رقم المشاركة : [1  
	
 
	
			
			مشرف - مشرفة اجتماعية
			
			
			
بيانات موقعي 
    
    
    
        
        اصدار المنتدى : صفد - فلسطين
 
     
    
  
	  
	
	
	
		
		
			
			
				
				صفة زكاة المال
			 
			[frame="7 85"] أخرجه أبو داود (2/103 ، رقم 1582) ، وابن سعد (7/421) ،   قال العلامة شمس الحق أبادي في "عون المعبود شرح سنن أبي داود": ( رَافِدَة عَلَيْهِ ): الرَّافِدَة الْإِعَانَة ، أَيْ تُعِينُهُ نَفْسه عَلَى أَدَاء الزَّكَاة ( وَلَا الدَّرِنَة ): هِيَ الْجَرْبَاء , قَالَهُ الْخَطَّابِيُّ. وَأَصْل الدَّرِنُ الْوَسِخُ كَمَا فِي الْقَامُوس ( وَلَا الشَّرَط ): قَالَ أَبُو عُبَيْد: هِيَ صِغَار الْمَال وَشِرَارُهُ. وَقَالَ الْخَطَّابِيُّ: وَالشَّرَط رَذَالَة الْمَال ( اللَّئِيمَة ): الْبَخِيلَة بِاللَّبَنِ وَيُقَالُ لَئِيم لِلشَّحِيحِ وَالدَّنِيِّ النَّفْس وَالْمُهِين ( وَلَكِنْ مِنْ وَسَط أَمْوَالكُمْ ): فِيهِ دَلِيل عَلَى أَنَّهُ يَنْبَغِي أَنْ يُخْرِجَ الزَّكَاة مِنْ أَوْسَاط الْمَال لَا مِنْ شِرَارِهِ وَلَا مِنْ خِيَارِهِ. المنهاج الصحيح: العَوْدَةٌ إلى الْْكِتَابِ والسُّنَّة بِفَهْمِ سَلَفِ الأُمَّة  
 
 
    
		
		
		
			
                    توقيع ناهد شما   سأنامُ حتى ساعة القلقِ الطويلِ وأفتحُ العينينِ من أرقٍ  الشاعر الفلسطيني طلعت سقيرق