فيلــــــــــم ايراني عن حيــاة الرسول

Arouba Shankan · 17 / 09 / 2012, 53 : 11 AM

[align=center][table1="width:95%;background-color:white;border:4px outset black;"][cell="filter:;"][align=center]

طهران ـ ايران : على الرغم من الانتقادات الحادة التي طالت المسلسلين الايرانيين ” مريم العذراء ” و ” يوسف الصديق” إلا ان المخرج الايراني مجيد مجيدي ألقى بكل ذلك عرض الحائط وانتهي من تصوير فيلم سينمائي بعنوان “محمد صلى الله عليه وسلم”.

ويشهد هذا الفيلم أول ظهور فني للنبي محمد -عليه الصلاة والسلام، وتم تصوير مشاهد الفيلم فى منطقة “كرمان” ومدينة “نور” السينمائية الواقعة في جنوب شرق إيران، حيث جرى تصوير المشاهد المتعلقة بهجوم إبرهة الحبشي، وأجزاء من المدينة المنورة، وحركة القوافل بين مكة والمدينة قبل البعثة.

كما تم بناء مجسّم لكعبة صغيرة مبنية من الأحجار ومغطاة بالقماش والمعلقات المتعلقة بالعصر الجاهلي وقد ملأتها الأصنام، حيث كان ارتفاع الكعبة قليلا قبل ولادة الرسول -عليه الصلاة والسلام- كما تم جلب عدد من أشجار النخيل من منطقة “بم” بشرق إيران وزرعها في أطراف المدينة السينمائية، بجانب إنشاء نحو 60 بيتا لتصبح أجواء الفيلم أكثر واقعية.

وكالعادة انفجرت العديد من ردود الفعل الايجابية المناهضة لهذا العمل في العالم الإسلامي على شبكة الإنترنت، في حين لم تحرك الجهات الإسلامية “السنية أو الشيعية” ساكنا للبتّ في الأمر، حتى أصبح الفيلم السينمائي أمراً واقعا.

ويقول المخرج الايراني مجيد مجيدي: “يحاول الفيلم أن يظهر الضروريات والأسباب التي أدت إلى ظهور النبي محمد -صلى الله عليه وسلم- في تلك الحقبة، مع إظهار طبيعة المجتمع العربي آنذاك، خلال مرحلة طفولة النبي، وأؤكد أن الإيمان والأخلاق والقيم الروحية هي شغلي الشاغل في السينما، وهذه القيم تظهر في أفلامي بطرق مختلفة، وسيجسّد النبي في الفيلم باعتباره رمزاً للأخلاق والقيم الروحية الحميدة”.

جدير بالذكر أن علماء وشيوخ الأزهر الشريف رفعوا قضية تطالب بمنع عرض المسلسل لمخالفته للشريعة الإسلامية، وأنه لا يجوز تجسيد الصحابة وآل البيت في عمل فني.

منقـــــــــــــــــــــــــــــــــــــول

[/align][/cell][/table1][/align]

Arouba Shankan · 17 / 09 / 2012, 57 : 11 AM

[frame="15 95"]
أترحم على روح المخرج العالمي [glow=330000]مصطفى العقاد [/glow]،،الذي رفض تجسيد أية شخصية دينية صحابية في فيلمه الرسالة
مُحترما مكانتها وقُدسيتها
[/frame]

ميساء البشيتي · 17 / 09 / 2012, 02 : 02 PM

وآخرتها مع هالبشر ما عاد يرضي غرورهم إلا الأنبياء
لا حول ولا قوة إلا بالله
رجال الدين حين يجب عليهم الكلام يسكتون ؟؟؟؟

Arouba Shankan · 17 / 09 / 2012, 24 : 02 PM

[align=center][table1="width:95%;background-image:url('http://www.nooreladab.com/vb/mwaextraedit4/backgrounds/30.gif');border:4px solid deeppink;"][cell="filter:;"][align=center]
على ما يبدو بان مُخرج الفيلم ،،يتعرف حديثا على القيم الأخلاقية للإسلام
وعلى الصفات الإنسانية السامية التي اتصف بها سيد المرسلين محمد صلى الله عليه وسلم
نحن نعلم عن ما جاء به سيد الخلق والمرسلين
دون الحاجة لفيلم سينمائي يروي لنا قصة الفتى الامي الأمين
امتداد ألف عام ،،وتباشير سبقته بخمس مئة عام في التوراة والانجيل
لا أظن بأنه في حاجة لِفيلم يُظهر حسناته

عُذرا يا أمة الإسلام الحق ،،لن تلد الأُمهات صلاح الدين من جديد
ولا عُمر بن الخطاب
لنستوقف هوس الإعلام والظهور والشهرة
وحسبنا الله ونِعم الوكيل

[/align][/cell][/table1][/align]

نصيرة تختوخ · 18 / 09 / 2012, 23 : 09 PM

نبأ أراه مؤسفا ويكفي ماشهدناه من مسلسل عمر بن الختاب فبمجرد ظهور من يتقمص شخصيته أحسسنا بالنفور. من يريد التعرف على شخصية الرسول الكريم يكفيه الاطلاع على سيرته العطرة التي لايكفي اختزالها في شريط سينمائي الله أعلم ماأهدافه ومصالح القائمين عليه.
تحياتي لك أستاذة عروبة ونتمنى أن نقرأ أخبارا فنية أكثر أقل تخييبا للآمال.

Arouba Shankan · 18 / 09 / 2012, 00 : 10 PM

بصراحة لم أُشاهد مسلسل عمر لأنني سأتخيل شخصية الفاروق بإطار منتحلها
والفاروق أسمى وأسمى
فما بالك شخصية الرسول صلوات الله عليه ،،بدأت أتخيل ذاك المُرشح للعب الشخصية
كلما ذُكر اسم الرسول

والله لا يوجد من يُكرم بهذا التشخيص سوى أصحابه الحقيقيين
كفى أيتها البشرية ،،نحن نسير للدرك الأسف دون أن نعلم
لن أُتابع مسلسلات دينية كهذه ،،لُنعد لزمن الكتاب والسيرة النبوية العطرة ما أجملها

استوقفوا الإستهتار بالأنبياء

شكرا مرورك وتعليقك أ.نصيرة

Arouba Shankan · 18 / 09 / 2012, 05 : 10 PM

[frame="13 90"]
ربما الغاية من وراء التشخيص هذه الجر لمهنة الفن والتمثيل
السابق تم الجر إليها بغلاف وطني ،،الفنان يُمثل وطنه ،ويحمل رسالة للدفاع عنه
وهو واجهة المجتمع ،،اليوم الإيرانيين يريدون التخلص من صرامة التفكير بأسلوب
أقوى ،،تشخيص المرسلين والصحابة والصديقين

وربما كانت غايات دينية لا أُريد التطرق إليها

لكن لنحذر الإعلام غول بل غوريللا يفتك بالعقول
[/frame]

شيماء البلوشي · 19 / 09 / 2012, 17 : 01 AM

يقول المثل .. خالف تُعرف .. وهذا المخرج هدفه واضح .. هو يريد الشهرة لا غير ..
ويقول مثل آخر : الفاضي يعمل قاضي ..
طب لماذا لا يخرجون فيلم عني وعن حياتي مثلا ؟؟
ما اجملني :)))