 |
اقتباس |
 |
|
|
 |
عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ]
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد السنوسي الغزالي |
 |
|
|
|
|
|
|
اسمحي لي يا امال ان اتوقف قليلا عند هذه الاحصائيات ..فأنا لااثق في مصادرها ابداً..والتفكير بالعقل يؤدي بنا الى شبهة هذه الاحصائية..واسوق مثلا..في مصر 75 مليون مواطن ألايقرأ منهم مليون على الاقل..مشكلتنا اننا نتلقف احصائيات الآخر دون ان نضيف او نحلل او نحذف..على الانترنت اعرف المئات يقرأون..هناك ايضا المؤسسات العلمية والبحثية وما شابه ذلك...اشكرك أمال فلعله باب للحوار المُفيد.
|
|
 |
|
 |
|
استاذى ومعلمى القدير محمد السنوسى الغزالى
نعم كنت مثل حضرتك وتوقفت بالعقل عند تلك الاحصاءات الت صدرت من اليونسكو 1991 والمقالات المجمعة فى بعض الصحف باسماءها بتواريخها
ولكن استاذى ومعلمى اذا علمت ان كا قراءة المواطن العربى هى قراءة منهجية للتعلم والامتحان - وهى فى كل الاحوال ثقافة - ولا يقبل عليها بمحض ارادته الامن عشق واستهوته القراءة ستجد الحصيلة تقرب من الصفر
[bor=cc0000]المصدر الاول
هذا ما وجدته في إحدى إحصائيات اليونسكو عام 1991
حيث أن صناعة الكتاب الورقي لا تتجاوز 29 عنواناً لكل مليون نسمة في العالم العربي
مقارنة مع 726 عنوانا لكل مليون نسمةً في البلدان المتقدمة.
في سورية مثلاً تراجعت صناعة الكتاب التي راجت في السبعينيات، ولم تتجاوز عام 1993 * 598 عنواناً (وهو رقم كبير بالنسبة لسنوات أخرى)، لكنه ضئيل بالمقارنة مع بلدان حديثة التصنيع مثل ماليزيا التي تزيد في عدد السكان عن سورية بمقدار خمسة ملايين
نسمة، لكن طبعت في العام ذاته 3695عنواناً.
وحتى قراءة الصحف والمجلات وجميع الوسائل الورقية انخفضت :
إذ لم تتجاوز حصة الفرد من استهلاك المطبوعات، في البلاد العربية، أكثر من
نصف كغ للفرد سنوياً
في حين تصل
هذه الحصة إلى 5،17كغ للفرد في البلدان المتقدمة.
وفي استبيانً نظمً لمعرفة مشكلات القراءة عند الشباب، لعينة تمثل نسبة 5.7 بالألف من طلاب جامعة دمشق بمختلف كلياتها وأقسامها العلمية والنظرية, و نشر هذا الاستبيان نشر في جريدة تشرين في 18 شباط 2003.
تبين أن 20% لا يقرؤون مطلقاً باستثناء مقرراتهم الدراسية:
وهناك 20% أخرى تقرأ مراجع في ميدان اختصاصها فقط.. [/bor]
[bor=cc0000]المصدر الثانى
القاهرة - من محمد حسن : (كونا) و ميدل ايست أون لاين 6/5/2005
الكتاب العربي يواجه ازمة تهدد صناعته والاسباب تتراوح بين هدر حقوق المؤلف والكلفة والضرائب والرقابة.
اعتبر عدد من الخبراء المعنيين أن الكتاب العربي يواجه أزمة تتعدد مظاهرها في سوء التوزيع وضعف القدرات التسويقية بالاضافة الى فرض جمارك وضرائب ورقابة مبالغ فيها الى جانب استيراد الورق والأحبار والمطابع من الخارج.
وأشار هؤلاء الخبراء كذلك الى اهدار حقوق المؤلفين في معظم البلدان العربية وسطو بعض الناشرين على حقوق مؤلفي الكتب كأبرز مشكلات الكتاب العربي.
وأكدوا أن احصاءات عالمية تشير الى أن معدل قراءة الفرد العربي على مستوى العالم هو ربع صفحة بينما في أمريكا
11 كتابا وبريطانيا 7 كتب بحيث لا تتجاوز قراءته في السنة مقارنة بالقارئ العالمي النصف الساعة.
وعزا في هذا الاطار رئيس اتحاد الناشرين العرب ابراهيم المعلم أزمة صناعة الكتاب العربي الى أن كافة المواد الاولية اللازمة مستوردة من الخارج سواء الورق أو الأحبار او آلات الطباعة بالاضافة الى ارتفاع أسعار هذه الخامات والمعدات.
وذكر ان الكثير من الدول العربية يفرض ضرائب ورسوما جمركية مرتفعة مطالبا بالغاء هذه الضرائب.
وحث على الاستفادة من تجارب الدول المتقدمة في القراءة للطفل منذ كونه جنينا في بطن أمه لافتا الى قلة المكتبات العامة التى تقدم القراءة المجانية في الدول العربية باعتبارها احدى مشكلات صناعة الكتاب والمعرفة. أما أمين اتحاد الناشرين المصريين ومدير احدى دور النشر الدكتور محمد عبد اللطيف فاعتبر في تصريح مماثل أن مشكلات صناعة الكتاب تتمثل في عدة نقاط تتمثل بغياب الشفافية والمعلومات الدقيقة عن حجم الأزمة وسوء التوزيع وضعف مهارات التسويق.
واشار ايضا الى انتشار الأمية وتدني المستوى الثقافي مطالبا بانشاء منظومة تسويق وتوزيع عربية بشكل علمي معتبرا أن فرض رقابة على الكتاب العربي يعيق وصول المعلومات والمعرفة الى القارىء العربي. من جانبه رأى رئيس الهيئة المصرية العامة للكتاب الدكتور ناصر الأنصاري أن حماية الملكية الفكرية للكاتب والمبدع يجب أن تكون الهم الاول للحكومات العربية منتقدا انتشار ظاهرة نشر كتب المؤلفين العرب دون الحصول على اذنهم وحماية حقوقهم.
اما رئيس اتحاد الكتاب بمصر محمد سلماوي فرأى ان استمرار أفضلية الكتاب الورقي عن الالكتروني يعود الى الحميمية التي تميز الاول وسهولة حمله من مكان الى آخر وسهولة قراءته في أي مكان وهو ما لا يوفره الكمبيوتر الذي يجعل القارئ معلقا بشاشته بشكل غير مريح.
اما الشاعر محمد التهامي فيرى أن مشكلة الكتاب تتمثل في انتشار الأمية وطالب بتعديل النظام التعليمي العربي لتشجيع الأطفال على القراءة فيما اقترح الشاعر أحمد سويلم الاستفادة من ميل الأطفال الصغار الى الأغاني والرقص بتحبيبهم في القراءة خاصة الشعر وأغاني المهد.
يذكر أن قضية صناعة الكتاب العربي ومشكلاته ستكون محل بحث علمي خلال المؤتمر الأول للكتاب العربي الذي تنظمه المنظمة العربية للتنمية الادارية ويعقد بالقاهرة من الثامن وحتى ال 12 من شهر مايو الحالي [/bor]
[bor=cc0000]المصدر الثالث
الكتب العربية المترجمة إلى العبرية تباع في إسرائيل أكثر من دول الموطن
كل إسرائيلي يقرأ 7 كتب سنويا
«الشرق الأوسط» 4/7/2005
يتضح من دراسة أجرتها مؤسسة مختصة أن نسبة القراءة في إسرائيل تفوق بكثير النسبة في الدول العربية رغم عدم توفر إحصاءات دقيقة عن ذلك في هذه الدول.
وحسب دراسة أجرتها bdi حول بيع الكتب في إسرائيل، فان عدد الكتب التي تباع سنوياً في إسرائيل يصل إلى 35 مليون كتاب، بأسعار يصل معدلها إلى 55 شاقلا للنسخة (نحو 16 دولارا). بينما يصل حجم المبيعات السنوي الإجمالي إلى 1.9 مليار شاقل.
ووفقا لقراءة في هذه الأرقام، فان هذا العدد من الكتب المباعة يعتبر كبيرا نسبيا. وبالنسبة لعـدد السـكان فــان حصة كل إسرائيلي، بغض النظر عن الفئات العمرية، يصــــــل إلى
نحــو 7 كتـب سنويا.
ويفوق هذا العدد مثيله في الدول العربية التي تشكو دور النشر فيها من ركود سوق الكتب، ومعدل عدد النسخة من طبعة الكتاب نحو 2000 نسخة تحتاج إلى 5 سنوات لتوزيعها إذا كان الكتاب ناجحا.
وتوزع الكتب العربية المترجمة إلى العبرية أكثر من نسخها باللغة العربية، وفقا لاحصاءات دور النشر العبرية التي تصدر مثل هذه الترجمات.
وحسب معلومات غير رسمية توفرت لمراسلنا، فان رواية اللبناني الياس خوري (باب الشمس) مثلا، وزعت نحو 20 ألف نسخة، في حين يعتقد أنها لم توزع مثل هذا العدد في جميع البلدان العربية رغم أنها تحولت إلى فيلم من إخراج المصري يسري نصر الله، وهو ما يوفر دعاية استثنائية للرواية.
وتشير الدراسة إلى أنه يوجد في إسرائيل نحو 300 حانوت لبيع الكتب، من بينها 217 فرعا لشبكات بيع الكتب، في حين يصل مجمل نقاط بيع الكتب إلى 1500.
وبحسب الدراسة أيضاً فإن شبكة «ستيماتسكي» هي الرائدة في بيع الكتب، ويصل عدد فروع الشبكة نحو 150 فرعاً، أي ما يشكل 67% من مجمل فروع الشبكات، وتليها شبكة «تسومت سفاريم» التي تحتل 16% من السوق بفروع يصل عددها إلى 35 فرعاً.
وتنشط في إسرائيل حركة الترجمة إلى العبرية، وتشمل الكتب الأكاديمية، حيث يتم تدريس جميع المواد بما فيها العلمية باللغة العبرية.
وتسجل الصحف العبرية نسب توزيع عالية تصل إلى نحو نصف مليون نسخة للعدد الواحد في بعض الأحيان، في بلد عدد سكانه نحو 6 ملايين نسمة.
__________________[/bor]
هذه مصادرى وان كان المصدر الاول هو نشرة مطولة جداً فى نفس الشأن
ربما يكون فيما اخطاء أو غير دقيقة ..ولكن ما ألمسه هو تدنى مستوى القراءة الحرة بين الشباب والمتعلمين بشكل كبير
اشكرك استاذى لسعة صدرك وسماحة نفسك
فتقبل كل التقدير والاحترام