الأديبة نصيرة تختوخ
هذا هو واقعنا ولا يمكننا أن نمنع الغرب من التشهير بنا، وإذا لم نعمل بجدّ على تغيير هذا الواقع فلن قتغير الحال. هذه هي حالة الوفاة الثانية لفتاة نتيجة للزواج المبكر جدًا في اليمن، وهناك أوساط إسلامية متعصبة معظمها من النساء يرفضن وضع حدّ أدنى لزواج الفتيات. كما قامت ناشطات في حقوق الإنسان بحملة دفاع إنسانية وقانونية عن هؤلاء الفتيات على العكس من النساء المسلمات بل والمثقفات. هنا سأورد رابط صورة الفتاة القتيلة ليدرك القراء ماذا أعني حين أقول "طفلللللللللللللللللللللة" عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا
[ للتسجيل اضغط هنا ]
هذا النمط من القصص الواقعية مبكية للغاية. شكرا لتعليقك وتعاطفك،