق.. أرادوا أن يكسروا كل قطعة من جسمه.. صارت دوائر الدم تزداد اتساعاً.. قال ببرود: «الآن سأقول لكم..!!» توقفوا عن ضربه.. تحولوا إلى آذان مصغية .. فرد سنواته الثمانين.. ضحك.. أغمض عينيه.. بقي واقفاً.. رغم موته الغريب العجيب، بقي واقفاً مثل شجرة رائعة العطاء.




***

[/align]

نور الأدب (تعليقات الفيسبوك)
توقيع هدى نورالدين الخطيب
 
[frame="4 10"]
ارفع رأسك عالياً/ بعيداً عن تزييف التاريخ أنت وحدك من سلالة كل الأنبياء الرسل..

ارفع رأسك عالياً فلغتك لغة القرآن الكريم والملائكة وأهل الجنّة..

ارفع رأسك عالياً فأنت العريق وأنت التاريخ وكل الأصالة شرف المحتد وكرم ونقاء النسب وابتداع الحروف من بعض مكارمك وأنت فجر الإنسانية والقيم كلما استشرس ظلام الشر في طغيانه..

ارفع رأسك عالياً فأنت عربي..

هدى الخطيب
[/frame]
إن القتيل مضرجاً بدموعه = مثل القتيل مضرجاً بدمائه

الأديب والشاعر الكبير طلعت سقيرق
أغلى الناس والأحبة والأهل والأصدقاء
كفى بك داء أن ترى الموت شافياً = وحسب المنايا أن يكن أمانيا
_________________________________________
متى ستعود يا غالي وفي أي ربيع ياسميني فكل النوافذ والأبواب مشّرعة تنتظر عودتك بين أحلام سراب ودموع تأبى أن تستقر في جرارها؟!!
محال أن أتعود على غيابك وأتعايش معه فأنت طلعت
هدى نورالدين الخطيب غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 20 / 05 / 2014, 57 : 06 PM   رقم المشاركة : [2]
محمد جادالله محمد
كاتب نور أدبي يتلألأ في سماء نور الأدب ( عضوية برونزية )
 





محمد جادالله محمد is on a distinguished road

بيانات موقعي

اصدار المنتدى: مصر

رد: أسرار صغيرة - قصة - طلعت سقيرق

اسرار صغيرة..قصة معاناة جيل بزل عمره وحياته فى سبيل قضية وطنه ..ضحى بنفسه كما سبق ان ضحت زوجته فى سبيل المحافظة على
ان تظل القضية حية فى قلوب الابناء..حتى تتمكن الجوارح من تحقيقها...
القصة بها الكثير من العبارات التى بها صورا اعجبتنى..مثل حقق معادلته واستطاع ان يهرب على طريقته استطاع ان يبعد وجوههم الكالحة وان يفرد جناحى الحلم كما يريد..وايضا...بقى واقفا رغم موته الغريب العجيب بقى واقفا مثل شجرة رائعة العطاء..
قصة معاناة ..تصلح للسينما ...
الله يرحم المؤلف..الاستاذ طلعت سيقيرق
وشكرا للادارة.. دعوتها الكريمة...
محمد جادالله محمد
محمد جادالله محمد غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 20 / 05 / 2014, 40 : 09 PM   رقم المشاركة : [3]
د. رجاء بنحيدا
عضو الهيئة الإدارية / مشرف عام على المنتديات والأقسام

 





د. رجاء بنحيدا has a reputation beyond reputeد. رجاء بنحيدا has a reputation beyond reputeد. رجاء بنحيدا has a reputation beyond reputeد. رجاء بنحيدا has a reputation beyond reputeد. رجاء بنحيدا has a reputation beyond reputeد. رجاء بنحيدا has a reputation beyond reputeد. رجاء بنحيدا has a reputation beyond reputeد. رجاء بنحيدا has a reputation beyond reputeد. رجاء بنحيدا has a reputation beyond reputeد. رجاء بنحيدا has a reputation beyond reputeد. رجاء بنحيدا has a reputation beyond repute

بيانات موقعي

اصدار المنتدى: المغرب

رد: أسرار صغيرة - قصة - طلعت سقيرق

فتشوه.. قلبوا البيت وما تركوا شيئاً.. كان في وهمهم أنه وضعه في مكان ما لا تصل إليه الأيدي، فحاولوا أن يدخلوا في الثقوب الصغيرة والكبيرة..
قصة تحكي عن المعاناة اليومية التي يمر بها المواطن الفلسطيني من بطش واعتداءات جنود الاحتلال الذي لا يكل ولايمل من التفتيش والبحث عن ،. لكن عمّ يبحث ، وإلى ما يريد الوصول إليه ؟ !؟!

هذا هو السؤال الذي حاول القاص والأديب طلعت ( رحمه الله ) أن يشاركنا هواجسه ، ورؤاه بأسلوب التحليل والتعليل والتشويق ، فشدنا إلى الأحداث الواقعية بالرجوع إلى الزمن الماضي عن طريق الحلم ، الذي أصبح حقيقيا بقوة السارد ، وبقوة شخصيته الرئيسية ، التي فضلت التحليق فوق رؤوس الجنود والاستهزاء منهم
(((قرر أن يحلم أنه نائم.. ليكن حلم يقظة.. لماذا لا يحقق المعادلة الغريبة العجيبة، أن يحلم حلم يقظة أنه نائم.. وذهب.. كانوا يتكلمون ويسألون ويلوحون ويصرخون.. ولم يكن معهم.. حقق معادلته واستطاع أن يهرب على طريقته.. استطاع أن يبعد وجوههم الكالحة وأن يفرد جناحي الحلم كما يريد..)))

لذلك فإن استحضار الأحداث تم بشكل مونولوجي بين الكهل وزوجته شيماء، يجعلنا نحاول البحث عن السر الصغير ، الذي عجز الخونة من الوصول إليه والتعرف عليه ، فبدأت بوادر الانكسار والملل تعلو محياهم رغم إصرارهم على التعذيب .
((لكن شيئاً لم يحدث.. ما وجدوا شيئاً ولم يقل لهم حرفاً واحداً يمكن أن يدلهم على الطريق.. كان صامتاً مثل قبر.. أو هكذا هيئ لهم.. عندما خرجوا من بيته دار في خلده أنهم ملوا البحث، لكنهم عادوا بعد قليل، وعادت دورة البحث والتنقيب من جديد.. حتى أنهم أخذوا يبحثون في جسده، ظناً منهم أنه خبأه في هذا المكان أو ذاك.))).
فكان زمن السرد يتأرجح بين الحضور والإثبات وبين الغياب والبحث ، إثبات الذات وغياب الماضي الجميل ،
فتظل رقعة المبنى الحكائي تتوزع من ثنائيين : الماضي - الحاضر ، الحياة - الموت .
هروب من الموت ، ولجوء إلى الحلم والنوم ، و هذا ما أحدث مفارقة عجيبة في التعبير الرائع بل إنه هروب من الموت إلى الموت ،
وقد تمكن السارد من نقل مشاعر الشخصية الرئيسية وتحركاتهاوسكناتهابلغة واصفة متمكنة .
فاستخدم أسلوب الرؤيا من الخلف ، إذ يرسل القصة من وجهة نظر عليا ، فاحصة ، متألمةومتأملة لأحداث متناقضةو غامضة .
د. رجاء بنحيدا غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 20 / 05 / 2014, 35 : 10 PM   رقم المشاركة : [4]
محمد الصالح الجزائري
أديب وشاعر جزائري - رئيس الرابطة العالمية لشعراء نور الأدب وهيئة اللغة العربية -عضو الهيئة الإدارية ومشرف عام


 الصورة الرمزية محمد الصالح الجزائري
 





محمد الصالح الجزائري has a reputation beyond reputeمحمد الصالح الجزائري has a reputation beyond reputeمحمد الصالح الجزائري has a reputation beyond reputeمحمد الصالح الجزائري has a reputation beyond reputeمحمد الصالح الجزائري has a reputation beyond reputeمحمد الصالح الجزائري has a reputation beyond reputeمحمد الصالح الجزائري has a reputation beyond reputeمحمد الصالح الجزائري has a reputation beyond reputeمحمد الصالح الجزائري has a reputation beyond reputeمحمد الصالح الجزائري has a reputation beyond reputeمحمد الصالح الجزائري has a reputation beyond repute

بيانات موقعي

اصدار المنتدى: الجزائر

رد: أسرار صغيرة - قصة - طلعت سقيرق

هذا النص نموذج لمن أراد أن ينسج قصة قصيرة..رحمة الله عليك أخي طلعت ! فحرفك أعرفه بين آلاف الحروف!!! شكرا للأخت الغالية الأستاذة الأديبة هدى نور الدين الخطيب على هذه التحفة..
توقيع محمد الصالح الجزائري
 قال والدي ـ رحمه الله ـ : ( إذا لم تجد من تحب فلا تكره أحدا !)
محمد الصالح الجزائري غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 21 / 05 / 2014, 42 : 07 PM   رقم المشاركة : [5]
ميساء البشيتي
شاعر نور أدبي

 الصورة الرمزية ميساء البشيتي
 





ميساء البشيتي has a reputation beyond reputeميساء البشيتي has a reputation beyond reputeميساء البشيتي has a reputation beyond reputeميساء البشيتي has a reputation beyond reputeميساء البشيتي has a reputation beyond reputeميساء البشيتي has a reputation beyond reputeميساء البشيتي has a reputation beyond reputeميساء البشيتي has a reputation beyond reputeميساء البشيتي has a reputation beyond reputeميساء البشيتي has a reputation beyond reputeميساء البشيتي has a reputation beyond repute

بيانات موقعي

اصدار المنتدى: القدس الشريف / فلسطين

رد: أسرار صغيرة - قصة - طلعت سقيرق

هذه هي القصص الخالدة التي لكل حرف فيها قيمة كبيرة ..
نحن أيضاً حين نقرأ لطلعت سقيرق لا تغمض أعيننا ولا ترمش جفوننا
نخاف أن يفرَّ حرف قبل أن تلثمه مآقينا ..
رحمه الله كان بطلاً وسيبقى ..
وشكراً لك أيتها الغالية رفيقتي ورفيقة الحرف النبيل أ. هدى الخطيب
ودمتم
توقيع ميساء البشيتي
 [BIMG]http://i21.servimg.com/u/f21/14/42/89/14/oi_oay10.jpg[/BIMG]
ميساء البشيتي غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 21 / 05 / 2014, 02 : 08 PM   رقم المشاركة : [6]
رشيد الميموني
أديب وقاص ومترجم أدبي ويعمل في هيئة التدريس -عضو الهيئة الإدارية / مشرف عام على المنتديات والأقسام / نائب رئيس رابطة نور الأدب


 الصورة الرمزية رشيد الميموني
 





رشيد الميموني has a reputation beyond reputeرشيد الميموني has a reputation beyond reputeرشيد الميموني has a reputation beyond reputeرشيد الميموني has a reputation beyond reputeرشيد الميموني has a reputation beyond reputeرشيد الميموني has a reputation beyond reputeرشيد الميموني has a reputation beyond reputeرشيد الميموني has a reputation beyond reputeرشيد الميموني has a reputation beyond reputeرشيد الميموني has a reputation beyond reputeرشيد الميموني has a reputation beyond repute

بيانات موقعي

اصدار المنتدى: المغرب

رد: أسرار صغيرة - قصة - طلعت سقيرق

الشكر كل الشكر لك أختي الأديبة هدى على هذا الإدراج ..
كنت وما أزال أعتبر الفقيد العزيز نبراسا لي في أولى خطواتي في مجال القصة .. وأنا مدين له بنقده البناء الذي لا يعرف الجاملة أو المحاباة ..
لله ذره من شاعر فذ وقاص مبدع ..
رحمه الله
رشيد الميموني غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 26 / 11 / 2024, 19 : 02 AM   رقم المشاركة : [7]
خولة السعيد
مشرفة / ماستر أدب عربي. أستادة لغة عربية / مهتمة بالنص الأدبي


 الصورة الرمزية خولة السعيد
 





خولة السعيد will become famous soon enough

بيانات موقعي

اصدار المنتدى: المغرب

رد: أسرار صغيرة - قصة - طلعت سقيرق

سرد راق، ومازال الفلسطيني صامدا، وإن صار الجنود أكثر شراسة وخبثا ونذالة وحقارة...
خولة السعيد غير متصل   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
أسرار صغيرة, طلعت سقيرق, طلعت قصة


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
أسرار صغيرة.. طلعت سقيرق مازن شما أوراق الشاعر طلعت سقيرق 8 31 / 03 / 2014 49 : 08 PM
حرائق ليست صغيرة - الكتاب الفلسطيني - طلعت سقيرق هدى نورالدين الخطيب الكتاب الفلسطيني 0 26 / 09 / 2011 15 : 02 AM
حرائق صغيرة !!.. -الكتاب الفلسطيني- طلعت سقيرق هدى نورالدين الخطيب الكتاب الفلسطيني 0 26 / 09 / 2011 08 : 02 AM
أسرار صغيرة طلعت سقيرق القصص 0 21 / 06 / 2008 11 : 12 AM


الساعة الآن 26 : 11 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Tranz By Almuhajir *:*:* تطوير ضيف المهاجر
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education

الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية

خدمة Rss ||  خدمة Rss2 || أرشيف المنتدى "خريطة المنتدى" || خريطة المنتدى للمواضيع || أقسام المنتدى

|