التسجيل قائمة الأعضاء



 
القدس لنا - سننتصر
عدد مرات النقر : 137,846
عدد  مرات الظهور : 162,307,075

اهداءات نور الأدب

العودة   منتديات نور الأدب > نــور الــشــعـر > بحار وشطآن > قصائد كبار الشعراء العرب > الشعر الحديث > الشعر المعاصر
إضافة رد
 
أدوات الموضوع
قديم 11 / 01 / 2010, 09 : 03 PM   رقم المشاركة : [1]
ميرا فرحات
كاتب نور أدبي

 الصورة الرمزية ميرا فرحات
 





ميرا فرحات is on a distinguished road

بيانات موقعي

اصدار المنتدى: فلسطين

:more61: ارحل وعاركَ في يديك / فاروق جويدة

ارحل وعارك في يديك

" في وداع المقيت جورج بوش / للرائع : فاروق جويدة "








كل الذى أخفيته يبدو عليكْ


فاخلع ثيابك وارتحلْ

اعتدتَ أن تمضى أمامَ الناسِ دوماً عارياً

فارحل وعارُكَ فى يديكْ

لا تنتظر طفلاً يتيماً بابتسامته البريئة

أنْ يقبِّلَ وجنتيكْ

لاتنتظر عصفورةً بيضاءَ تغفو فى ثيابكَ

ربما سكنتْ إليكْ

لا تنتظر أُمّاًتطاردها دموعُ الراحلينَ

لعلها تبكى عليكْ

لا تنتظر صفحاً جميلاً

فالدماءُ السودُ مازالت تلوث راحتيكْ

وعلى يديكَ دماءُ شعبٍ آمنٍ

مهما توارتْ لن يفارق مقلتيكْ



كل الصغار الضائعين

على بحارِ الدم فى بغدادَ صاروا..

وشمَ عارٍ فى جبينكَ

كلما أخفيتَه يبدو عليكْ

كل الشواهد فوقَ غزةَ والجليلَ

الآن تحمل سخطَها الدامى

وتلعنُ والدَيكْ

ماذا تبقّى من حشود الموتِ

فى بغدادَ.. قلْ لى

لم يعد شىء لديكْ

هذى نهايتك الحزينة

بين أطلال الخرائبِ

والدمارُ يلف غزةَ

والليالى السودُ.. شاهدةً عليكْ

فارحل وعاركَ فى يديكْ

الآن ترحل غير مأسوفٍ عليكْ..



ارحل وعارُكَ فى يديكْ

انظرْ إلى صمتِ المساجدِ


والمنابر تشتكى



ويصيحُ فى أرجائها شبحُ الدمارْ


انظرْ إلى بغدادَ تنعى أهلها

ويطوفُ فيها الموتُ من دارٍ لدارْ

الآن ترحلُ عن ثرى بغدادَ

خلفَ جنودك القتلى

وعارك أى عارْ

مهما اعتذرتَ أمامَ شعبكَ

لن يفيدكَ الاعتذارْ

ولمن يكونُ الاعتذارْ؟

للأرضِ.. للطرقاتِ.. للأحياءِ..للموتى..

وللمدنِ العتيقةِ.. للصغارْ؟!

ولمن يكونُ الاعتذارْ؟

لمواكب التاريخ.. للأرض الحزينةِ

للشواطئِ.. للقفارْ؟!

لعيونِ طفلٍ

مات فى عينيه ضوءُ الصبحِ

واختنقَ النهارْ؟!

لدموعِ أمٍّ

لم تزل تبكى وحيداً

صارَ طيفاًساكناً فوق الجدارْ؟!

لمواكبٍ غابت

وأضناها مع الأيام طول الانتظارْ؟!

لمن يكون الاعتذار؟

لأماكنٍ تبكى على أطلالها

ومدائن صارت بقايا من غبارْ؟!

للّهِ حين تنام

فى قبر وحيداً.. والجحيمُ تل النارْ؟!!



ارحل وعارك فى يديكْ

لا شىء يبكى فى رحيلك..

رغم أن الناس تبكى عادة

عند الرحيلْ

لا شىء يبدو فى وداعك

لاغناءَ.. ولا دموعَ.. ولا صهيلْ

مالى أرى الأشجار صامتةً

وأضواءَ الشوارعِ أغلقتْ أحداقها


واستسلمتْ لليلِ.. والصمتِ الطويلْ



مالى أرى الأنفاسَ خافتةً


ووجهَ الصبح مكتئباً

وأحلاماً بلون الموتِ

تركضُ خلفَ وهمٍ مستحيلْ

اسمعْ جنودكَ

فى ثرى بغدادَ ينتحبون فى هلعٍ

فهذا قاتلٌ.. ينعى القتيلْ..

جثث الجنودِ على المفارقِ

بين مأجورٍ يعربدُ

أو مُصاب يدفنُ العلمَ الذليلْ

ماذا تركتَ الآن فى بغدادَ من ذكرى

على وجه الجداولِ..

غير دمع كلما اختنقتْ يسيلْ

صمتُ الشواطئ.. وحشةُ المدن الحزينةِ..

بؤسُ أطفالٍ صغارٍ

أمهات فى الثرى الدامى

صراخٌ.. أو عويلْ..

طفلٌ يفتش فى ظلام الليلِ

عن بيتٍ توارى

يسأل الأطلالَ فى فزعٍ

ولا يجدُ الدليلْ

سربُ النخيل على ضفافِ النهر يصرخ

هل تُرى شاهدتَ يوماً..

غضبةَ الشطآنِ من قهرِالنخيلْ؟!

الآن ترحلُ عن ثرى بغدادَ

تحمل عارك المسكونَ

بالنصرالمزيفِ

حلمَكَ الواهى الهزيلْ..



ارحلْ وعارُكَ فى يديكْ

هذى سفينَتك الكئيبةُ

فى سوادِ الليل ترحلُ

لا أمانَ.. ولاشراعْ

تمضى وحيداً فى خريف العمرِ

لا عرشٌ لديكَ.. ولا متاعْ


لا أهلَ.. لاأحبابَ.. لا أصحابَ





لا سنداً.. ولا أتباعْ


كلُّ العصابةِ فارقتكَ إلى الجحيمِ

وأنت تنتظرُ النهايةَ..

بعد أن سقط القناعْ

الكونُ فى عينيكَ كان مواكباً للشرِّ..

والدنيا قطيعٌ من رعاعْ

الأفق يهربُ والسفينةُ تختفى

بين العواصفِ.. والقلاعْ

هذا ضميرُ الكون يصرخُ

والشموعُ السودُ تلهثُ

خلفَ قافلةِ الوداعْ

والدهر يروى قصةَ السلطانِ

يكذبُ.. ثم يكذبُ.. ثم يكذبُ

ثم يحترفُ التنطُّعَ.. والبلادةَ والخداعْ

هذا مصيرُ الحاكمِ الكذابِ

موتٌ.. أوسقوطٌ.. أو ضياعْ


ما عاد يُجِدى..

أن تُعيدَ عقاربَ الساعاتِ..

يوماً للوراءْ

أو تطلبَ الصفحَ الجميلَ..

وأنت تُخفى من حياتكَ صفحةً سوداءْ

هذا كتابك فى يديكَ

فكيف تحلم أن ترى..

عند النهايةِ صفحةًبيضاءْ

الأمسُ ماتَ..

ولن تعيدَك للهدايةِ توبةٌ عرجاءْ

وإذا اغتسلتَ من الذنوبِ

فكيف تنجو من دماء الأبرياءْ

وإذا برئتَ من الدماءِ..

فلنتُبَرئَكَ السماءْ

لو سالَ دمعك ألفَ عامٍ

لن يطهرَكَ البكاءْ

كل الذى فى الأرضِ

يلعنُ وجهكَ المرسومَ

من فزعِ الصغارِ وصرخة الشهداءْ

أخطأتَ حين ظننتَ يوماً


أن فى التاريخ أمجاداً



لبعضِ الأغبياءْ..






ارحلْ وعاركَ فى يديكْ

وجهٌ كئيبٌ

وجهك المنقوشُ

فوق شواهدِالموتى

وسكان القبورْ

أشلاءُ غزةَ

والدمارُ سفينةٌ سوداءُ

تقتحمُ المفارقَ والجسورْ

انظر إلى الأطفال يرتعدون

فى صخب الليالى السود..

والحقدُ الدفينُ على الوجوهِ

زئيرُ بركانٍ يثورْ

وجهٌ قبيحٌ وجهك المرصودُ

من عبثِ الضلالِ.. وأوصياءِ الزورْ

لم يبق فى بغدادشىءٌ..

فالرصاصُ يطل من جثثِ الشوارع

والرَّدَى شبحٌ يدورْ

حزن المساجد والمنابرِ تشتكى

صلواتُها الخرساءُ..

من زمنِ الضلالةِ والفجورْ






ارحلْ وعاركَ فى يديكْ

ما عاد يُجدى

أن يفيقَ ضميركَ المهزومُ

أن تبدى أمامَ الناسِ شيئاً من ندمْ

فيداكَ غارقتانِ فى أنهار دمْ

شبحُ الشظايا والمدى قتلى

ووجه الكونِ أطلالٌ.. وطفل جائعٌ

من ألفِ عامٍ لم ينمْ



جثثٌ النخيل على الضفافِ



وقد تبدل حالُها


واستسلمتْ للموتِ حزناً.. والعدمْ

شطآن غزةَ كيف شردهاالخرابُ

ومات فى أحشائها أحلى نغمْ

وطنٌ عريق كان أرضاً للبطولةِ..

صار مأوىً للرممْ!

الآن يروى الهاربونَ من الجحيمِ

حكايةَ الذئبِ الذى أكل الغنمْ:

كان القطيع ينام سكراناً

من النفطِ المعتَّقِ

والعطايا.. والهدايا.. والنعمْ

منذ الأزلْ

كانوا يُسمّونَ العربْ

عبدوا العجولَ.. وتَوَّجوا الأصنامَ..

واسترخت قوافلُهم.. وناموا كالقطيع

وكل قافلةٍ يزينها صنمْ

يقضون نصفَ الليلِ فى وكرِ البغايا..

يشربونَ الوهمَ فى سفحِ الهرمْ

الذئب طافَ على الشواطئ

أسكرته روائحُ الزمنِ اللقيطِ

لأمةٍ عرجاء قالوا إنها كانت ـ وربِّ الناس ـ

من خير الأممْ..

يحكون كيف تفرعنَ الذئبُ القبيحُ

فغاصَ فى دم الفراتِ..

وهام فى نفطِ الخليج..

وعَاثَ فيهم وانتقمْ

السجن الصغارَ مع الكبارِ..

وطاردَ الأحياءَ والموتَى

وأفتى الناسَ زوراً فى الحرمْ

قد أفسدَ الذئبُ اللئيمُ

طبائعَ الأيام فينا.. والذممْ

الأمةُ الخرساءُ تركع دائماً

للغاصبين.. لكل أفّاق حكمْ

لم يبق شىءللقطيعِ

سوى الضلالة.. والكآبةِ.. والسأمْ

أطفالُ غزةَ يرسمونَ على

ثراها ألفَ وجهٍ للرحيلِ..

وألفَ وجهٍ للألمْ

الموتُ حاصرهم فناموا فى القبورِ


وعانقوا أشلاءهم



لكن صوتَ الحقِ فيهم لم ينمْ


يحكون عن ذئبٍ حقيرٍ

أطلقَ الفئرانَ ليلاً فى المدينةِ

ثم أسكره الدمارُ

مضى سعيداً.. وابتسمْ..

فى صمتها تنعى المدينةُ

أمةً غرقتْ مع الطوفانِ

واسترختْ سنيناً فى العدمْ

يحكون عن زمنِ النطاعةِ

عن خيولٍ خانها الفرسانُ

عن وطنٍ تآكل وانهزمْ

والراكعون على الكراسى

يضحكون مع النهاية..

لا ضميرَ.. ولاحياءَ.. ولا ندمْ

الذئب يجلسُ خلف قلعته المهيبةِ

يجمع الحراسَ فيها.. والخدمْ

ويطلُ من عينيه ضوءٌ شاحبٌ

ويرى الفضاء مشانقاً

سوداءَ تصفعُ كل جلادٍ ظلمْ

والأمةُ الخرساءُ

تروى قصةَ الذئبِ الذى

خدعَ القطيعَ..

ومارسَ الفحشاءَ.. واغتصبَ الغنمْ


ارحلْ وعاركَ فى يديكْ

مازلت تنتظر الجنود العائدينَ..

بلا وجوه.. أوملامحْ

صاروا على وجه الزمانٍ

خريطةً صماءَ تروى..

ما ارتكبتَ من المآسى.. والمذابح

قد كنت تحلمُ أن تصافحهم

ولكن الشواهدَ والمقابرَ لا تصافِحْ

إن كنتَ ترجو العفو منهم

كيف للأشلاءِ يوماً أن تسامحْ

بين القبورِ تطل أسماءٌ..


وتسرى صرخةٌ خرساءُ



نامت فى الجوانحْ


فرقٌ كبيرٌ..

بين سلطانٍ يتوِّجُه الجلالُ

وبين سفاح تطارده الفضائحْ


الآن ترحل غيرَ مأسوفٍ عليكْ

فى موكبِ التاريخِ

سوفِ يطلُ وجهك

بين تجارِ الدمارِ وعصبةِ الطغيانْ

ارحل وسافرْ..

فى كهوفِ الصمتِ والنسيانْ

فالأرضُ تنزع من ثراها

كلَّ سلطان تجبر .. كلَّ وغْدٍ خانْ

الآن تسكر.. والنبيذ الأسود الملعونُ

من دمع الضحايا.. من دم الأكفانْ

سيطل وجهك دائماً

فى ساحةِ الموتِ الجبانْ

وترى النهايةَ رحلةً سوداءَ

سطرها جنونُ الحقدِ.. والعدوانْ

فى كل عصر سوف تبدو قصةً

مجهولةَ العنوانْ

فى كل عهدٍ سوف تبدو صورةً

للزيفِ.. والتضليلِ.. والبهتانْ

فى كل عصرٍ سوف يبدو

وجهك الموصومُ بالكذبِ الرخيص

فكيف ترجو العفو والغفرانْ

قُلْ لى بربكَ..

كيف تنجو الآن من هذا الهوانْ؟!

ما أسوأَ الإنسانَ..

حين يبيع سرَّ اللّه للشيطانْ



ارحلْ وعاركَ فى يديكْ



فى قصرك الريفى..


سوف يزورك القتلى بلا استئذانْ

وترى الجنودَ الراحلينَ

شريط أحزانٍ على الجدرانْ

يتدفقونَ من النوافذِ.. من حقولِ الموتِ

أفواجاً على الميدانْ

يتسللونَ من الحدائقِ.. والفنادقِ

من جُحُورِ الأرضِ كالطوفانْ

وترى بقاياهمْ بكل مكانْ

ستدور وحدك فى جنونٍ

تسألُ الناسَ الأمانْ

أين المفر وكل ما فى الأرضِ حولكَ

يُعلن العصيانْ؟!

الناسُ.. والطرقاتُ.. والشهداءُ والقتلى

عويلُ البحر والشطآنْ

والآن لا جيشٌ.. ولابطشٌ.. ولا سلطانْ

وتعود تسأل عن رجالك: أين راحوا؟

كيف فر الأهلُ.. والأصحابُ.. والجيرانْ؟

يرتد صوتُ الموت يجتاح المدينَةَ

لم يَعُدْ أحدٌ من الأعوانْ

هربوا جميعاً..

بعد أن سرقوا المزادَ.. وكان ما قدكانْ!

ستُطِلُّ خلف الأفق قافلةٌ من الأحزانْ

حشدُ الجنودِ العائدينَ

على جناحِ الموتِ

أسماءً بلا عنوانْ

صور الضحايا والدماءُ السودُ..

تنزف من مآقيهم بكل مكانْ

أطلالُ بغدادَ الحزينةِ

صرخةُ امرأةٍ تقاومُ خسةَالسجانْ

صوتُ الشهيدِ على روابى القدسِ..

يقرأ سورةَ الرحمنْ

وعلى امتدادِالأفقِ

مئذنةُ بلونِ الفجرِ

فى شوقٍ تعانق مريم العذراءَ

يرتفع الأذانْ

الوافدونَ أمامَ بيتكَ

يرفعون رؤوسهم

وتُطل أيديهم من الأكفانْ


مازلتَ تسأل عن ديانتهم


وأين الشيخُ.. والقديسُ.. والرهبانْ؟

هذى أياديهم تصافحُ بعضَها

وتعود ترفُع رايةَ العصيانْ

يتظاهرُ العربى.. والغربى

والقبطى والبوذى

ضد مجازر الشيطانْ

حين استوى فى الأرض خلقُ اللّه

كان العدل صوتَ اللّه فى الأديان

فتوحدت فى كل شىء صورةُ الإيمانْ

وأضاءت الدنيا بنور الحق

فى التوراةٍ.. والإنجيلِ.. والقرآنْ

اللّه جل جلاله.. فى كل شىء

كرم الإنسانْ

لا فرقَ فى لونٍ.. ولا دينٍ

ولا لغةٍ.. ولا أوطانْ

«خلق الإنسان علمه البيان»

الشمسُ والقمر البديعُ

على سماء الحب يلتقيانْ

العدلُ والحقُ المثابر

والضميرُ.. هديً لكل زمانْ

كل الذى فى الكون يقرأ

سورةَ الإنسانْ..

يرسم صورةَ الإنسانْ..

فاللّه وحّدنا.. وفرّق بيننا الطغيانْ

■■■

فاخلعْ ثيابكَ وارتحلْ



وارحل وعارك فى يديكْ



فالأرضُ كل الأرض ساخطةٌ عليكْ


نور الأدب (تعليقات الفيسبوك)
توقيع ميرا فرحات
 
لاحياة لأرضي .. دون مـاء
ولقلبي دون نبض ودمـاء
ولعمري دون حلم البقـاء
ولحلمي دون أمل اللقــاء
ميرا فرحات غير متصل   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
بقايا أمنية . فاروق جويدة نصيرة تختوخ الشعر المعاصر 2 28 / 02 / 2012 32 : 02 PM
أنا والليل.. والشعر . فاروق جويدة نصيرة تختوخ الشعر المعاصر 2 02 / 07 / 2010 12 : 01 PM
لـن ابيـع العمر فاروق جويدة د. ناصر شافعي قصيدة النثر 2 17 / 02 / 2009 10 : 04 PM
وتحترق الشموع .. فاروق جويدة ريما الأنصاري الشعر المعاصر 0 23 / 06 / 2008 22 : 03 AM


الساعة الآن 39 : 09 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Tranz By Almuhajir *:*:* تطوير ضيف المهاجر
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education

الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية

خدمة Rss ||  خدمة Rss2 || أرشيف المنتدى "خريطة المنتدى" || خريطة المنتدى للمواضيع || أقسام المنتدى

|