الأستاذ الفاضل حسن
عديت الأربعين جميل جداً أن يقف الإنسان على حقيقة ذاته ويتصالح معها
فتكون أقواله وأفعاله متفقه مع نظرته للأمور عند ذلك يشعر المرء براحة داخلية
اربعين سنة عديت في حياتي
وبدات ورقتي تذبال و تصفار
غيتني يا عاتق لرقاب
......
كن ونيسي في يوم مماتي
في حماك زكت يا ربي يا غفار
لا تخليني خلف الباب
......
فاجي كربي و اكشف غماتي
في ساعة لهوال جعلني صبار
يا ربي خفف لي لعذاب
......
من عذاري طلو شيباتي
عنوان للكبر و نقص في لعمار
اعتقني يا رب الارباب
إن شاء الله أستاذ حسن فوق الأربعين ستين تبقى ورقتك خضراء
يقول المولى تبارك وتعالى في سورة البقرة 186: واذا سألك عبادي عني فاني قريب أجيب دعوة الداع اذا دعان فليستجيبوا لي وليؤمنوا بي لعلهم يرشدون
إن شاء رب العالمين أن يتقبل الدعاء آمين
دمت بخير
