[زاهية بنت البحر]

فلتكبرْ حيثما وُلِدَتْ

[frame="13 70"]

[poem="font="traditional arabic,7,darkblue,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=0 line=0 align=center use=ex num="0,black""]
لا، ماتخلَّتْ أمَّةُ القرآنِ=عن نصرِ غزَّةَ مربطِ الفرسانِ
مادامَ فينا للبطولةِ مؤئلٌ=يخشاهُ أهلُ البغي والعدوانِ
قدَرُ الضعيفِ بجسمِهِ متعلقٌ=مالم يكنْ يحميهِ بالرحمنِ
فكم استباحَ الغدرُ حرمةَ أمَّةٍ=لمَّا استباحتْ حرمةَ الإيمانِ
ولكم تقوقعَ خارجٌ عن شرعِهِ=في البيتِ خوفًا من رحى الميدانِ
مستهلكًا عمرَ الشبابِ بغفوةٍ=يستافُهُ بوساوسِ الشيطانِ
ياموجعَ الحرفِ الجريحِ بهمِّهِ=إنَّا همومَ الصامدينَ نعاني
شركاءُ آلامٍ وليستْ تنتهي=إلا بلمِّ الشَّملِ في الأوطانِ
إنا نخالفُ من بفكرِ عمالةٍ=قد ضيَّعَ الآمالَ بالنكرانِ
قسمًا بربّ البيت لسنا نرتجي=نصرًا إذا كنا بلا أركانِ
إنِّي أرانا في التآزرِ قلَّةً=وكثيرنا في الخدر كالنسوانِ
والقدسُ تصرخُ والمشاعرُ تكتوي=وتفيضُ أشعارًا من الأحزانِ[/poem]

ارتجال
زاهية بنت البحر

كان مرورا عابرا في رواء، شدتني قصيدتك د. محمد إسحاق الريفي
فكانت هذه الأبيات المرتجلة.

http://zahya12.wordpress.com/2010/06/26/مربط-وأركان/
[/frame]

[خالد حجار]

أسجل إعجابي بهذا الحرف السامق الجميل الثائر
قرأت هنا سلاسة وجمال تصوير ومشاعر متأججة
بانتماء للأمة وقضاياها المقدسة
سلمت يا زاهية وسلم حرفك ولا فض فوك
خالد

[د.أحمد فرحات]

في هذه القصيدة

اختصرتِ مشكلتنا

أننا فعلا ابتعدنا عن الله

فهنَّا على أنفسنا ومن ثم هنا على باقي البشر

رائعة وربي

تثبت على جبين العمودي

[زاهية بنت البحر]

اقتباس  عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خالد حجار أسجل إعجابي بهذا الحرف السامق الجميل الثائر قرأت هنا سلاسة وجمال تصوير ومشاعر متأججة بانتماء للأمة وقضاياها المقدسة سلمت يا زاهية وسلم حرفك ولا فض فوك خالد

بارك ربي فيك أخي المكرم شاعرنا المجيد خالد
والله ياأخي لاأجد مكانا مناسبا لي خارج هذا الاتجاه
فأنا اعيشه بكل معنى الكلمة هما وألما وأملا بالنصر.
أختك
زاهية بنت البحر

[زاهية بنت البحر]

لا، ماتخلَّـتْ أمَّــةُ الـقـرآنِ
عن نصرِ غزَّةَ مربطِ الفرسـانِ
مـادامَ فينـا للبطولـةِ مؤئـلٌ
يخشاهُ أهـلُ البغـي والعـدوانِ
قدَرُ الضعيفِ بجسمِـهِ متعلـقٌ
مالـم يكـنْ يحميـهِ بالرحمـنِ
فكم استباحَ الغدرُ حرمـةَ أمَّـةٍ
لمَّا استباحتْ حرمـةَ الإيمـانِ
ولكم تقوقعَ خارجٌ عن شرعِـهِ
في البيتِ خوفًا من رحى الميدانِ
مستهلكًا عمرَ الشبـابِ بغفـوةٍ
يستافُـهُ بوسـاوسِ الشيـطـانِ
ياموجعَ الحرفِ الجريحِ بهمِّـهِ
إنَّا همـومَ الصامديـنَ نعانـي
شركـاءُ آلامٍ وليسـتْ تنتهـي
إلا بلمِّ الشَّمـلِ فـي الأوطـانِ
إنا نخالفُ مـن بفكـرِ عمالـةٍ
قـد ضيَّـعَ الآمـالَ بالنكـرانِ
قسمًا بربّ البيت لسنا نرتجـي
نصـرًا إذا كنـا بـلا أركـانِ
إنِّي أرانـا فـي التـآزرِ قلَّـةً
وكثيرنا في الخـدر كالنسـوانِ
والقدسُ تصرخُ والمشاعرُ تكتوي
وتفيضُ أشعارًا مـن الأحـزانِ

[زاهية بنت البحر]

اقتباس  عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د.أحمد فرحات في هذه القصيدة اختصرتِ مشكلتنا أننا فعلا ابتعدنا عن الله فهنَّا على أنفسنا ومن ثم هنا على باقي البشر رائعة وربي تثبت على جبين العمودي

بارك ربي فيك أخي المكرم د. أحمد فرحات
أشكرك على الحضور والتثبيت
أختك
زاهية بنت البحر

[محمد الصالح الجزائري]

فكم استباحَ الغدرُ حرمـةَ أمَّـةٍ
لمَّا استباحتْ حرمـةَ الإيمـانِ
يكفيني هذا المفصل يا زاهية لأصفق إعجابا بشعرك.
.. حفظك الرحمن من كل سوء وزادك من فضله..

[زاهية بنت البحر]

اقتباس  عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد الصالح الجزائري فكم استباحَ الغدرُ حرمـةَ أمَّـةٍ لمَّا استباحتْ حرمـةَ الإيمـانِ يكفيني هذا المفصل يا زاهية لأصفق إعجابا بشعرك. .. حفظك الرحمن من كل سوء وزادك من فضله..

أخي في الله كما أحب مناداتك أينما التقينا على الشابكة
يسعدني جدا أيها الصالح الجزائري محمد أن أقرأ
رأيك الصادر عن قلب مؤمن محب لأمة الحبيب عليه الصلاة والسلام
أشكرك أخي المكرم، ولك مني الدعاء بخير الحياتين
أختك في الله
زاهية بنت البحر

[الشاعر الصارخ]

سلمت يداك وما سلمت فينا غير الجروح

دندنيني لحون الرفض تعصرني * وفجريني فإن القدس تنتظر

سلمت وعفيت أستاذتي الكريمة

[رأفت العزي]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الأديبة الرائعة زاهية بنت البحر
عندما يخفق القلب على غير عادته وتفيض النفس شجنا ويستنفر الوجدان
وتختلط المشاعر نقول هذا " شِعر " قرأته العيون ففاضت ؛ هو ذا الذي
قلته ايتها الأديبة وأنا أقرأ تلك الأبيات .
شكرا لك وسلم فكرك