التسجيل قائمة الأعضاء



 
القدس لنا - سننتصر
عدد مرات النقر : 137,847
عدد  مرات الظهور : 162,312,647

اهداءات نور الأدب

العودة   منتديات نور الأدب > مجتمع نور الأدب > أقسام الواحة > الصحافة والإعلام > المسرح والسينما والتلفاز
المسرح والسينما والتلفاز ركن خاص بالمسرح ونقد الإعلام المرئي والمسموع والأفلام الوطنية الوثائقية

إضافة رد
 
أدوات الموضوع
قديم 15 / 07 / 2009, 24 : 04 AM   رقم المشاركة : [1]
هدى نورالدين الخطيب
مديرة الموقع المؤسس - إجازة في الأدب ودراسات عليا في التاريخ - القصة والمقالة والنثر، والبحث ومختلف أصناف الأدب - مهتمة بتنقيح التاريخ - ناشطة في مجال حقوق الإنسان


 الصورة الرمزية هدى نورالدين الخطيب
 





هدى نورالدين الخطيب has a reputation beyond reputeهدى نورالدين الخطيب has a reputation beyond reputeهدى نورالدين الخطيب has a reputation beyond reputeهدى نورالدين الخطيب has a reputation beyond reputeهدى نورالدين الخطيب has a reputation beyond reputeهدى نورالدين الخطيب has a reputation beyond reputeهدى نورالدين الخطيب has a reputation beyond reputeهدى نورالدين الخطيب has a reputation beyond reputeهدى نورالدين الخطيب has a reputation beyond reputeهدى نورالدين الخطيب has a reputation beyond reputeهدى نورالدين الخطيب has a reputation beyond repute

بيانات موقعي

اصدار المنتدى: مدينة حيفا - فلسطين ( فلسطينية الأب لبنانية الأم) ولدت ونشأت في لبنان

:rose: مسرحية (هاملت) ترجمة جبرا ابراهيم جبرا مراجعة نقدية ـــ أ.د.الياس خلف

[align=CENTER][table1="width:100%;background-image:url('http://www.nooreladab.com/vb/mwaextraedit2/backgrounds/65.gif');border:4px double purple;"][cell="filter:;"][align=justify]
ظهرتْ ترجمة جبرا إبراهيم جبرا لرائعة وليام شكسبير المأساوية (هاملت) في عام 1960(1). ويجدر التأكيد هنا أن هذه المسرحية تعد ـ بحق ـ من عيون الأدب المسرحي الإنكليزي والعالمي على حد سَواء. ويشير النظر الفاحصُ إلى أن هذا المترجم متضلعٌ من اللغتين الإنكليزية والعربية، غير أن ترجمته لم تخل من بعض الهَناتِ، لذا تهدِفُ هذه الدراسة إلى تسليط الأضواء النقدية على بعض من هذه الهنات، بغية إرشاد القارئ أو الدارس إلى السبيل الأفضل نحو تذوق هذه المسرحية، والوقوف عند مآرب شكسبير الإنسانية التي تتخطى البيئة التاريخية والجغرافية والإثنية التي سطر فيها هذا العملَ الدرامي العظيم. ولكن قبل الولوج إلى مُنْجزِ جبرا هذا، أودُّ التوقف عند دلالة الفعل Translate الذي يرد في المسرحية ذاتها. ففي المشهد الذي يلي تأنيب هاملت لأمه بعد أن مكنها من إدراك آثامها التي تمثلت في وقوعها في شركِ كلوديوس، الذي سمّ أخاه لكي يزيحه عن العرش الملكي وينعم بالملكة التي ترملت بفعلته هذه، يقدم شكسبير رؤيته لعملية الترجمة بوصفها تفسيراً أو إيضاحاً لدلالة الألفاظ المنطوقة أو غير المنطوقة. يرى كلوديوس زوجته الملكة تتأوه وتتنهد، فيقول:‏
There's matter in these sight,‏
These profound heaves, thou must translate.‏
'Tis fit we understand them. (IV. i. 1-3)(2)‏
يترجم جبرا كلام كلوديوس إلى اللغة العربية فيقول:‏
لهذه التنهدات معان. و هذه الأنفاس العميقة يجب أن تفسريها.‏
قمينٌ بنا أن نفهمها(3).‏
يرى الناقد الشكسبيري هارولد جنكينز في معرض تعليقه على هذين السطرين أنهما ينطويان على لبْس في تركيبهما النحوي، لذا يشير إلى ضرورة إضافة ضمير موصول (Which) قبل الفاعل (You)(4). ويمضي جنكينز قدماً فيؤكد أن ليس لهذه التنهدات معانٍ فحسب، بل إن دلالاتها خفية، ولهذا السبب يرى الملك أن على الملكة ترجمة ما تنطوي عليه تنهداتها وتأوهاتها، لكي يسهل عليه فهم بواعثها المستترة. واستناداً إلى دلالة الفعل Translate هنا تتضح لنا رؤية شكسبير لعملية الترجمة بوصفها فعلاً لا يتضمن نقل معاني الألفاظ فحسب، بل يعمل على إبراز دلالات الكلمات وإيحاءاتها التي تكتسبها في سياقات مختلفة.‏
وعلى ضوء مفهوم الترجمة هذا ندرك أهمية العرض المسرحي الذي أخرجه هاملت وسماه بالمصيدة، لأنه يقدم جريمة تشبه مقتل أبيه وزواج أمه من القاتل ذاته. ومفهوم الترجمة هذا يتجلى بوصفها عملية تفسير، حين يرى هاملت في ذلك العرض المسرحي وسيلة لكشف ما يخفيه في أعماق نفسه:‏
الملك: ما عنوان المسرحية؟‏
هاملت: المصيدة. وكيف ذلك؟ تصيداً وكناية(5).‏
King: What do you call the play?‏
Hamlet: the mouse trap-how tropically! This play isthe image of a murder done in Vienna… (3.2 – 232 – 3)(6).‏
إن لعنوان هذه التمثيلية أهمية رمزية بالغة، لأن هاملت يوظفها توظيفاً فنياً فتعمل عمل الكناية في علم البيان (tropically) المشتقة من كلمة (trope)، ومعلوم أن الكناية تحمل معنيين الأول ظاهري والآخر مجازي، الأمر الذي يتطلب مفسراً أو مترجماً لأثر هذه التمثيلية الكنائية. وهنا يبرز هاملت بوصفه مترجماً أو مفسراً لما سيعرض(7):‏
تقول أوفيليا: إنك معقب بارع يا مولاي:‏
You are as good a chorus, my lord(8).‏
فيرد هاملت مستثمراً الفعل (interpret) الذي يتصل بالترجمة والتفسير:‏
هاملت: لكنت أستطيع التفسير بينك وبين عشيقك، لو رأيت الدمى تتغازل.‏
I could interpret between you and your love if Icould see The puppets dallying. (3.2.240 -2)(9).‏
وعلى ضوء مهمة هاملت بوصفه مترجماً أو مفسراً، ندرك أهمية تساؤل أوفيليا عن المغزى المتوخى من العرض الصامت الذي سبق تمثيلية المصيدة:‏
أوفيليا: ما معنى هذا يا مولاي؟‏
هاملت: هذا (والله تلصصٌ متلصصٌ) معناه الأذى(10)‏
إذن، هذه هي رؤية شكسبير للترجمة والتفسير في مسرحية (هاملت)، وقد تخيرت أن أجعل منها نقطة للانطلاق نحو النظر في ترجمة هذه المسرحية. وأود التأكيد هنا أن دراستي هذه تندرج في إطار التلقي النقدي للترجمة كما أشار ليوهيكي Leo Hickey من جامعة Salford في ورقة موسومة بـ The Reader as TranslationAssessor. (القارئ بوصفه مقيّماً للترجمة)(11).‏
وسأورد هنا بعض الأمثلة التي تشير إلى قصور ترجمة جبرا في نقل الأغراض التي أرادها شكسبير في هذه المسرحية.‏
يؤكد شكسبير إثم كلوديوس الذي اقترف جريمة سفاح المحرُمات، فيجعله يلمّح إلى ذلك حين يقول:‏
Our sometime sister now our queen. (1-2-8) (12).‏
يترجم جبرا عبارة (Our sometime sister) فيقول: وإذن فهذه التي كانت زوجة لأخينا...(13).‏
لا تفي هذه الترجمة بالغرض المتوخى، لأنها لا تتناسب وهدف شكسبير الذي يتبدى في تأكيد قضية السفاح المحرم، ولذا يستحسن أن نترجم هذه العبارة لتصبح:‏
هذه التي كانت أختنا..‏
وتكتسب هذه الترجمة أهميتها على ضوء تقديم شكسبير لكلوديوس بوصفه زانياً استباح المحرمات. (1.2.157) (14).‏
وهناك مثال آخر يظهر ابتعاد ترجمة جبرا، عن مآرب شكسبير الدرامية. فكلوديوس الشكسبيري مراء فظيع، وعلى الدارس أو المترجم أن يعي هذه الحقيقة.‏
يقول كلوديوس:And with no less nobility of love thanwhich dearest father bears his son.(I.ii.110 -1) (15).‏
نقرأ في ترجمة جبرا:‏
ولأحنونّ عليك بحب نبيل‏
لا يقل عما يكنه الأب لابنه العزيز. (16)‏
نلحظ هنا أن عبارة شكسبير (dearest father) لم تنقل بأمانة، فالصفة (dearest) نقلت إلى الابن عند جبرا في حين أنها ترمي إلى ترسيخ رياء كلوديوس الذي يسعى نحو تأكيد حبه ورعايته لهاملت ابن أخيه. وما من شك في أن اللاحقة (est) تنطوي على المبالغة هنا، وتؤكد نفاقه، أي إظهاره غير ما يضمر. (17)‏
ويغيب عن جبرا دأب شكسبير في تعزيز الموضوع الديني والأخلاقي في هذه المسرحية، فحين يجعل هاملت أمه ترى ذنوبها، يلفت الشبح (أي روح أبيه الميت) انتباه هاملت إلى الحيرة التي ترتسم على وجهها:‏
But look amazement on they mother sits (3.4.112) (18)‏
ترد هذه الجملة لدى جبرا كما يأتي:‏
ولكن انظر، اقتعد الذهول أمك.(19).‏
هذه ترجمة حرفية لأنها لا تغوص في أعماق الكلمات فحسب؛ واللحظة النفسية التي تولدها. فكلمة Amazement لا تعني الاندهاش أو الذهول فحسب بل Bewilderment أي التردد والاضطراب في المعجم الشكسبيري، والأمثلة عديدة على ورودها ضمن إطار الصراع أو الاضطراب النفسي (20). وتتبدى أهمية هذه الكلمة الدرامية حين يقول الشبح:‏
O step between her and her fighting soul. 3.4.113 21‏
فاخط بينها وبين نفسها المنازعة (22)‏
ويجدر التأكيد هنا إلى أن ترجمة جبرا تثير الإشكال فيما يتصل باستخدامه لكلمة (نفس) بدلاً من الكلمات الإنكليزية. Such largediscourse, spirit, soul
((Sure he that made us with such large discourse
إذا نظرنا إلى عبارة large discourse في سياقها نرى أنها تعني المقدرة على التفكير العميق، فـ (هاملت) مسرحية دينية أخلاقية تعنى بمسألة التفكير والتخير السليم قبيل اتخاذ أي قرار. وتبرز إشكالية أخرى في ترجمة جبرا لصرخة هاملت الآتية:‏
But heaven hath pleased it so,‏
To punish me with this, and this, and this with me
That I must be their scourge and minister. (3.4.175 -7) (24)‏
ترد هذه الصرخة في ترجمة جبرا على النحو الآتي:‏
غير أن السماء شاءت‏
عقابي به وعقابه بي‏
وكان لا بد لي أن أكون وكيلها ووسيلة سخطها (25).‏
والسؤال الذي يتبادر هنا: هل تستطيع عبارة (وكيل السماء ووسيلة سخطها) أن تعبر عن مضمون هاتين الكلمتين، اللتين أثارتا وما تزالان تثيران الجدل النقدي حول رؤية شكسبير لهاملت وما يفعله في المسرحية، فكلمة (scourge) تحمل معنى سلبياً لأنها كانت ترتبط بطغاة من أمثال آتيلا القائد الآسيوي الذي اجتاح شرقي أوربا ووسطها في القرنين الرابع والخامس الميلاديين، وتمبرلين التتري الذي اكتسح أجزاءً من آسيا وأوربا في القرن الثالث عشر الميلادي (26). وأما كلمة (minister) فهي التي تدل على جانب العدل الإلهي. ولهذا يمكننا ترجمة كلمة (scourge) المعاقب و minister بـ القيم على العدالة السماوية.‏
لقد أوردت هذه الأمثلة لأن جبرا يقدم ترجمته هذه لمحبي الأدب والنقاد من قراء العربية، فقد زوّدها بدراسات نقدية، ولهذا كان من المستحسن أن يقف وقفة متأنية قبل الشروع في ترجمة الكلمات التي ذكرتها آنفاً، فدلالة هاتيك الكلمات تضعنا على جادة التلقي والتذوق الفنيين السليمين.‏
ويجدر التأكيد هنا أن جبرا يغفل عن إيراد أرقام السطور، كما عهدنا ذلك في مسرحيات شكسبير وغيرها، فترقيم الأسطر ضروري جداً فهو يسهل عملية العودة إلى المقبوسات من النص وهذا الأمر من المسلمات في البحث الأكاديمي.‏
ولا تخلو ترجمة جبرا من بعض الهنات في نقل أسماء الشخصيات إلى العربية، فاسم ليارتيز يغدو ليرتس pyrrhus يصبح فرهوس وpriam فريام وبرناردو برنردو وآذاريلوس مرسيلس.‏
وبعد، إن ما تقدم لا يقلل من شأن هذه الترجمة الرصينة، فقد بذل جبرا قصارى جهوده في نقل هذه المسرحية إلى قراء العربية. ولا يسعني هنا إلا أن أتقدم بتوصية تتصل بضرورة تشجيع المختصين فقط على الترجمة، ودفع روح التعاون الوثيق بين المترجم ومن يتقن اللغة الهدف عند الضرورة، فهذا التعاون مثمر لأنه يؤدي إلى الأمانة العلمية في الترجمة، لأن هذا التعاون يعني الضلوع باللغتين المصدر والهدف.‏


الإحالات‏
1 ـ مسرحية (هاملت) لوليام شكسبير، ترجمة جبرا، إبراهيم جبرا، (بيروت 1960).‏
2 ـ مسرحية (هاملت) تحقيق هارولد جينكينز (لندن، 1984) بالإنكليزية.‏
3 ـ (هاملت) ترجمة جبرا، ص 148.‏
4 ـ مسرحية (هاملت) تحقيق هارولد جينكينز.‏
5 ـ (هاملت) ترجمة جبرا ص 125.‏
6 ـ هاملت، تحقيق جينكينز 203 ـ 232 ـ 233.‏
7 ـ قاموس المصطلحات النقدية، وليام نورث (لندن، 1996) ص 301.‏
8 ـ (هاملت)، تحقيق جينكينز، 203 ـ 239.‏
9 ـ المصدر نفسه 203 ـ 240 ـ 242.‏
10 ـ (هاملت)، ترجمة جبرا ص 125.‏
11 ـ (دراسات في الترجمة)، تحقيق عبد الله الشتاق، الأردن 2000.‏
12 ـ (هاملت)، جينكينز 201 ـ 8.‏
13 ـ (هاملت)، جبرا ص 37.‏
14 ـ (هاملت) جينكينز، 201 ـ 157.‏
15 ـ (هاملت)، جينكينز، 201 ـ 11.‏
16 ـ (هاملت)، جبرا، ص 37.‏
17 ـ البلاغة الإنكليزية، تحقيق كيرن روب (لندن، 1970) ص 100.‏
18 ـ (هاملت) جينكينز، 403 ـ 112.‏
19 ـ (هاملت)، جبرا، ص 142.‏
20 ـ (هاملت)، جينكينز 403 ـ 112.‏
21 ـ (هاملت)، جينكينز 403 ـ 113.‏
22 ـ (هاملت)، جبرا، ص 142.‏
23 ـ (هاملت)، جبرا، 157.‏
24 ـ (هاملت)، جينكينز، 403 ـ 175 ـ 177.‏
25 ـ (هاملت)، جبرا، ص 145.‏
26 ـ (هاملت)، جينكينز، 403 ـ 175 ـ 177. ?‏


المصدر: مجلة الآداب الأجنبية الصادر عن اتحاد الكتاب العرب

[/align][/cell][/table1][/align]

نور الأدب (تعليقات الفيسبوك)
توقيع هدى نورالدين الخطيب
 
[frame="4 10"]
ارفع رأسك عالياً/ بعيداً عن تزييف التاريخ أنت وحدك من سلالة كل الأنبياء الرسل..

ارفع رأسك عالياً فلغتك لغة القرآن الكريم والملائكة وأهل الجنّة..

ارفع رأسك عالياً فأنت العريق وأنت التاريخ وكل الأصالة شرف المحتد وكرم ونقاء النسب وابتداع الحروف من بعض مكارمك وأنت فجر الإنسانية والقيم كلما استشرس ظلام الشر في طغيانه..

ارفع رأسك عالياً فأنت عربي..

هدى الخطيب
[/frame]
إن القتيل مضرجاً بدموعه = مثل القتيل مضرجاً بدمائه

الأديب والشاعر الكبير طلعت سقيرق
أغلى الناس والأحبة والأهل والأصدقاء
كفى بك داء أن ترى الموت شافياً = وحسب المنايا أن يكن أمانيا
_________________________________________
متى ستعود يا غالي وفي أي ربيع ياسميني فكل النوافذ والأبواب مشّرعة تنتظر عودتك بين أحلام سراب ودموع تأبى أن تستقر في جرارها؟!!
محال أن أتعود على غيابك وأتعايش معه فأنت طلعت
هدى نورالدين الخطيب غير متصل   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
مسرحية هاملت، ترجمة جبرا لهاملت، نقد د.الياس خلف


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
حوار التناظر مع الأديب الكبير جبرا إبراهيم جبرا د.مازن حمدونه كـان.يـاما.كـان... 1 24 / 02 / 2012 34 : 08 PM
البحث عن السيد اوزيريس مسرحية من فصل واحد تاليف/صادق ابراهيم صادق صادق ابراهيم صادق المسرحية 1 30 / 05 / 2010 47 : 02 AM
حقائب الأمل...رواية يورام كاتس - مراجعة نقدية: نبيل عودة نبيل عودة الأدب الصهيوني وثقافة الاحتلال ( أبحاث ) 0 03 / 07 / 2009 31 : 10 PM
جبرا حنونة وجبين الشمس طلعت سقيرق النقد 0 11 / 04 / 2009 08 : 02 PM
دراسةادبية تاريخية عن نهضة ونشؤ الادب الفلسطيني للدكتور سليمان جبرا ن : نبيل عودة نقد أدبي 0 08 / 08 / 2008 36 : 07 AM


الساعة الآن 50 : 09 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Tranz By Almuhajir *:*:* تطوير ضيف المهاجر
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education

الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية

خدمة Rss ||  خدمة Rss2 || أرشيف المنتدى "خريطة المنتدى" || خريطة المنتدى للمواضيع || أقسام المنتدى

|