| 
	
		
		
			
			 
				
				رد: إمرأة ونافذة
			 
			 
			
		
		
		مرحبا بعودتك أختي جمان و شهر رمضان مبارك عليك .. 
أجد نفسي أمام نص ينبض بالحياة رغم قبوع بطلته أمام المدفأة وسهومها مع ذكرياتها . لكنها ذكريات تعتلج في حناياها أحاسيس .. ألام وأمال .. رجاء و قنوط .. حتى الطبيعة وظفت لتضفي على القصة رونقا وبهاء .. هناك الوحدة حقا رغم وجود الزوج .. لكنها وحدة تعيش مع ذكرياتها وأملها في وجود أولاد و أحفاد يملأون البيت بهجة و حبورا .. 
يكفي ان البسمة لم تختف و أن الأمل لم تنطفئ جذوته .. 
تحية إليك جمان ولك كل مودتي . 
		
		
     |