التسجيل قائمة الأعضاء



 
القدس لنا - سننتصر
عدد مرات النقر : 137,856
عدد  مرات الظهور : 162,341,940

اهداءات نور الأدب

العودة   منتديات نور الأدب > مجتمع نور الأدب > أقسام الواحة > نادي الأطفال > أدب الطفل
إضافة رد
 
أدوات الموضوع
قديم 12 / 06 / 2008, 57 : 05 PM   رقم المشاركة : [1]
مازن شما
كاتب نور أدبي متوهج ماسي الأشعة ( عضوية ماسية )

 الصورة الرمزية مازن شما
 





مازن شما has a reputation beyond reputeمازن شما has a reputation beyond reputeمازن شما has a reputation beyond reputeمازن شما has a reputation beyond reputeمازن شما has a reputation beyond reputeمازن شما has a reputation beyond reputeمازن شما has a reputation beyond reputeمازن شما has a reputation beyond reputeمازن شما has a reputation beyond reputeمازن شما has a reputation beyond reputeمازن شما has a reputation beyond repute

قصص بقلم الطفلة: ألوان ياسر معروف

[frame="9 90"]
هذا هو السؤال

[align=justify]
في يوم من الأيام، أنجبت كلبتنا جروين صغيرين. مات أحدهما بعد عشرة أيام من ولادته لأنه كان ضعيفاً، وبقيَ الثاني الذي ماتت أمه هيَ الأخرى، فربيناه بمحبّة. كبرَ الجرو وأصبحَ كلباً مطيعاً، وكنا كل شهر نقيم له عيد ميلاد صغيراً. وندرّبه على مهاجمة الغرباء إذا حاولوا اقتحام المنزل.
كان الكثيرون يخافون نباحه، لذا نربطه أثناء النهار ونحلّ رباطه في الليل، فيبقى قرب المنزل ولا يبتعد عنه.‏
كل صباح كان الكلب يلاعبني وكنت أركض معه حول البستان. فقبلَ ولادته كنت أشعر بكثير من الملل، ولكن وجوده ملأ أيامي وقلبي سعادة. وكم كنت حزينة عندما بلغنا والدي أنّ علينا أن نترك الريف لنسكن في المدينة.‏
بكيتُ كثيراً، واستغربَ والدي لأني كنت منذ سنة مضت أطالبه كثيراً بالعيش في المدينة، ولكن هذا كان قبل ولادة الكلب الرائع.‏
أخبرت والدي أني حزينة لفراق صديقي الحبيب، فوعدني بأن نأتي كل يوم أو يومين لزيارته وإطعامه خاصة، وأنَّ قريتنا قريبة من المدينة، فوافقت.‏
كانَ وداعي له حزيناً لأنه لن يجد من يقوم برياضة الركض معه كل صباح، أو من يداعبه ويرعاه يوميّاً. سيشعر بالوحدة بلا شكّ. تنهّدتُ واعتذرت منه وأفهمتهُ أنّ والدي مضطر إلى السكن في المدينة لأنها أقرب إلى عمله. وكأنه فهمَ ما قلتهُ، فأخذ يلعق رجلي ويمسح رأسه بيدي.‏
حضنتهُ وودّعتهُ، ثم غادرنا.‏
وفى والدي بوعده. وصرنا نذهب إلى الريف كلما سنحت الفرصة. وكم بدا كلبي الصغير سعيداً، يسرع لملاقاتنا عند أول البستان، ويركض مع السيارة حتى نصل إلى الباب. وهكذا، مرت الأيام والشهور،
ولم يخلف والدي وعده.‏
ذات يوم ذهبنا إلى القرية، وصلنا باب البستان، لكنّ الكلب لم يظهر.‏
أطلقَ والدي بوق السيارة مراتٍ عدة، ولم يظهر!؟.‏
أبدى والدي استغرابه، فليسَ من عادة كلبنا الحبيب الابتعاد عن البيت!..‏
نظرت إلى والدي، وجدته يحاول أن يخفي قلقهُ وينظر بعيداً. تابعنا سيرنا ببطء، وكلنا ترقب وانتظار، وكم كانت المفاجأة كبيرة، عندما وجدنا صديقنا مستلقياً أمام باب المنزل، لا يتحرك، ناديتهُ بفرح كبير، لكنه لم يتحرك.‏
اقتربنا منه، وجدنا الدماء على بطنه. صرختُ من الحزن وأمسكتُ به، نظرتُ إلى والدي ووالدتي، فوجدت الدموع في عيني والدتي، والحزن في عيني والدي، صرختُ سائلة هل مات؟..‏
في البداية لم يجبني والدي، بل قال: يا ابنتي، لا يموت إلا من يموت حبهُ في قلوبنا. تَرَكنا والدي وأسرعَ إلى البيت فوجدَ بابه مفتوحاً، والكثير من أغراض المنزل غير موجودة، فخرج إلينا وقال:‏
لا تحزنوا... لقد مات الكلب وهو يدافع عن منزلنا، قتلهُ الأوغاد اللصوص لأنه هاجمهم.‏
بكيتُ طويلاً، حفرت للكلب الحبيب قبراً قرب منزلنا، زرعتُ حوله الزهور الجميلة التي تليق بوفائه وشجاعته.‏
هوَ لم يمت حتى اليوم، لأنّ حبهُ لا يزال في قلوبنا.‏
قد تجد الشرطة اللصوص، ويحاكمونهم على جريمة السرقة.‏
ولكن هل سيحاكمهم أحد على قتلهم كلباً أميناً...؟!.‏
هذا هوَ السؤال.
[/align]

بقلم الطفلة: ألوان ياسر معروف
قصص للأطفال - من منشورات اتحاد الكتاب العرب دمشق

[/frame]

نور الأدب (تعليقات الفيسبوك)
توقيع مازن شما
 
بسم الله الرحمن الرحيم

*·~-.¸¸,.-~*من هولندا.. الى فلسطين*·~-.¸¸,.-~*
http://mazenshamma.blogspot.com/

*·~-.¸¸,.-~*مدونة العلوم.. مازن شما*·~-.¸¸,.-~*
http://mazinsshammaa.blogspot.com/

*·~-.¸¸,.-~*موقع البومات صور متنوعة*·~-.¸¸,.-~*
https://picasaweb.google.com/100575870457150654812
أو
https://picasaweb.google.com/1005758...53313387818034
مازن شما غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 12 / 06 / 2008, 13 : 06 PM   رقم المشاركة : [2]
مازن شما
كاتب نور أدبي متوهج ماسي الأشعة ( عضوية ماسية )

 الصورة الرمزية مازن شما
 





مازن شما has a reputation beyond reputeمازن شما has a reputation beyond reputeمازن شما has a reputation beyond reputeمازن شما has a reputation beyond reputeمازن شما has a reputation beyond reputeمازن شما has a reputation beyond reputeمازن شما has a reputation beyond reputeمازن شما has a reputation beyond reputeمازن شما has a reputation beyond reputeمازن شما has a reputation beyond reputeمازن شما has a reputation beyond repute

رد: قصص بقلم الطفلة: ألوان ياسر معروف

[frame="9 90"]
الحرامي
[align=justify]
إنهُ الخريف.. أوراقُ الأشجار بدأت تصفرّ، ولن تلبث أن تتساقط. إلاّ شجرة واحدة باركَها الله، فأوراقها لا تتساقط أبداً، إنها شجرة الزيتون.‏

ها قد أتى موسم قطاف الزيتون، والفلاحون كلهم مشغولون في حقولهم.‏
كنّا أنا وأختي وأبناء عمي على شرفة منزلنا المطلة على حقلنا، نلعب ونضحك. خرجَ والدي وجلسَ معنا، وأخذ يتأمّل الطبيعة والفلاحين المشغولين بالقطاف، بعضهم على الأشجار يقطفون الزيتون، ويلقونه على الأرض، وآخرون يلتقطونه ويعبئونه في سلالٍ خاصة.‏
الشمس في السماء تعلن انتصاف النهار، وجاءَ وقت الغداء والاستراحة. جلسَ الفلاحون في حقلنا تحتَ إحدى شجرات الزيتون، وفردوا ما لديهم من طعام، كانت أصواتنا تملأ المكان. فجأةً صاحَ والدي وهوَ ينظر إلى الجهة البعيدة من الحقل: حرامي.. حرامي وخرجَ مسرعاً من المنزل.‏
دهشنا نحنُ الأربعة وشعرنا بخوف شديد، وخفضنا أصواتنا ورؤوسنا حتى لا يسمعنا ولا يرانا الحرامي.‏
قلتُ لرفاقي: رأيتُ الحرامي في الأفلام يرتدي رداءً أسودَ طويلاً.‏
قالَ ابنُ عمي: وأنا رأيتهُ أيضاً. عيناهُ كبيرتان جداً، ومخيفتان.‏
قلتُ مرّة أخرى: أتعرفون أنّ عينيّ اللص‏
لا تشبهان عيوننا نحن البشر؟... فلونهما أحمر عجيب، والشرر يتطاير منهما.‏
قالت أختي برعب: أما أذناه فطويلتان كأذني الوطواط، ويستطيعُ أن يسمع بهما حتى صوت تنفّس الأطفال وهم نائمون.‏
شعرتُ عندها بجسمي يرتجف، وقلبي يدقّ بسرعة، وتلفّتُ حولي خائفة. قلتُ بصوتٍ مرتعشٍ خفيض:‏
وللصّ أسنان طويلة كأسنان الحمار، وفمهُ كبير كفم الضبع.‏
قالَ ابن عمّي: يا إلهي!.. ربما يستطيع أن يأكل شخصاً أيضاً كما يفعل الضبع.‏
عندها تذكَرتُ والدي الذي تركَنا لحظة، وذهبَ يطارد ذلك الحرامي بلا سلاح. خفتُ عليهِ كثيراً، وبدأتُ أبكي. لكن، والدي أطل أمامنا، فركضتُ إليهِ. حضنني وسألني عن سبب بكائي، فأخبرتهُ. ثمّ سألتهُ عن الحرامي وما حدثَ لهُ. فأخبرني أنّهُ لم يستطع اللحاق بهِ، لكنهُ عرفَ مَن هوَ. وطلبَ مني ألاَّ أخاف، ووعدني أن أرى الحرامي قريباً.‏
ارتدى والدي ملابسهُ، وذهبَ إلى مخفر الشرطة.‏
مرّت ساعتان على غيابه، قبلَ أن يحضر عناصر الشرطة وبصحبتهم رجل مقيّد. نادانا والدي، وقال:‏
ألا تريدون أن تروا الحرامي؟‏
هتفنا بخوف: نعم.‏
قال: هاهوَ... إنّهُ أمامكم.‏
نظرنا إلى بعضنا مدهوشين، فلقد وقفَ أمامنا رجل عادي ككل الناس، أهذا ممكن؟ أهذا هوَ الوحش الذي توقّعنا أن نراه؟.. إنّهُ بشر مثلنا، وهوَ الآن يبكي ويتوسّل إلى والدي أن يسامحهُ.‏
نظرَ إلينا والدي ليعرف رأينا في الموضوع.‏
لاحظنا كم بدا اللص ضعيفاً، وتأكّدنا أننا أقوى منهُ، لأنّ بيدنا نحنُ أن نسامحهُ بينما هوَ يبكي ذليلاً.‏
قلتُ لوالدي: سامحهُ. أرجوك أن تسامحهُ هذهِ المرّة، فرّبما يكفّ عن السرقة مقابل معروفكَ.‏


عندما ذهب اللص في حال سبيله، شعرنا ـ نحن الأولاد ـ بسعادة كبيرة لاكتشافنا أنّ الحرامي رجل عادي مثلنا، وبدأنا نضحك من كل قلوبنا عندما تذكّرنا كم كنا خائفين منهُ.
بقلم الطفلة: ألوان ياسر معروف
قصص للأطفال ـ من منشورات اتحاد الكتاب العرب دمشق


[/align]
[/frame]
توقيع مازن شما
 
بسم الله الرحمن الرحيم

*·~-.¸¸,.-~*من هولندا.. الى فلسطين*·~-.¸¸,.-~*
http://mazenshamma.blogspot.com/

*·~-.¸¸,.-~*مدونة العلوم.. مازن شما*·~-.¸¸,.-~*
http://mazinsshammaa.blogspot.com/

*·~-.¸¸,.-~*موقع البومات صور متنوعة*·~-.¸¸,.-~*
https://picasaweb.google.com/100575870457150654812
أو
https://picasaweb.google.com/1005758...53313387818034
مازن شما غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 12 / 06 / 2008, 50 : 07 PM   رقم المشاركة : [3]
مازن شما
كاتب نور أدبي متوهج ماسي الأشعة ( عضوية ماسية )

 الصورة الرمزية مازن شما
 





مازن شما has a reputation beyond reputeمازن شما has a reputation beyond reputeمازن شما has a reputation beyond reputeمازن شما has a reputation beyond reputeمازن شما has a reputation beyond reputeمازن شما has a reputation beyond reputeمازن شما has a reputation beyond reputeمازن شما has a reputation beyond reputeمازن شما has a reputation beyond reputeمازن شما has a reputation beyond reputeمازن شما has a reputation beyond repute

رد: قصص بقلم الطفلة: ألوان ياسر معروف

[frame="9 90"]
((حيرة))
[align=justify]
أنجبت عمتي طفلة صغيرة، كانت ثالث أولادها، تلقينا النبأ بفرح عظيم.‏
قررّنا الذهاب إليهم حيث يسكنون في مدينة أخرى. كان الطّريق طويلاً في نظري لأني كنت متشوقة لرؤية الطِّفلة الصغيرة.‏
وصلنا، قرعنا الباب، فتحت لنا الباب ابنة عمتي الكبرى. كانت فرحتها بنا عظيمة، لكنني تركتها مسرعة لأرى الطفلة الصغيرة، ركضت إلى الغرفة، وجدت سريرها مغطّى بقطعة رقيقة من القماش. كانت دهشتي كبيرة عندما كشفت الغطاء عن السرير وجدت كل شيء أبيض، ملابسها، غطاؤها، وفراشها.‏
شيء واحد يغطي كلَّ البياض حولها؛ عيناها‍! لا أعني أنّ عينيها سوداوتا اللون. كانت نائمة مغمضة العينين، لكنّ شيئاً أسود يحيط بعينيها، ويصل حتى خديها. لم أتمالك نفسي، شهقت، وخفت، جاءت أمي ورائي، ورأت ما حصل لي. اقتربت من السرير وعندما رأتْ الطفلة فهمتْ وضحكت قائلة: مابك؟ قلت: ما بال عينيها؟ هل حصل لهما مكروه؟ قالت مبتسمة: لا، هذا (كحل عربي) وهذه عادة اعتادت جداتنا أن تقمنَ بها.‏
تكحّلنَ عينيّ الوليد، وتعتقدن أنّ هذا سيجعل العينين جميلتين عند الكبر. ارتحت، وعدت إلى النظر إليها بسعادة.‏
ذهبت إلى عمتي وسألتها ماذا سمت هذه الطّفلة الرّائعة؟ أجابتني "عرين". قلت لها: اسم رائع وماذا يعني؟.. قالت لي: بيت الأسد. قلت: لها: تعبيرٌ رائع.‏
سألت عن ابن عمتي؟..قالت عمتي إنه يحلقُ ذقنه.‏
ذهبت لأسلم عليه، سألته عن أحواله لكني استغربت كثيراً أمره، إنه يحلق ذقنه وما يزال فتى، وليس عليها شعر بل القليل من الوبر.‏
بعد فترة أعلن والدي وزوج عمتي رغبتهما بأخذنا إلى الجبل المجاور، للعب بالثلج. بدأت أركض وأقفز في جميع أنحاء البيت تعبيراً عن فرحتي وشكري الكبير لهما. ذهبنا إلى الجبل، وأخذنا نبني رجل الثلج. وبينما كنَّا نشكِّل وجهه، تذكّرت وجه ابن عمتي وذقنه. لعبنا ومرحنا كثيراً. ثمَّ عدنا إلى منزل عمتي ونمنا ليلتنا هناك. وطوال السهرة كنت أحدق مستغربة إلى وجه ابن عمتي عامر. في اليوم التالي طلب والدي منا أن نحضّر أنفسنا للعودة إلى منزلنا في طرطوس. ودعتُ عمتي وطفلتها، وتمنيت لو أني استطعت أن أرى شكل عينيها الحقيقي من غير كحل. جاء دور عامر في الوداع. وقفت أتأمل وجهه قبل ذهابنا. وصلنا إلى منزلنا، دخلت وقلت ما أجمل العودة إليه، وما أجمل رائحته فأنا أحبه.‏
عندما جلسنا واسترحنا عادت صورة عامر إلى ذهني، فقررت أن أسأل أبي عما رأيته منهُ وحيّرني ابتسم قائلاً: هل فعل هذا؟.. ثم ضحك. سألته عن سبب ضحكه، فقال: لقد فعلت ذلك قبله. عندما كنت مراهقاً، أي في مثل سن عامر، كنت أحلق الشعر الناعم ليظهر الشعر القاسي والكثيف بسرعة وأثبت رجولتي. أنا الآن أضحك من نفسي وما كنت أفكر به، فلقد علمتني الحياة أنّ الرجولة ليست بشاربين كبيرين ضخمين أو بلحية كثيفة، بل الرجولة في الشخصية القوية التي لا تهزم أمام المصاعب. وهي في موقف شجاع نقفه أمام ما يهدد وجودنا ويمنعنا من تحقيق أهدافنا الشريفة.

بقلم الطفلة: ألوان ياسر معروف
قصص للأطفال ـ من منشورات اتحاد الكتاب العرب دمشق
[/align]
[/frame]
توقيع مازن شما
 
بسم الله الرحمن الرحيم

*·~-.¸¸,.-~*من هولندا.. الى فلسطين*·~-.¸¸,.-~*
http://mazenshamma.blogspot.com/

*·~-.¸¸,.-~*مدونة العلوم.. مازن شما*·~-.¸¸,.-~*
http://mazinsshammaa.blogspot.com/

*·~-.¸¸,.-~*موقع البومات صور متنوعة*·~-.¸¸,.-~*
https://picasaweb.google.com/100575870457150654812
أو
https://picasaweb.google.com/1005758...53313387818034
مازن شما غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 25 / 08 / 2008, 18 : 10 PM   رقم المشاركة : [4]
حمزة بلعباس
كاتب نور أدبي

 الصورة الرمزية حمزة بلعباس
 




حمزة بلعباس has a reputation beyond reputeحمزة بلعباس has a reputation beyond reputeحمزة بلعباس has a reputation beyond reputeحمزة بلعباس has a reputation beyond reputeحمزة بلعباس has a reputation beyond reputeحمزة بلعباس has a reputation beyond reputeحمزة بلعباس has a reputation beyond reputeحمزة بلعباس has a reputation beyond reputeحمزة بلعباس has a reputation beyond reputeحمزة بلعباس has a reputation beyond reputeحمزة بلعباس has a reputation beyond repute

رد: قصص بقلم الطفلة: ألوان ياسر معروف

[frame="1 98"]
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
قصص رائعة جداً
شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .
[/frame]
حمزة بلعباس غير متصل   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
غياب لظروف طارئة جدا ... عزة عامر شرفة البوح وبيت العائلة النورأدبية 12 29 / 09 / 2021 12 : 06 PM
أمي يا حبا أهواه طلعت سقيرق الشعر 17 07 / 09 / 2016 01 : 05 AM
((( ... رسم .. بلا ألوان ... ))) عادل سلطاني شعر التفعيلة 12 10 / 10 / 2010 09 : 03 PM
ألوان و أسماء .. الأبيض د. ناصر شافعي كلـمــــــــات 11 23 / 08 / 2010 45 : 01 AM
قصيدة للشاعر معروف الرصافي شمعة الإسلام الشعر المعاصر 0 19 / 08 / 2008 01 : 05 PM


الساعة الآن 25 : 11 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Tranz By Almuhajir *:*:* تطوير ضيف المهاجر
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education

الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية

خدمة Rss ||  خدمة Rss2 || أرشيف المنتدى "خريطة المنتدى" || خريطة المنتدى للمواضيع || أقسام المنتدى

|