رد: حسن حميد في مدينة الله
المحترم د.يوسف جادالحق أسعد الله اوقاتكم سيدي الفاضل
ما قرات نصا نقديا بهذا الإقتضاب الوافي الكافي والذي جعلني أعيش مع الشخصيات المذكورة في الرواية
وكانني قراتها عدة مرات او كأنك كتبت فيها مئة صفحة ... لا شك انها قدرة على استخدام اللفظ ووضعه
أمام عيوننا ما يشبه الصور .. كل جملة صورة لها موضوعها والوانها وإطارها الجميل وكاننا في معرض
تنقلنا العيون من واحدة لواحدة . شخصيا أحببت " مدينة الله " عنوان الرواية التي لا بد لي من قراءتها
شكرا لك ايها الفاضل امتعتنا بفيض روى عطشنا
تحياتي واحترامي
|