الأديبة الراقية لبنى ياسين 
 
كم أشعر بالغبطة وأنا أقرأ سيرتك الرائعة والغنية عن التعريف 
 
وأعمالك الرائعة تشهد لك كما يشهد لك كبار الكتّاب 
 
أما عن المركز ( أدهم إسماعيل ) مازال حتى الآن في ساحة الشهبندر ويعجبني كثيراً 
 
 
أهلاً بك في الصالون الأدبي للحوار المفتوح 
 
 
 لي عودة إن شاء الله
لي عودة إن شاء الله دمت بكل الخير