التسجيل قائمة الأعضاء



 
القدس لنا - سننتصر
عدد مرات النقر : 137,863
عدد  مرات الظهور : 162,371,939

اهداءات نور الأدب

العودة   منتديات نور الأدب > مـرافئ الأدب > جداول وينابيع > المقــالـة الأدبية
إضافة رد
 
أدوات الموضوع
قديم 13 / 11 / 2011, 14 : 11 AM   رقم المشاركة : [1]
نبيل عودة
كاتب نور أدبي مضيئ

 الصورة الرمزية نبيل عودة
 




نبيل عودة has a reputation beyond reputeنبيل عودة has a reputation beyond reputeنبيل عودة has a reputation beyond reputeنبيل عودة has a reputation beyond reputeنبيل عودة has a reputation beyond reputeنبيل عودة has a reputation beyond reputeنبيل عودة has a reputation beyond reputeنبيل عودة has a reputation beyond reputeنبيل عودة has a reputation beyond reputeنبيل عودة has a reputation beyond reputeنبيل عودة has a reputation beyond repute

كذاب ولا يطاق، وماذا بعد؟

كذاب ولا يطاق، وماذا بعد؟
الفيتو الأمريكي القادم ضد فلسطين سيكون فيتو لحماية الأكاذيب
نبيل عودة
(1) زعيمان لدولتين هامتين لإسرائيل كشفا موقفهما الهام من سياسة بيبي نتنياهو: لا يثقون به ويصفونه بالكذاب وشخص لا يطاق. الأول هو الرئيس الفرنسي ساركوزي ، والثاني هو الرئيس الأمريكي ، الدولة الحاضنة لإسرائيل بعيون مغلقة، باراك اوباما، الذي اشتكى من نصيبه بأنه مضطر للحديث اليومي مع نتنياهو.أي مضطر للتعود على سماع أكاذيبه و"قبولها". تخيلوا عناقا بين اوباما ونتنياهو مليء بالابتسامات أمام كاميرات المصورين والتلفزيونات. اوباما يرحب بضيفه ويعانقه أمام الكاميرات وابتسامته ممتدة من الأذن للأذن، وهو يقول لنفسه "سأضيع وقتي الثمين مع هذا الكذاب الذي لا يطاق، أحتاج إلى أعصاب قوية، ليكن الله في عوني!!" نفس المنظر يجري أمام قصر الإليزيه في باريس بين نتنياهو وساركوزي.
المستشارة الألمانية ماركل لها جولات من تأنيب نتنياهو وتعنيفه لعدم التزامه بما تعهد به أمامها، ولو شاركت ساركوزي واوباما في حديثهما الشخصي لأضافت هي الأخرى حصتها إلى تقييمهما لنتنياهو، الذي تسرب لوسائل الإعلام بسبب خطأ فني مبارك، نتمنى أن يتكرر لنعرف حقائق ما يدور في الغرف المغلقة لقادة العالم. وما أحلى الأخطاء الفنية حين تصبح أهم من الأخبار ومن التصريحات الرسمية. ويبدو أن رئيس حكومة بريطانيا لن يقع تقييمه بعيدا عن زميليه. وملك الأردن عبدالله الثاني طرح رؤيته المتشائمة من نتنياهو وتقلباته. والرئيس الفلسطيني أبو مازن خبر أكثر من الجميع، "شطارة" نتنياهو.
يمكن أن نقول، بدون سخرية، بأن تقييم نتنياهو عند ساركوزي واوباما كان تقييما مطمئنا لليمين الإيماني الغيبي المتطرف في إسرائيل، سيرفع أسهم نتنياهو بينهم. عقلهم لا يمد أكثر من هذه الحدود.
في إسرائيل لم يفاجأ أحد، لا العرب ولا اليهود من كلام ساركوزي واوباما. يعرفون بضاعتهم. يمكن إضافة أن اكتشاف ساركوزي واوباما المتأخر لم يضف أي شيء جديد لا يعرفه الشعب الفلسطيني بالتطبيق، وهو ما دفعهم إلى إستراتيجية سياسية جديدة لا تعتمد على لعبة المفاوضات، المملة والمغلقة سلفا مع نتنياهو ، إنما على الشرعية الدولية.
(2)
ورب صدفة خير من ألف ميعاد.
في هذا الوقت بالذات، قدمت حكومة نتنياهو للمحكمة العليا طلبا بتأجيل، لستة أشهر أخرى، قرار للمحكمة العليا بهدم المستوطنات غير المشروعة، التي بنيت على أراضي بملكية خاصة للفلسطينيين، ( حسب القانون الدولي كل المستوطنات والاستيطان غير مشروع ويصنف ضمن جرائم الحرب) وهو قرار كانت قد تعهدت الحكومة بتنفيذه في نهاية هذا الشهر. والهدف من التأجيل، حصول نتنياهو على وقت إضافي، لإنقاذ حكومته من التفكك الذي يهددها به غلاة المتطرفين بدءا وزير الخارجية ليبرمان. وليس ذلك فقط ، بل يريد نتنياهو من أعضاء الكنيست من كتلة حزبه الليكود ، إنقاذه من نفسه ، أي بمنعه "قانونيا" من تنفيذ قرار المحكمة العليا. إذ قال في اجتماع كتلة الكنيست لأعضاء الليكود: " لماذا أنا مضطر لهدم هذه المنازل؟ أريد حلولا من رجال القانون، ماذا تقترحون لعدم تنفيذ الهدم؟" وزراء الليكود من جدعون ساعر وزير التعليم إلى يوفل شطاينتس وزير المالية، تحدثوا باندفاع "ضد هدم منازل مواطنين "لم يرتكبوا ذنبا"، وان هدم المنازل في المستوطنات التي أقيمت وبنيت منازلها بشكل غير مشروع "لا حل قانوني له"، و"لا يخدم قضية السلام". حتى الكاتب اليهودي التشيكي كافكا ما كان يستطيع صياغة نص كافكائي بهذا المستوى المبدع.
بمعنى آخر، نتنياهو لا يكذب على اوباما وساركوزي وزعماء العالم والفلسطينيين، بإعلانه قبول مبدأ "دولتين لشعبين"، بل يمارس نهجه نفسه مع المحكمة العليا.لا يفي بما يعد، وهناك محاولات للالتفاف على قرار المحكمة العليا.
نحن شبه متأكدين أن المستوطنات غير المشروعة، والمقامة على أراضي بملكية مواطنين فلسطينيين لن تهدم، ويجري التخطيط لسرقة الأرض بطرق "قانونية" وترخيص الأبنية التي لم تحصل على تراخيص بناء من سلطات الاحتلال.
طريقة التملص ليست هي المهمة.
المضحك هو استغاثة إسرائيل لدول العالم ضد إيران. إسرائيل تكتشف حاجتها لدول العالم.
إسرائيل التي وصف زعيمان كبيران، رئيس حكومتها بالكذاب والشخص الذي لا يطاق، تريد الآن من دول العالم أن تهب لدعم مشروعها بضرب إيران؟
هل سيدعم اوباما رئيس حكومة كذاب؟
هل ستدعم اوروبا رئيس حكومة كذاب؟
هل سيدعم العالم رئيس حكومة كذاب؟
(3)
مرت في هذه الفترة ذكرى اغتيال رئيس حكومة إسرائيل الأسبق يتسحاق رابين. كسب رابين احترام العالم. وفي فترة حكمه تمتعت إسرائيل بانفتاح سياسي واسع واحترام غير عادي في المحافل الدولية، خاصة بعد الاتفاق التاريخي مع منظمة التحرير الفلسطينية لبدء حل النزاع الفلسطيني الإسرائيلي بطريق المفاوضات. سكرتير مكتبه الصحفي ايتان هابر يكشف أن رابين كان يملك رؤية أكثر اتساعا للوصول إلى حلول مع العالم العربي والإسلامي ، من رؤيته أن القوة العسكرية محدودة ومعرضة للإرهاق. وان وصول العالمين العربي والإسلامي للقنبلة الذرية مسألة وقت. في فترته اختلفت السياسية الاقتصادية ، وحظيت إسرائيل بنمو اقتصادي غير عادي وصل إلى ما يقارب 8% سنويا. وحقق المجتمع الإسرائيلي قفزة في الرفاهية الاجتماعية. حتى الوسط العربي المهمل نسبيا من حكومات إسرائيل، حصل على ميزانيات إضافية ورفاهية غير مسبوقة. لأول مرة يجري التعامل مع الأقلية العربية بايجابية نسبية واحترام حقوقهم كمواطنين.. وليس سرا أن أعضاء الكنيست العرب دعموا حكومة رابين ووفروا لها شبكة حماية برلمانية هامة جدا.
أصبحت إسرائيل في فترة رابين تحظى بتقدير واحترام دوليين لا سابق لهما في كل تاريخها. حتى في العالم العربي افتتحت سبع قنصليات وبعثات دبلوماسية، ووقع اتفاق سلام مع الأردن. حتى أوقف إرهابي يهودي هذه العملية بإطلاقه الرصاص على رابين بعد المهرجان السياسي الضخم لتأيد نهج السلام لحكومة رابين.
اليوم إسرائيل معزولة وتواجه أزمة علاقات وثقة من معظم دول العالم، ويوصف رئيس حكومتها بالكذاب. ما تسرب من كلمات ساركوزي واوباما يشكل نقطة في بحر من عدم الثقة والنبذ لدولة إسرائيل بشخص رئيس حكومتها. حكومة لا تلتزم بما تقول ولا تنفذ ما تتعهد به. حكومة تعمل للتحايل على قرارات محكمتها العليا. هل يتحمل رئيس هذه الحكومة المسئولية ويستقيل، إنقاذا للعلاقات مع دول العلم؟.
كلمات وزير الدفاع ايهود براك ما تزال تدوي بأن إسرائيل ستواجه تسانومي سياسي.
يبدو أن التسانومي في بدايته فقط .
(4)
الخطر النووي الإيراني هو نتيجة استمرار سياسة الاحتلال والعنف والتنكر للحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني، ومواصلة سياسة الحرب والعدوان على الدول العربية التي تمارسها حكومة نتنياهو. ورفض اسرائيل مشاريع السلام التي طرحت، وعلى رأسها مشروع السلام العربي الذي يعطيها مطالبها الأساسية عمليا.
ضمن رؤية إيران، بصفتها دولة هامة في الشرق الأوسط ، أن احتكار السلاح النووي من دولة واحدة يشكل خطرا استراتيجيا على مصالحها وأمنها. أنا أيضا أميل للاعتقاد أن المشروع النووي الإيراني له جانب عسكري كبير، ويشكل تهديدا ليس على إسرائيل فقط، إنما على مستقبل العالم العربي.
المستهجن استمرار التلويح الأمريكي باستعمال حق النقض في مجلس الأمن الدولي ضد قبول دولة فلسطين عضوه في الأمم المتحدة والغضب الأمريكي من قبول فلسطين عضوه كاملة في اليونسكو بصفتها دولة، الذي ترجم بوقف تقديم الولايات المتحدة الدعم المالي لليونسكو. أمريكا استعلمت الفيتو 41 مرة في مجلس الأمن لمصلحة إسرائيل واحتلالها وعنفها وقمعها وتجاوزها للقانون الدولي والأخلاقي والإنساني.موقف نتنياهو لم يعد سرا.أكاذيبه يتندر بها زعماء العالم وعلى رأـسهم الرئيس الأمريكي. واضح أن الكذب الذي تحدث عنه ساركوزي واوباما يتعلق بالموضوع الفلسطيني. فهل من مبرر أخلاقي لأمريكا بعد أن كشفت حقيقة سياسة نتنياهو؟
هل يمكن اعتبار الفيتو الأمريكي القادم ضد دولة فلسطين فيتو لحماية أكاذيب رئيس حكومة اسرائيل؟
من سيصدق أن إيران خطر على إسرائيل وليست إسرائيل هي الخطر الفعلي على منطقة الشرق الأوسط ، وعلى أوروبا وربما على دول أكثر بعدا؟
من سيصدق أن النووي الإيراني يشكل خطرا على إسرائيل التي تملك حسب ما تقوله مصادر دولية مئات القذائف النووية؟
لماذا يصدر تقرير دولي حول النووي الإيراني ولا يصدر تقرير دولي حول النووي الإسرائيلي؟
كيف يمكن استيعاب أن إسرائيل إحدى الدول الأربعة الوحيدة التي لم توقع على منع نشر السلاح النووي؟
كيف نفهم استنجاد إسرائيل بدول العالم ضد إيران وهي لا تستجيب لمطالب أقل أهمية من دول العالم بوقف الاستيطان وإنهاء الاحتلال ، وتنفيذ ما التزم به نتنياهو من دولتين لشعبين؟
لست مع تسلح إيران أو غيرها بالسلاح النووي. بل من أجل تجريد الشرق الأوسط من السلاح النووي .
هل توافق إسرائيل على تجريد الشرق الأوسط من السلاح النووي؟
لا ننتظر جوابا من المعروف نوعه سلفا.
ربما الحل بأن تعمل الدول العربية، كمجموعة أو بشكل منفرد، بالحصول أيضا على سلاحها النووي لبناء رادع الخوف المتبادل مع إسرائيل..بعدها كل الأطروحات واردة، وعلى رأسها تجريد الشرق الأوسط من السلاح النووي.
أو كارثة نووية للجميع!!

نور الأدب (تعليقات الفيسبوك)
نبيل عودة غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 13 / 11 / 2011, 39 : 03 PM   رقم المشاركة : [2]
فاطمة البشر
جامعة بيرزيت ، رئيسي الكيمياء / فرع التسويق، تكتب الخواطر والقصص القصيرة

 الصورة الرمزية فاطمة البشر
 





فاطمة البشر has a reputation beyond reputeفاطمة البشر has a reputation beyond reputeفاطمة البشر has a reputation beyond reputeفاطمة البشر has a reputation beyond reputeفاطمة البشر has a reputation beyond reputeفاطمة البشر has a reputation beyond reputeفاطمة البشر has a reputation beyond reputeفاطمة البشر has a reputation beyond reputeفاطمة البشر has a reputation beyond reputeفاطمة البشر has a reputation beyond reputeفاطمة البشر has a reputation beyond repute

بيانات موقعي

اصدار المنتدى: فلسطين

رد: كذاب ولا يطاق، وماذا بعد؟


وما الذي يفعله نتنياهو غير المماطلة وعدم الاكتراث بأي ميثاق ، ورغم هذا أظن أن الفيتو الأمريكي سيكون
فيتو لحماية الأكاذيب - كما قلت .وأمريكا تعرف هذا مسبقا وليس فقط من نتياهو ، ألم يكن هذا وضع اسرائيل
في حكومة أرئيل شارون ... و كل ما من يتعامل مع حكومة اسرائيل يجدها لا تتقن شيئا سوى الكذب ،
وأمريكا تعرف ذلك لكنها لا تأتي بشيء جديد ، كان من الجميل أن يذاع شيء كهذا على الملأ ،
لربما ونأمل أن يحدث شيء لا نتوقعه وفي صالحنا - رغم شكوكنا بذلك ...

راقني جدا التواجد هناا
بوركت جهودك المميزة "أ. نبيل عوده "
ودي ووردي
توقيع فاطمة البشر
 
أنا لم أكن يوما إلا أنا ....

تلك الفتاة التي تحلم بغد زاهٍ مشرق ...

تلك الفتاة التي تنثر حباً وأملاً ...
تلك الفتاة التي ترسم حلماً ...
تلك الفتاة التي ستصنع مجداً ...

ولا تزال تنتظر الأياام......


فاطمة البشر


https://www.facebook.com/fatima.bisher
فاطمة البشر غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 13 / 11 / 2011, 31 : 11 PM   رقم المشاركة : [3]
رأفت العزي
كاتب نور أدبي متألق بالنور فضي الأشعة ( عضوية فضية )

 الصورة الرمزية رأفت العزي
 





رأفت العزي has a reputation beyond reputeرأفت العزي has a reputation beyond reputeرأفت العزي has a reputation beyond reputeرأفت العزي has a reputation beyond reputeرأفت العزي has a reputation beyond reputeرأفت العزي has a reputation beyond reputeرأفت العزي has a reputation beyond reputeرأفت العزي has a reputation beyond reputeرأفت العزي has a reputation beyond reputeرأفت العزي has a reputation beyond reputeرأفت العزي has a reputation beyond repute

رد: كذاب ولا يطاق، وماذا بعد؟

سيدي الفاضل لقد حمل تحليلك الردّ على " وماذا بعد ؟ " حين قلت منذ البداية :
" الفيتو الأمريكي القادم ضد فلسطين سيكون فيتو لحماية الأكاذيب "
هذا إذا كنا فقط نتحدث عن جزئية في القضية وليس عن تاريخها لأن الغرب الاستعماري قد أنشأ الأكذوبة
وحما الأكاذيب عبر تاريخ الصراع كله .. ولولاك أيها المرابط الذي يُعري بصموده اليومي كل الأكاذيب
لأنكر حتى بعض العرب / كما أغلبيتهم / وجود الشعب العربي الفلسطيني على أرضه وساهموا في
حماية الكذب والذي هو أخطر من حماية الحدود !
.
توقيع رأفت العزي
 "
كل ومضة نور في وسط الظلمة تدفع السائرين إلى الأمام خطوة !
وكل تصويب لمسيرة النضال على الطريق تقدم للنجاح فرصة !
" !!
رأفت العزي غير متصل   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
بعد؟, يطاق،, كذاب, وماذا


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
وماذا بعد !! د. رجاء بنحيدا كلـمــــــــات 4 03 / 11 / 2021 47 : 04 AM
وماذا بعد ؟ رشيد الميموني قصيدة النثر 4 28 / 09 / 2020 52 : 11 AM
ساركوزي لأوباما: نتنياهو كذاب .. لا أستطيع تحمله نصيرة تختوخ نورالاستراحة الصوتية والمرئية 6 14 / 11 / 2011 41 : 11 PM
خاطرة - وماذا بعد التيه - لميساء البشيتي في الميزان رشيد الميموني الـميـزان 13 04 / 12 / 2009 57 : 07 PM


الساعة الآن 53 : 12 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Tranz By Almuhajir *:*:* تطوير ضيف المهاجر
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education

الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية

خدمة Rss ||  خدمة Rss2 || أرشيف المنتدى "خريطة المنتدى" || خريطة المنتدى للمواضيع || أقسام المنتدى

|