| 
				 الصالون الأدبي للحوار المفتوح / تعريف و توضيح 
 [frame="4 10"]صالون نور الأدب للتواصل و الحوار
 ( صالون أوراق99 الأدبي للحوار سابقاً )
 
 نافذة من رحم منتدياتنا الأدبية
 سيكمل صالون نور الأدب ما كان عليه في حوارات أوراق99 و إلى جانبه "مدارات اللغة للشاعر سامر عبد الله "
 ليستمر الحوار و نتواصل باستمرار
 و لأنه صالون أدبي للموقع قد لا يكون المحاور كما الضيف ذاته باستمرار
 قد لا تكون المضيفة دائماً هـدى الـخطيب أو سامر عبدالله حسب الاتفاق بين المضيف و المبدع.
 أي منا كان المضيف فالحوار لا يقوم و يستمر إلا بتفاعل الأعضاء..
 بمشاركتنا جميعاً يزداد العطاء و يحلو التواصل و اللقاء معكم و بدعمكم أكثر و نتعرف سوياً و نتواصل مع عدد أكبر من الأدباء و الشعراء و كل من جاهد بعصارة فكره و قلمه ليقدّم لروح الإنسان فينا ، محاولاً أن يجعل الدنيا من حولنا أكثر إنسانية و أعمق و أكثر ثباتاً في قيمها.. أرحب و أوسع و أنبل.
 
 طبيعة الحوار المفتوح في الصالون الأدبي كالتالي:
 بعد الاتفاق مع الضيف على الحوار و تحديد الموعد حيث تستمر الاستضافة و محاورة الضيف و التوجه إليه بالأسئلة من قبل المضيف و الإشراف و الأعضاء لمدة أسبوع كامل .
 يتم الإعلان عن الحوار قبل أسبوع تقريباً أو أربعة أيام على أقل تقدير
 و سنعمد على أن يتم التبليغ عن الضيف و موعد بدء الحوار عبر البريد الالكتروني للأعضاءبالإضافة للإعلان عنه و عن موعده في منتدى الصالون الأدبي هذا للحوار
 ليلة بدء الحوار نضع رسالة عنه أعلى الصفحة الأولى في الموقع أيضا/ المجلة الالكترونية (التي ما زال المصمم يعمل عليها و لم تجهز بعد)
 و تبدأ الاستضافة بمقدمة الحوار التي يعدها المضيف مع نبذة عن سيرة الضيف و أعماله و تنتهي بأولى الأسئلة التي يوجهها المضيف
 و هنا يدخل الضيف و يبدأ أجوبته على الأسئلة الموجهة كل يوم و يبدأ الأعضاء بمداخلاتهم و أسئلتهم يوجهونها للضيف في هذا الأسبوع
 و أثناء الحوار على المضيف أن يتداخل يومياً بأسئلته أو توجيه بعض المداخلات التي ضلت طريقها أو نسي الضيف أن يرد عليها
 و في نهاية الأسبوع يشكر المضيف الضيف معلناً انتهاء الحوار و تاركاً الكلمة الأخيرة للضيف.إن أراد
 
 هذه هي صيغة صالونكم الأدبي حيث تتواصلون مع الأدباء و الشعراء و توجهون لهم الأسئلة ..
 الصالون الأدبي لتكريم الإبداع العربي الهادف و تثبيت قيّم ثقافتنا و ليبقى الحوار و التواصل بين المبدع العربي و المثقف قائماً و يبقى حرف الضاد فينا راسخاً
 [/frame]
 نور الأدب (تعليقات الفيسبوك)
 |