قصة معبرة عن ظلم واضطهاد المستعمر الغاشم
سعاد تغادر جثتها وتنضم إلى الحشد.. تبتسم.. يعانقها الجميع بعيونهم..
إلياهو يصرخ.. ويصرخ.. ثمَّ بدأ يخفت الصراخ تدريجياً.. بينما استمرَّت الدائرةُ بالصغر.. وصارت تضيق أكثر فأكثر.. وأخيراً، اختفى صوت إلياهو تماماً..
مقطع أكثر تعبيرا عن ما يتوخاه الشعب المضطهد وعن آماله في خنق الظلم بيده في دائرة تتناهى في الصغر
حرف مميز بنكهة خاصة لا حرمنا الله منه