[align=center][table1="width:100%;background-image:url('http://www.nooreladab.com/vb/mwaextraedit4/backgrounds/74.gif');"][cell="filter:;"][align=justify]
من الصواب أن تعيد لهم "للعرب" إسرائيل جميعالأراضي ما عدا "القدس" والجولان والمناطق التي أنشئت فيها مستوطنات بما في ذلكالمستوطنات في الضفة الغربية".
"ديفيد بن جوريون " رئيس وزراء عصابة العدو الصهيوني الأسبق
"وكان يتحدث عن مشروع له عن التسوية المقترحة بين العرب والعدو الصهيوني في عام 1972" .
" لن تكون "القدس" موضوعا للحوار مع الفلسطينيين وسيتم بحث أية ترتيبات ممكنة تستهدف مراعاة الحساسيات الدينية للعرب في "القدس" ولكن في وقت متأخر".
"موشيه يعقوبي" وزير مواصلات عصابة العدو الصهيوني عام 1988م.
"يجب أن نوضح أن "القدس" ستبقى موحدة دون أي مكان للآخرين فيها وفي أي تسوية يتم التوصلإليها فإن الأمن سيبقى بأيدي إسرائيل والجيش الإسرائيلي والشين- بيت سيكون لهمامطلق الحرية في الحركة والعمل".
" آرييل شارون وزير الدفاع – رئيس وزراء عصابة العدو الصهيوني الأسبق
طرح بعض الأعضاء نقاطا مختلفة تتعلق بمبادرة السلام فقط طرحوا مثلا موضوع "القدس".. إن "القدس" ليست جزءا من المبادرة، "القدس" عاصمة شعبنا الأبدية وعاصمة دولتنا الأبدية".
"إسحق شامير" رئيس وزراء عصابة العدو الصهيوني الأسبق.
إن مصدر الانطباعات القوية التي تعكسها "القدس" في أذهان العامة والخاصة عبر التاريخ وحتى أيامنا هذه ناجم بالطبع عن أهميتها الدينية والثقافية، صحيح أن بوادر التوحيد لم تنشأ في جبالها إلا أن المدينة كانت ولأول مرة عاصمة كيان سياسي، ألا وهو مملكة داوود وسليمان، والتي تبلور كيانها بفكرة الإيمان بإله واحد، وأصبحت اليهودية فيها شعارا وواقعا في الوقت نفسه".
"أمنون كوهين". كاتب ومفكر منتمي لدولة الاحتلال الصهيوني المجرم
"إن القضية كلها قضية سيادة، إن من يسيطر على جبل الهيكل ( المسجد الأقصى) يسيطر على "القدس"، ومن يسيطر على "القدس" يسيطر على كل أرض إسرائيل".
"إسرائيل ميدبا" أحد أعضاء الحزب اليميني في دولة العصابة الصهيونية الإرهابية المجرمة المتطرف "ها تحيا".
"لم يبق سوى حادث واحد آخر ليكتمل إعداد المسرح ليكتمل دور إسرائيل في الفصل الأخير من مأساتها التاريخية، وهو إعادة بناء الهيكل القديم في موقعه القديم، هناك مكانا واحدا يمكن أن يقام عليه الهيكل استنادا على قوانين موسى، وهو جبل موريا "أحد جبال "القدس"، فهناك أقيم الهيكلان السابقان".
الكاتب والمفكر الأميركي اليهودي الصهيوني"هول ليندسي".
"إن خطوط الهدنة لعام 1949م ليست حدود أمن، والانسحاب إليها يعتبر بمثابة الدخول في مصيدة إستراتيجية، لذلك فكل من يطالب بالاستناد عليها- حتى في نطاق معاهدات سلام- فإنه يفرض على الدولة خطرا شديدا- إذ لا يجوز إعادة الوضع الدفاعي لإسرائيل إلى ما كان عليه سابقا فلا يمكن أن نتصور عودة المدفعية السورية إلى الجولان والمدرعات الأردنية أمام مشارف "ها شارون" (السهل الساحلي) ووادي "حفروها" شمالا أو أن نسمح بتقسيم "القدس" من جديد، أو أن نفتح أبواب النقب مرة أخرى على حدود سيناء، أو نجعل حرية الملاحة الإسرائيلية في الممرات الدولية أمام علامات استفهام".
"إيجال آلون" وزير وقائد عسكري سابق في عصابة دولة العدو الصهيوني المجرم.
"من هنا سار آباؤنا ( الأنبياء كانوا إذا من الجنس الأوروبي ومن جزر الخزر، تصوروا قدر استغباء الناس وحجم الكذب والزيف!!!) وعلى هذه المدرجات سار اليهود باتجاه ساحل جبل الهيكل الثاني ونحن اليوم نعيد بناء هذه المدرجات التي كانت مبنية في الحائط الجنوبي للهيكل".
"أيهود بارك". رئيس وزراء عصابة العدو الصهيوني الأسبق
"لا يوجد شيء اسمه المسجد الأقصى إن هذه كذبة افتراها العرب علينا وصدقوا أنفسهم وللأسف إن بعضنا قد آمن لهم لا مجال للتضليل هنا، فجبل الهيكل "المسجد الأقصى" يتبع الشهب اليهودي في كل أماكن تشتته ولا يليق بالجدولة التي تمثل الشعب اليهودي أن تبدي تنازلا عن هذا المكان".
"أبراهام شابيرا".الحاخام الأكبر في دولة الاحتلال التابعة لعصابة العدو الصهيوني
"لامعنى لإسرائيل بدون القدس، ولا معنى للقدس بدون الهيكل".
"ديفيد بنجوريون".رئيس وزراء عصابة العدو الصهيوني الأسبق
منقول
[/align][/cell][/table1][/align]