التسجيل قائمة الأعضاء اجعل كافة الأقسام مقروءة



 
القدس لنا - سننتصر
عدد مرات النقر : 137,862
عدد  مرات الظهور : 162,369,494

اهداءات نور الأدب

العودة   منتديات نور الأدب > على مرافئ العروبة وفي ساحات الوطن > أحداث وقضايا الأمّة > المقالة السياسية
المقالة السياسية المقالة السياسية عموماً

إضافة رد
 
أدوات الموضوع
قديم 13 / 11 / 2010, 42 : 11 AM   رقم المشاركة : [1]
عبدالله الخطيب
كاتب نور أدبي يتلألأ في سماء نور الأدب ( عضوية برونزية )
 





عبدالله الخطيب has a reputation beyond reputeعبدالله الخطيب has a reputation beyond reputeعبدالله الخطيب has a reputation beyond reputeعبدالله الخطيب has a reputation beyond reputeعبدالله الخطيب has a reputation beyond reputeعبدالله الخطيب has a reputation beyond reputeعبدالله الخطيب has a reputation beyond reputeعبدالله الخطيب has a reputation beyond reputeعبدالله الخطيب has a reputation beyond reputeعبدالله الخطيب has a reputation beyond reputeعبدالله الخطيب has a reputation beyond repute

هل تكون أفغانستان فيتنام الثانية؟!../ رشاد أبوشاور

هل تكون أفغانستان فيتنام الثانية؟!../ رشاد أبوشاور



وجّه غورباتشوف رئيس حقبة تفكيك الاتحاد السوفييتي وصاحب نظرية ( البريسترويكا)، نصيحة لقادة أمريكا بالخروج من أفغانستان قبل أن تتحوّل إلى فيتنام ثانية تجّر عليهم هزيمة فادحة.

غورباشتوف يعرف جيدا أن أفغانستان عجّلت بانهيار الاتحاد السوفييتي، وأنها من قبل هزمت الإمبراطوريّة البريطانيّة، وهو بنصيحته يبدي حرصا على مستقبل أمريكا، وقلقه مشروع لأنه لم يعد بلشفيّا، ففوائد الديمقراطية والليبرالية الاقتصادية جعلت حياته أكثر راحة، وهو يطمح للمزيد فتكاليف الحياة ارتفعت بعد انهيار الاتحاد السوفييتي، وموسكو صارت تنافس طوكيو في الغلاء رغم تواضع دخل الفرد الروسي أمام دخل المواطن الياباني.

أفغانستان البلد المتخلّف القاحل المعزول عن العالم هزم إمبراطوريتين وهو في سبيله لإلحاق الهزيمة بالإمبراطورية الثالثة، فهزيمة أمريكا باتت جلية للعيان، وليس هذا القول أمنية، ولا هو رجم بالغيب.

من يتابع أخبار أفغانستان يوميّا على الفضائيات، وفي الصحافة العربيّة، والعالمية ووكالات الأنباء، لا بدّ أن يتوقف عند أرقام الخسائر البشريّة اليوميّة التي تلحق بقوّات التحالف، ولا سيّما القوّات الأمريكيّة، رغم الدفع بالمزيد من القوّات، سواء بتحريكها من العراق، أو نقلها من قواعد منتشرة في العالم، أو حتى من أمريكا نفسها، وهو ما يؤثّر على احتياطيها، ويحرمها من خوض حرب في مكان آخر من العالم، هي التي كانت تهيئ قواتها وجيوشها وأساطيلها لخوض أكثر من حرب في العالم!

ماذا أيضا عن مليارات الدولارات التي تُنفق من خزينة بلد يعاني من أزمة اقتصادية يعرفها المختصون وغير المختصين، وهي تتجلّى في البطالة، وإعلان المزيد من البنوك إفلاسها.

نصيحة غورباشتوف أعادت إلى الذاكرة صيحة القائد الثوري الأممي آرنستو تشي جيفارا: لتكن هناك أكثر من فيتنام في العالم..فيتنامان، ثلاثة، وحتى أربعة.

لم يحدد جيفارا فكر وأيديولوجيات الفيتنامات التي دعا البشرية لتفجيرها في وجه طغيان أمريكا، يسارية ماركسية، أم حركات تحرر وطنية، فأيّام جيفارا لم تكن هناك حركات مقاومة ذات عقائد دينيّة، إسلامية تحديدا، كما في أفغانستان، وفلسطين، ولبنان، تقاوم نفس ( الأعداء) مع اختلافات في مفهوم ( جهادها) و( مقاومتها)، وتباين منطلقاتها الإسلاميّة، واتساع وضيق نظرتها للحلفاء و..الأعداء! إذ منها من يجنح ( طائفيا)، ومنها من يتشدد في انغلاقه، ومنها من ينطلق في (مقاومته) من رحابة في فهم وتفسير( الوحدة الوطنية) و( المواطنة).

وأنا أتابع ما يجري في أفغانستان، ومع تصاعد الحرب هناك، ورجحان كفة المقاومة الأفغانية، وبروز الدلائل على رجحان كفة هزيمة جيوش التحالف التي جرّتها أمريكا وأغرقتها معها في رمال أفغانستان، طرأ على ذهني سؤال، ما أن يختفي حتى يعود من جديد ملحا، وهذا ما حدث عند قراءتي نصيحة غورباتشوف، واستذكار نداء جيفارا للبشرية المظلومة التي تئن تحت قهر وظلم أمريكا.

السؤال هو: هل يمكن لقوّة مقاومة (محافظة)، متدينة، حكمت في بلدها، وعرف توجهها، وجُرّبت، أن تُلحق بأمريكا هزيمة ثانية بعد الهزيمة التي ألحقتها بها فيتنام، ونجم عنها ما نجم لأمريكا خارجيّا وداخليّا؟!

السؤال هو عن أفغانستان، كما هو واضح، وهو عن ( طالبان) التي تقاوم الاحتلال الأمريكي.
ومن هذا السؤال تتناسل أسئلة، وتتوالد: إذا كان لا تبرير لدى أمريكا لاحتلال أفغانستان - ومبرراتها غير الخافية دائما هي النفط، والسيطرة لأهداف ضمان الهيمنة، ولا صلة لمبرراتها بالديمقراطية- ففضيحة ديمقراطيتها في العراق تكفي، وما جاء في ( ويكيليكس) غيض من فيض!- التي تسوقها دائما مبررا للعدوان والاحتلال.. أفلا يحّق للأفغان أن يدافعوا عن أنفسهم لتحرير بلادهم؟!

قد يسأل سائل: ولكن طالبان قوّة متخلفة، محافظة، سلفيّة، جُرّب حكمها و..فشل؟!
بمثل هذا السؤال يتّم تبرير احتلال أمريكا، وربّما احتلال غير أمريكا. ألا يقدّم الكيان الصهيوني نفسه على أنه (واحة) الديمقراطية في الشرق الأوسط؟!

وسؤال مشتق وضروري: ألا يُلّح ذلك الكيان على الفلسطينيين أن يعترفوا به ( دولة يهودية)، يعني دولة ( دين ودولة وقومية يهودية) ؟! أليست العقيدة الدينية، رغم وجود قيادات كثيرة غير مؤمنة هي أساس مكوّن ومبرر ذلك الكيان الذي تباركه تصريحات قادة أمريكا كـ ( دولة) يهوديّة؟!

لسنا نحن من يريد لأفغانستان أن تكون دولة دينيّة، فهذا الأمر يعود لشعبها، ونحسب أن تصاعد مقاومة الشعب الأفغاني برهان على أن مقاومته غير معزولة، بل وتحظى بتأييد قطاعات واسعة من الشعب الأفغاني، وهذا ما يعترف به جنرالات أمريكا، وإن كانوا يقللون من التفاف الشعب الأفغاني الذي يبطشون به يوميّا، ويوقعون القتلى من أبنائه وبناته خدمة لنشر الديمقراطيّة بديمقراطية الآباتشي والإف 16 والصورايخ التي تجرّب يوميا على لحم فقراء أفغانستان!

لسنا نعرف كيف ستحكم طالبان أفغانستان من جديد بعد هزيمة أمريكا هناك، في تلك الجبال الجرداء، والصحارى، والكهوف، والأرض المحروقة، ولكننا نعرف أن شعب أفغانستان يحتاج للكهرباء، والماء، والمدارس، والعمل، وزراعة أرضه، وتعليم النساء، والعناية بالصحة.. وطبعا متابعة الأخبار عبر الفضائيات، وسماع الموسيقى المحليّة وغيرها!

شعب أفغانستان سيعرف كيف يمسك بمصيره بيديه بعد كل تجاربه المرّة مع أعداء الخارج، ومع من قادوه من فشل إلى فشل بسبب صراعاتهم على المكاسب، وعجزهم عن تحقيق الوحدة الوطنية، وتضييعهم لانتصارات رويت بالدم.

ويبقى السؤال: هل يمكن لقوّة متخلّفة بمقاييس الغرب الاستعماري، وبمقاييس الليبراليين والديمقراطيين ( العرب) ..أن تهزم أكبر قوّة في العالم:أمريكا؟!

الحرب ستحتدم هناك في أفغانستان، فالمحافظون الجدد يعودون، وها هي انتخابات الكونغرس تعطيهم دفعة منعشة، وها هي فضيحة تحالفهم مع اللوبي الصهيوني، وحتى بلسان زعيمة حزب (كاديما) التي اتهمت نتينياهو علنا بأنه هو سبب خسارة أوباما بدفعه اللوبي اليهودي للتحالف مع الجمهوريين والتصويت لهم، والذين بدأوا يزأرون مكشرين عن أنياب ستبّز وحشية وجنون وحماقة بوش الابن إذا وقعت قيادة أمريكا في قبضتهم بعد سنتين!

أحسب أن فيتنام أفغانستان ستكون أكثر شراسة، ونتائجها أكثر كارثيّة على المحافظين الجدد (الرجال البيض الأغبياء) في أمريكا، الذين واضح أنهم لا يتعلمون، بل سيزدادون حماقة، والذين قد تطال حماقاتهم بلادنا، إذ لا يجب أن يغيب عن تفكيرنا أنهم حلفاء نتينياهو وزعرانه في تل أبيب، واللوبي الصهيوني داخل أمريكا.

نور الأدب (تعليقات الفيسبوك)
توقيع عبدالله الخطيب
 [frame="3 98"][frame="2 98"]
لاَ تَشك ُ للنّاس ِ جرحا ً أنتَ صاحبُه .... لا يُؤْلم الجرحُ إلاَّ مَنْ بهِ ألم
don't cry your pain out to any one
No body will suffer for you
You..! who is suffering
[/frame]
[/frame]
الثورة تتكلم عربي
عبدالله الخطيب غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 13 / 11 / 2010, 36 : 11 PM   رقم المشاركة : [2]
رأفت العزي
كاتب نور أدبي متألق بالنور فضي الأشعة ( عضوية فضية )

 الصورة الرمزية رأفت العزي
 





رأفت العزي has a reputation beyond reputeرأفت العزي has a reputation beyond reputeرأفت العزي has a reputation beyond reputeرأفت العزي has a reputation beyond reputeرأفت العزي has a reputation beyond reputeرأفت العزي has a reputation beyond reputeرأفت العزي has a reputation beyond reputeرأفت العزي has a reputation beyond reputeرأفت العزي has a reputation beyond reputeرأفت العزي has a reputation beyond reputeرأفت العزي has a reputation beyond repute

رد: هل تكون أفغانستان فيتنام الثانية؟!../ رشاد أبوشاور

نشاطرالأخ العزيز رشاد ابو شاور تمنياته بأن تصبح افغانستان فيتنام ولكنها في الحقيقة لن تُصبح
في جميع الأحوال لأسباب موضوعية فلا الصين ولا دولة بوزن الإتحاد السوفييتي تغامر في دعم
حركة تعمل لمن يدفع أكثر في سبيل نشر التخلف .. ولكن كُتب على أفغانستان أن تكون قاعدة للإنكليز في
وسط أسيا وممرا للسوفييت نحو أبار نفط الخليج وقدّر الله لها أن أرضها تحتوي على مادة " الليثيوم "
المادة التي تصنع منها ما يُعرف ب lithium-ion battery الطاقة المستقبلية والتي يجري الآن
تجربة معظم السيارات الأمريكية الصنع على استخدامها وبنجاح باهر .. وماذا ستخسر الطبقة الحاكمة
في امريكا إن مات من شباب الشعب الأمريكي بعض اللآلاف في سبيل المصلحة العليا لمصالحهم
فالحرب شغّالة وملايين الأمتار المربعة من التربة الغنية تُشحن على نفس الطائرات القادمة محملة بالجنود
والأعتدة ! وقد يقول شخص مخدوع بالدعاية الأمريكية : أوه .. ولكن هناك رأي عام وليس الأمر كما بلادنا !
أقول إن هذا الكلام بالعامية هو " حكي فاضي " فالشعب الذي اكتوى في حروب الجمهوريين وال بوش قد
نسي أو أنسي وأعاد انتخابهم من جديد يعترف الكاتب بذلك ... ولنعد إلى أصل الموضوع
فحركة طالبان ( المثل الإسلامي الرائع !) الذي خلقته أصلا أمريكا لتستخدمه في الذهاب والإياب
طرد السوفييت بأسلحتها وتبرير احتلال افغانستان والتي سوف تظل تُعاني حتى تنضب أرضها
وينساها العالم كما نسيها التاريخ خُلقت من العدم وستبقى فيه ..!
سنفرح يوم يقال لنا أن أمريكا انهزمت في أفغانستان كما فرحنا يوم انهزمت في فيتنام ونسعد
ولكن الأمر المُحزن أننا ننسى انها حروب أمريكا - مختارة - وليست حروبنا ونتجاوز بل ولا نريد
أن نصدّق أن الحرب في فيتنام بالرغم من معاناة الشعب الأمريكي ألا انها حققت للطامعين في دوائر النظام
الأمريكي والذين صنعوا تلك الحرب أرباحا ما كانوا يحلمون بها وفتحت أمامهم بعد الحرب 9 موانئ
على الجانب الآخر من المحيط الهادي من أصل 12 ميناءاً جعلتهم شركاء في أموال " النمور السبعة "
وجعلتهم قططا ودون أن تخشى الصين ..!
أعان الله كتابنا الذين لا يعرفون الطريق إلا على نور الحرائق ويتحدثون عن تمنياتهم أكثر مما يتحدثون في الوقائع .
عذرا أخي الحبيب أطلت الحديث وربما بطريقة تخيلية
رأفت العزي غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 14 / 11 / 2010, 36 : 01 AM   رقم المشاركة : [3]
عبدالله الخطيب
كاتب نور أدبي يتلألأ في سماء نور الأدب ( عضوية برونزية )
 





عبدالله الخطيب has a reputation beyond reputeعبدالله الخطيب has a reputation beyond reputeعبدالله الخطيب has a reputation beyond reputeعبدالله الخطيب has a reputation beyond reputeعبدالله الخطيب has a reputation beyond reputeعبدالله الخطيب has a reputation beyond reputeعبدالله الخطيب has a reputation beyond reputeعبدالله الخطيب has a reputation beyond reputeعبدالله الخطيب has a reputation beyond reputeعبدالله الخطيب has a reputation beyond reputeعبدالله الخطيب has a reputation beyond repute

رد: هل تكون أفغانستان فيتنام الثانية؟!../ رشاد أبوشاور

اقتباس
 عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رأفت العزي
نشاطرالأخ العزيز رشاد ابو شاور تمنياته بأن تصبح افغانستان فيتنام ولكنها في الحقيقة لن تُصبح
في جميع الأحوال لأسباب موضوعية فلا الصين ولا دولة بوزن الإتحاد السوفييتي تغامر في دعم
حركة تعمل لمن يدفع أكثر في سبيل نشر التخلف .. ولكن كُتب على أفغانستان أن تكون قاعدة للإنكليز في
وسط أسيا وممرا للسوفييت نحو أبار نفط الخليج وقدّر الله لها أن أرضها تحتوي على مادة " الليثيوم "
المادة التي تصنع منها ما يُعرف ب lithium-ion battery الطاقة المستقبلية والتي يجري الآن
تجربة معظم السيارات الأمريكية الصنع على استخدامها وبنجاح باهر .. وماذا ستخسر الطبقة الحاكمة
في امريكا إن مات من شباب الشعب الأمريكي بعض اللآلاف في سبيل المصلحة العليا لمصالحهم
فالحرب شغّالة وملايين الأمتار المربعة من التربة الغنية تُشحن على نفس الطائرات القادمة محملة بالجنود
والأعتدة ! وقد يقول شخص مخدوع بالدعاية الأمريكية : أوه .. ولكن هناك رأي عام وليس الأمر كما بلادنا !
أقول إن هذا الكلام بالعامية هو " حكي فاضي " فالشعب الذي اكتوى في حروب الجمهوريين وال بوش قد
نسي أو أنسي وأعاد انتخابهم من جديد يعترف الكاتب بذلك ... ولنعد إلى أصل الموضوع
فحركة طالبان ( المثل الإسلامي الرائع !) الذي خلقته أصلا أمريكا لتستخدمه في الذهاب والإياب
طرد السوفييت بأسلحتها وتبرير احتلال افغانستان والتي سوف تظل تُعاني حتى تنضب أرضها
وينساها العالم كما نسيها التاريخ خُلقت من العدم وستبقى فيه ..!
سنفرح يوم يقال لنا أن أمريكا انهزمت في أفغانستان كما فرحنا يوم انهزمت في فيتنام ونسعد
ولكن الأمر المُحزن أننا ننسى انها حروب أمريكا - مختارة - وليست حروبنا ونتجاوز بل ولا نريد
أن نصدّق أن الحرب في فيتنام بالرغم من معاناة الشعب الأمريكي ألا انها حققت للطامعين في دوائر النظام
الأمريكي والذين صنعوا تلك الحرب أرباحا ما كانوا يحلمون بها وفتحت أمامهم بعد الحرب 9 موانئ
على الجانب الآخر من المحيط الهادي من أصل 12 ميناءاً جعلتهم شركاء في أموال " النمور السبعة "
وجعلتهم قططا ودون أن تخشى الصين ..!
أعان الله كتابنا الذين لا يعرفون الطريق إلا على نور الحرائق ويتحدثون عن تمنياتهم أكثر مما يتحدثون في الوقائع .
عذرا أخي الحبيب أطلت الحديث وربما بطريقة تخيلية

و تبقى تلك وجهة نظر و روؤية شخصية للكاتب الوطني الأستاذ رشاد أبو شاور، يصاحبها تحليل سياسي منطقي و فريد.
بغض النظر عن أصل تلك الحركة و عن نشأتها و عن أهدافها الحقيقية، فهي ما زالت القوى الوحيدة الضاربة التي تقف في وجه امريكا بقيادة حلف الأطلسي.
مداخلتك جميلة استاذي، لكن طابع التشاؤوم يطغى بشكل كبير

محبتي و تقديري
توقيع عبدالله الخطيب
 [frame="3 98"][frame="2 98"]
لاَ تَشك ُ للنّاس ِ جرحا ً أنتَ صاحبُه .... لا يُؤْلم الجرحُ إلاَّ مَنْ بهِ ألم
don't cry your pain out to any one
No body will suffer for you
You..! who is suffering
[/frame]
[/frame]
الثورة تتكلم عربي
عبدالله الخطيب غير متصل   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
أفغانستان, رشاد أبو شاور, فيتنام


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
تواريخ أمريكية حديثة في أفغانستان نصيرة تختوخ تاريخ و تأريخ 0 14 / 03 / 2012 29 : 08 AM
تاريخ من المذابح - رشاد أبوشاور عبدالله الخطيب المقالة السياسية 2 06 / 11 / 2010 40 : 01 AM
جنود أمريكيون في أفغانستان قتلوا المدنيين كهواية وقطعوا أصابعهم وأخذوها كتذكارات ماري الياس الخوري الصحافة و الإعلام 0 12 / 09 / 2010 35 : 12 AM
رشاد أبو شاور – عاشق مسافر خيري حمدان دراسات أدبية 3 17 / 10 / 2009 14 : 08 PM
اساطير ربما تكون خرافية وربما تكون حقيقية ..... الله اعلم كنان سقيرق عادات وأساطير الشعوب 0 20 / 01 / 2008 58 : 06 PM


الساعة الآن 45 : 12 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Tranz By Almuhajir *:*:* تطوير ضيف المهاجر
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education

الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية

خدمة Rss ||  خدمة Rss2 || أرشيف المنتدى "خريطة المنتدى" || خريطة المنتدى للمواضيع || أقسام المنتدى

|