[هدى نورالدين الخطيب]

[align=justify]

خطاب صهيوني بامتياز زاود في صهيونيته حتى على أكثر الصهاينة تطرفاً مردداً الرواية الصهيونية كلها عن ظهر قلب.

وكأنه يريد أن يثبت صهيونيته أكثر من الآخرين في تبني الخطاب الصهيوني بالتمام والكمال.

المستوطنات لم تعد حتى عائقا، ولا غير قانونية، بل أصبحت "لا تساهم في دفع عملية السلام" ومرة أخرى "لا تساعد عملية السلام". والمساهمة والمساعدة أمور طوعية .

يقول أحد المفكرين: هنالك أمور لم يعد ثمة مجال لإضافة كلمة واحدة عليها إلا عند هواة الاجترار. لقد قيل كل ما يجب أن يقال. وسكب كل الحبر اللازم عن العلاقة الإسرائيلية الأميركية. المسألة ليست مسألة كلام. ولا يجوز الهروب من السؤال حول علاقتنا مع أنفسنا، ثم عن علاقتنا مع أميركا. وهذا ما يقرر في النهاية، وما دمنا على ما نحن عليه فسوف تستمر أميركا في الانتقال من ميل الى حب الى عشق إلى غرام مع إسرائيل. فمن الذي حسب له أوباما حسابا في هذه الزيارة، وتلك الخطابات؟؟!!

وأنت ما رأيك بهذه الزيارة وخطاب أوباما ورفض تسلم حتى وثائق وخطابات من الجانب الفلسطيني؟؟

أتمنى فعلاً أن تتفضلوا وتضيفوا قراءاتكم لهذا الخطاب والزيارة ، وما ينبغي على الجانب الفلسطيني القيام به برأيكم؟!!!

[/align]

[فاطمة البشر]

وإن اختلف تركيب العبارات والجمل ، لكنها تتكرر دوما في خطابات قادة أمريكا وإسرائيل ، اعتدنا على مثل هذه الخطابات ولم تعد تهم أحداً لأنها كلها واحدة ... وماذا على الجانب الفلسطيني أن يفعل ؟ ماذا طُلب من الجانب الفلسطيني ولم نفعل ؟! فعلنا كل شيء وعلامَ حصلنا ؟! على خفيّ حنين ...
ليس لدي القدرة على النقاش في مثل هذه المواضيع ،
لكني أتمنى أن يدلي الأعضاء بآرائهم حول هذا الخطاب ....
ودي ووردي لكِ "أ. هدى "

[علاء زايد فارس]

الشعب الفلسطيني لا يعير هذه اللقاءات أي اهتمام
وحتى الدبلوماسية الفلسطينية تتعامل مع هذه الخطابات كنوع من النفاق السياسي
وذلك لأن أمريكا داعم رئيسي للسلطة الفلسطينية مالياً

يا خسارة السجاد الأحمر الذي فرش لأوباما
ضحكت كثيرا حينما شاهدته يفرش في انتظار الرئيس الضيف!!!!

أمريكا لا يمكن أن تكون راعيا لعملية السلام لأنها طرف من أطراف الصراع!
ونحن صراعنا كشعب فلسطيني مع الولايات المتحدة قبل إسرائيل !

لذلك الذي زارنا هو رئيس عدو دعم كل العمليات العسكرية ضدنا هو ومن سبقه في حكم أمريكا !
وكنت أتمنى أن يتلقى حذاء طائر باتجاه الفم مقاس 44 كما تلقى بوش حذاءً طائراً من قبل في العراق

هذا ما لدي
والله تعالى أعلم