التسجيل قائمة الأعضاء



 
القدس لنا - سننتصر
عدد مرات النقر : 137,851
عدد  مرات الظهور : 162,329,293

اهداءات نور الأدب

العودة   منتديات نور الأدب > مـرافئ الأدب > جداول وينابيع > المقــالـة الأدبية
إضافة رد
 
أدوات الموضوع
قديم 12 / 05 / 2009, 17 : 12 PM   رقم المشاركة : [1]
نصيرة تختوخ
أديبة ومترجمة / مدرسة رياضيات

 الصورة الرمزية نصيرة تختوخ
 





نصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond repute

المــوت في رحاب القرآن

مما لا شك فيه أن مواجهة الموت بموت قريب أو عزيز تشكل منعطفا جديدا في حياة أي شخص عاش التجربة.
الحياة التي تبدو واديا سيَّالاً مستمرا رغم انخفضاتها و ارتفعاتها و تقلباتها حين تصطدم بإمكانية النضوب و الإنقطاع تتطلب فلسفة و أسلحة فكرية ونفسية للقدرة على المواصلة و بعث الروح في مشوار الوادي.
في إحدى العروض المسرحية الساخرة لأحد الفنانين أين كان الموت محورا من محاور النصوص تحدث الفنان عن وفاة والده وعن جثث الشهداء التي يركض بها وسط الهتاف وغيرذلك و أضاف:'عندما أموت أود أن يمر الأمر بهدوء أن يشرب الناس شايا أو قهوة دون صراخ ولا هستيريا'.
ولأني شخصيا مع كل تذكار للموت أتذكر مواساة خالي لي حين توفي أخوه وكان شابا في مقتبل العمربقوله :"الحمد لله أننا مسلمـون".
وجدت أن حالة الهدوء التي وصفها الفنان و التي كانت بالنسبة له قريبة من أجواء العزاء الغربية هي في الحقيقة أمتن و أسهل اكتسابا عند المسلمين المؤمنين.
يعبئ الإسلام قرآنا وسنة و سيرة الإنسان بمخزون هائل وقدرة عجيبة على تقبل نهاية الحياة والتعايش مع أمرِّ وأقسى الأقدار التي هي أحداث في حد ذاتها.
يقول تعالي في سورة المؤمنون:'والذين يوتون ماآتوا وقلوبهم وجلة أنهم إلى ربِّهم راجعون"
فالمؤمن الحق يؤمن بحتمية الرجوع إلى الله ، يخشاها ولايتوانى عن الإستعداد لها بل أن درجة الإيمان والإخلاص لله ترتبط ارتباطا وثيقا بتقبل الموت والاستعداد ليوم الحساب، يقول تعالى في سورة المنافقون:'قل ياأيها الذين هادوا إن زعمتم أنكم أولياء الله من دون الناس فتمنوا الموت إن كنتم صادقين."
لكن هذا ليس كل شيء فالقرآن يؤكد على فجائية الموت ،يقول تعالى في سورة لقمان :"إن الله عنده علم الساعة وينزل الغيث ويعلم ما في الأرحام وما تدري نفس ماذا تكسب غداً وما تدري نفس بأي أرض تموت إن الله عليم خبير" .
وفي سورة آل عمران:"يآأيها الذين أمنوا لاتكونوا كالذين كفروا وقالوا لإخوانهم إذا ضربوا في الأرض أو كانوا غزى لوكانوا عندنا ما ماتوا وما قتلوا ليجعل الله ذلك حسرة في قلوبهم والله يحي ويميت والله بما تعملون بصير "
إثبات على أن ساعة الموت ومكانها ليسا من تخصصات البشر وليس للمؤمن الصادق أن يستعمل كلمة 'لَوْ' حين تحط الموت رحالها لأنه ليس لها بمانع ولا قدرة له على استباق الأقدار وتغييرها.
يتضمن القرآن آياتا كثيرة تبث الطمأنينة في النفوس من ضمنها ما يشير إلى العدالة الإلهية في مسألة الموت كقوله تعالى في سورة الأنبياء:'وهو الذي خلق الليل والنهارو الشمس والقمر كل في فلك يسبحون.وما جعلنا لبشر من قبلك الخلد، أفإن مت فهم الخالدون.كل نفس ذائقة الموت ونبلوكم بالشر والخير فتنة وإلينا ترجعون".
ليست هناك امتيازات أو اختصاص لآدمي بالخلد دون غيره ، الموت مصير كل النفوس و الرجوع إلى الله لا مناص ولامفر منه.
عبثا هي محاولات إطالة العمر و تبطيء ركض السنين بالحفاظ على شباب هو ولاشك زائل و فانٍ و مضيعة للجهد والطاقة النفسية هي حالات الجزع و الهستيريا حين حلول الموت فالعودة إلى كلام الله والتجوال في رحاب القرآن يغذينا بالصبر و يفتح لنا النوافذ المطلة على رحمة الله و لطفه بنا.
في عتمة سواد النهاية وظلام انطفاء الروح نكتشف مع كتاب اللـه عظمته جلَّ عُلاه وروعة دورة الحياة التي أبدعها والتي نظل نتمتع بها مادمنا أحياء وعلينا أن نشكره ونحمده علينا مسبحين باسمه و مؤمنين بمشيئته.
قال تعالـى في سورة الأنعام:{"إِنَّ اللَّهَ فَالِقُ الْحَبِّ وَالنَّوَى يُخْرِجُ الْحَيَّ مِنَ الْمَيِّتِ وَمُخْرِجُ الْمَيِّتِ مِنَ الْحَيِّ ذَلِكُمُ اللَّهُ فَأَنَّى تُؤْفَكُونَ(95)فَالِقُ الإِصْبَاحِ وَجَعَلَ اللَّيْلَ سَكَنًا وَالشَّمْسَ وَالْقَمَرَ حُسْبَانًا ذَلِكَ تَقْدِيرُ الْعَزِيزِ الْعَلِيمِ(96)وَهُوَ الَّذِي جَعَلَ لَكُمُ النُّجُومَ لِتَهْتَدُوا بِهَا فِي ظُلُمَاتِ الْبَرِّ وَالْبَحْرِ قَدْ فَصَّلْنَا الآيات لِقَوْمٍ يَعْلَمُونَ(97)وَهُوَ الَّذِي أَنشَأَكُمْ مِنْ نَفْسٍ وَاحِدَةٍ فَمُسْتَقَرٌّ وَمُسْتَوْدَعٌ قَدْ فَصَّلْنَا الآيات لِقَوْمٍ يَفْقَهُونَ(98)وَهُوَ الَّذِي أَنزَلَ مِنَ السَّمَاءِ مَاءً فَأَخْرَجْنَا بِهِ نَبَاتَ كُلِّ شَيْءٍ فَأَخْرَجْنَا مِنْهُ خَضِرًا نُخْرِجُ مِنْهُ حَبًّا مُتَرَاكِبًا وَمِنَ النَّخْلِ مِنْ طَلْعِهَا قِنْوَانٌ دَانِيَةٌ وَجَنَّاتٍ مِنْ أَعْنَابٍ وَالزَّيْتُونَ وَالرُّمَّانَ مُشْتَبِهًا وَغَيْرَ مُتَشَابِهٍ انظُرُوا إِلَى ثَمَرِهِ إِذَا أَثْمَرَ وَيَنْعِهِ إِنَّ فِي ذَلِكُمْ لآيات لِقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ(99)}.
فصدق الله العظيم فالق الأصباح والحب و النوى ومن إليه ترجع النفوس.

Nassira

نور الأدب (تعليقات الفيسبوك)
نصيرة تختوخ غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 12 / 05 / 2009, 27 : 01 PM   رقم المشاركة : [2]
مرفت شكري
بكالوريوس اقتصاد وعلوم سياسية قسم إحصاء وكمبيوتر

 الصورة الرمزية مرفت شكري
 





مرفت شكري has a brilliant futureمرفت شكري has a brilliant futureمرفت شكري has a brilliant futureمرفت شكري has a brilliant futureمرفت شكري has a brilliant futureمرفت شكري has a brilliant futureمرفت شكري has a brilliant futureمرفت شكري has a brilliant futureمرفت شكري has a brilliant futureمرفت شكري has a brilliant futureمرفت شكري has a brilliant future

بيانات موقعي

اصدار المنتدى: Egypt

رد: المــوت في رحاب القرآن

اقتباس
 عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نصيرة تختوخ
مما لا شك فيه أن مواجهة الموت بموت قريب أو عزيز تشكل منعطفا جديدا في حياة أي شخص عاش التجربة.
الحياة التي تبدو واديا سيَّالاً مستمرا رغم انخفضاتها و ارتفعاتها و تقلباتها حين تصطدم بإمكانية النضوب و الإنقطاع تتطلب فلسفة و أسلحة فكرية ونفسية للقدرة على المواصلة و بعث الروح في مشوار الوادي.
في إحدى العروض المسرحية الساخرة لأحد الفنانين أين كان الموت محورا من محاور النصوص تحدث الفنان عن وفاة والده وعن جثث الشهداء التي يركض بها وسط الهتاف وغيرذلك و أضاف:'عندما أموت أود أن يمر الأمر بهدوء أن يشرب الناس شايا أو قهوة دون صراخ ولا هستيريا'.
ولأني شخصيا مع كل تذكار للموت أتذكر مواساة خالي لي حين توفي أخوه وكان شابا في مقتبل العمربقوله :"الحمد لله أننا مسلمـون".
وجدت أن حالة الهدوء التي وصفها الفنان و التي كانت بالنسبة له قريبة من أجواء العزاء الغربية هي في الحقيقة أمتن و أسهل اكتسابا عند المسلمين المؤمنين.
يعبئ الإسلام قرآنا وسنة و سيرة الإنسان بمخزون هائل وقدرة عجيبة على تقبل نهاية الحياة والتعايش مع أمرِّ وأقسى الأقدار التي هي أحداث في حد ذاتها.
يقول تعالي في سورة المؤمنون:'والذين يوتون ماآتوا وقلوبهم وجلة أنهم إلى ربِّهم راجعون"
فالمؤمن الحق يؤمن بحتمية الرجوع إلى الله ، يخشاها ولايتوانى عن الإستعداد لها بل أن درجة الإيمان والإخلاص لله ترتبط ارتباطا وثيقا بتقبل الموت والاستعداد ليوم الحساب، يقول تعالى في سورة المنافقون:'قل ياأيها الذين هادوا إن زعمتم أنكم أولياء الله من دون الناس فتمنوا الموت إن كنتم صادقين."
لكن هذا ليس كل شيء فالقرآن يؤكد على فجائية الموت ،يقول تعالى في سورة لقمان :"إن الله عنده علم الساعة وينزل الغيث ويعلم ما في الأرحام وما تدري نفس ماذا تكسب غداً وما تدري نفس بأي أرض تموت إن الله عليم خبير" .
وفي سورة آل عمران:"يآأيها الذين أمنوا لاتكونوا كالذين كفروا وقالوا لإخوانهم إذا ضربوا في الأرض أو كانوا غزى لوكانوا عندنا ما ماتوا وما قتلوا ليجعل الله ذلك حسرة في قلوبهم والله يحي ويميت والله بما تعملون بصير "
إثبات على أن ساعة الموت ومكانها ليسا من تخصصات البشر وليس للمؤمن الصادق أن يستعمل كلمة 'لَوْ' حين تحط الموت رحالها لأنه ليس لها بمانع ولا قدرة له على استباق الأقدار وتغييرها.
يتضمن القرآن آياتا كثيرة تبث الطمأنينة في النفوس من ضمنها ما يشير إلى العدالة الإلهية في مسألة الموت كقوله تعالى في سورة الأنبياء:'وهو الذي خلق الليل والنهارو الشمس والقمر كل في فلك يسبحون.وما جعلنا لبشر من قبلك الخلد، أفإن مت فهم الخالدون.كل نفس ذائقة الموت ونبلوكم بالشر والخير فتنة وإلينا ترجعون".
ليست هناك امتيازات أو اختصاص لآدمي بالخلد دون غيره ، الموت مصير كل النفوس و الرجوع إلى الله لا مناص ولامفر منه.
عبثا هي محاولات إطالة العمر و تبطيء ركض السنين بالحفاظ على شباب هو ولاشك زائل و فانٍ و مضيعة للجهد والطاقة النفسية هي حالات الجزع و الهستيريا حين حلول الموت فالعودة إلى كلام الله والتجوال في رحاب القرآن يغذينا بالصبر و يفتح لنا النوافذ المطلة على رحمة الله و لطفه بنا.
في عتمة سواد النهاية وظلام انطفاء الروح نكتشف مع كتاب اللـه عظمته جلَّ عُلاه وروعة دورة الحياة التي أبدعها والتي نظل نتمتع بها مادمنا أحياء وعلينا أن نشكره ونحمده علينا مسبحين باسمه و مؤمنين بمشيئته.
قال تعالـى في سورة الأنعام:{"إِنَّ اللَّهَ فَالِقُ الْحَبِّ وَالنَّوَى يُخْرِجُ الْحَيَّ مِنَ الْمَيِّتِ وَمُخْرِجُ الْمَيِّتِ مِنَ الْحَيِّ ذَلِكُمُ اللَّهُ فَأَنَّى تُؤْفَكُونَ(95)فَالِقُ الإِصْبَاحِ وَجَعَلَ اللَّيْلَ سَكَنًا وَالشَّمْسَ وَالْقَمَرَ حُسْبَانًا ذَلِكَ تَقْدِيرُ الْعَزِيزِ الْعَلِيمِ(96)وَهُوَ الَّذِي جَعَلَ لَكُمُ النُّجُومَ لِتَهْتَدُوا بِهَا فِي ظُلُمَاتِ الْبَرِّ وَالْبَحْرِ قَدْ فَصَّلْنَا الآيات لِقَوْمٍ يَعْلَمُونَ(97)وَهُوَ الَّذِي أَنشَأَكُمْ مِنْ نَفْسٍ وَاحِدَةٍ فَمُسْتَقَرٌّ وَمُسْتَوْدَعٌ قَدْ فَصَّلْنَا الآيات لِقَوْمٍ يَفْقَهُونَ(98)وَهُوَ الَّذِي أَنزَلَ مِنَ السَّمَاءِ مَاءً فَأَخْرَجْنَا بِهِ نَبَاتَ كُلِّ شَيْءٍ فَأَخْرَجْنَا مِنْهُ خَضِرًا نُخْرِجُ مِنْهُ حَبًّا مُتَرَاكِبًا وَمِنَ النَّخْلِ مِنْ طَلْعِهَا قِنْوَانٌ دَانِيَةٌ وَجَنَّاتٍ مِنْ أَعْنَابٍ وَالزَّيْتُونَ وَالرُّمَّانَ مُشْتَبِهًا وَغَيْرَ مُتَشَابِهٍ انظُرُوا إِلَى ثَمَرِهِ إِذَا أَثْمَرَ وَيَنْعِهِ إِنَّ فِي ذَلِكُمْ لآيات لِقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ(99)}.
فصدق الله العظيم فالق الأصباح والحب و النوى ومن إليه ترجع النفوس.

nassira

الأخت العزيزة نصيرة :
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ,
أشكرك جزيل الشكر على هذا المقال المفيد .. فذكر فإن الزكرى تنفع المؤمنين .
قال الله تعالى : تبارك الذي بيده الملك وهو على كل شئ قدير ( 1) الذي خلق الموت والحياة ليبلوكم أيكم أحسن عملاً وهو العزيز الغفور (2) سورة الملك
المولى عز وجل ذكر خلق الموت قبل الحياة .. فهي حقيقة مؤكدة , وكلنا غافل عنها إلى أن تحدث الوفاة لأحد أحبائنا فنشعر بالمفاجأة بالجزع .. كأننا نراه لأول مرة .. لكن قراءة القرآن وهو دستورنا .. يبعث الطمأنينة على القلوب المؤمنة .. وكلنا طامع في رحمة الله بنا .. اللهم اغفر للمسلمين والمسلمات الأحياء منهم والأموات وأدخلنا الجنة يا أرحم الراحمين بغير سابقة حساب .. آمين .
تحياتي وتقديري
توقيع مرفت شكري
 [bor=FF0000]
من يتقِِ الله يجعل له مخرجاً ويرزقه من حيث لا يحتسب

[/bor]

مرفت شكري غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 12 / 05 / 2009, 56 : 02 PM   رقم المشاركة : [3]
نصيرة تختوخ
أديبة ومترجمة / مدرسة رياضيات

 الصورة الرمزية نصيرة تختوخ
 





نصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond repute

رد: المــوت في رحاب القرآن

السيدة الكريمة مرفت شكري, كلامك صائب لا محالة, فكثيرا مانتوه في دروب الحياة حتى نجد أنفسنا في مواجهة الأقدار فندرك مدى محدودية إمكانياتنا و ضيق رؤانا.
وكلنا طامع في رحمة الله بنا ..ووسعت رحمته كل شيء نظل نتوسله و نرجوه و نتقرب منه طالبين المغفرة و الرحمة .
تحياتي لك
نصيرة تختوخ غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 30 / 06 / 2009, 13 : 06 PM   رقم المشاركة : [4]
Arouba Shankan
عروبة شنكان - أديبة قاصّة ومحاورة - نائب رئيس مجلس الحكماء - رئيسة هيئة فيض الخاطر، الرسائل الأدبية ، شؤون الأعضاء والشكاوى المقدمة للمجلس - مجلس التعارف

 الصورة الرمزية Arouba Shankan
 




Arouba Shankan has a reputation beyond reputeArouba Shankan has a reputation beyond reputeArouba Shankan has a reputation beyond reputeArouba Shankan has a reputation beyond reputeArouba Shankan has a reputation beyond reputeArouba Shankan has a reputation beyond reputeArouba Shankan has a reputation beyond reputeArouba Shankan has a reputation beyond reputeArouba Shankan has a reputation beyond reputeArouba Shankan has a reputation beyond reputeArouba Shankan has a reputation beyond repute

رد: المــوت في رحاب القرآن

الحمد لله انا مسلمون
آمنا بالله ،بقضائه وقدره
وإنا إليه راجعون،ليس هناك من البشر من هو بخالد ،فكل نفس ذائقة الموت
اللهم ارحمنا ،تب علنا واغفر لنا ،وتوفنا ونحن مسلمين

جزيل الشكر لك اخت نصيرة ،على موضوعك ،وجعله الله بميزان حسناتك
توقيع Arouba Shankan
 

مازلت ابنة بلاط رباه في أعالي المجد بين الكواكب ذكره
أحيا على نجدة الأباة ..استنهض همم النبلاء.. وأجود كرما وإباءً
Arouba Shankan غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 30 / 06 / 2009, 44 : 08 PM   رقم المشاركة : [5]
نصيرة تختوخ
أديبة ومترجمة / مدرسة رياضيات

 الصورة الرمزية نصيرة تختوخ
 





نصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond repute

رد: المــوت في رحاب القرآن

"الحمد لله أننا مسلمـون" جملة صرت أرددها حين أسمع نبأ وفاة شخص ما والحمد لله أخت عروبة أنك مؤمنة وإن شاء الله ستواصلين حياتك بتفاؤل وإيجابية.
رحم الله والدك الكريم وأسكنه فسيح جنانه.
نصيرة تختوخ غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 01 / 07 / 2009, 08 : 03 AM   رقم المشاركة : [6]
ناجية عامر
زجالة / تكتب الشعر الزاجل والمحكي باللهجة المغربية

 الصورة الرمزية ناجية عامر
 





ناجية عامر has a reputation beyond reputeناجية عامر has a reputation beyond reputeناجية عامر has a reputation beyond reputeناجية عامر has a reputation beyond reputeناجية عامر has a reputation beyond reputeناجية عامر has a reputation beyond reputeناجية عامر has a reputation beyond reputeناجية عامر has a reputation beyond reputeناجية عامر has a reputation beyond reputeناجية عامر has a reputation beyond reputeناجية عامر has a reputation beyond repute

بيانات موقعي

اصدار المنتدى: المغرب

رد: المــوت في رحاب القرآن


[align=center]
الأستاذة الغالية نصيرة،

السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته

قال الله عز وجل : ( و ما أصاب من مصيبة في الأرض و لا في أنفسكم الا في كتاب من قبل أن نبرأها ) .
و قوله تعالى :( ما أصاب من مصيبة الا باذن الله ).
و جاء في كتابه العزيز كذلك : ( انا كل شيء خلقناه بقدر ) .

كل هذه الأدلة تبين أن كل ما يصيبنا هو قضاء الله و قدره و حكمته و مشيئته و أنه لا يقع شيء في الوجود من أفعال العباد الاختيارية الا بعد علم الله به و تقديره و أنه تعالى عدل في قضائه و قدره، حكيم في تصرفه و تدبيره و أن حكمته تابعة لمشيئته. ما شاء كان، و ما لم يشأ لم يكن، و لا حول و لا قوة الا به تعالى.


فالحمد لله على المسلم المؤمن الذي يؤمن بأن لهذه الحياة الدنيا ساعة أخيرة تنتهي فيها، و يوما آخر ليس بعده من يوم، ثم تأتي الحياة الثانية، و اليوم الآخر للدار الآخرة، فيبعث الله سبحانه الخلائق بعثا، و يحشرهم اليه جميعا ليحاسبهم فيجزي الأبرار بالنعيم المقيم في الجنة، و يجزي الفجار بالعذاب المهين في النار.
حفظنا الله و حفظ جميع المسامبن من نار جهنم آمين.

شكرا على ما تقدمت به عزيزتي جعلها الله في الميزان المقبول
[/align]
توقيع ناجية عامر
 
خير خليل لك من ذكرك الله اذا نسيت وأعانك على ذكره اذا ذكرته

آحذر الحكيم ان أهنته و العاقل ان أحرجته و المجنون ان مازحته و اللئيم ان أكرمته
ناجية عامر غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 01 / 07 / 2009, 44 : 10 AM   رقم المشاركة : [7]
نصيرة تختوخ
أديبة ومترجمة / مدرسة رياضيات

 الصورة الرمزية نصيرة تختوخ
 





نصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond repute

رد: المــوت في رحاب القرآن

فالحمد لله على المسلم المؤمن الذي يؤمن بأن لهذه الحياة الدنيا ساعة أخيرة تنتهي فيها، و يوما آخر ليس بعده من يوم، ..
أجل أخت ناجية كلامك صحيح , الإيمان بالقضاء والقدر واليوم الآخر من شروط سلامة الإيمان.
أشكر إضافتك و مرورك أختي الكريمة.
تحيتي
نصيرة تختوخ غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 15 / 09 / 2010, 46 : 03 PM   رقم المشاركة : [8]
نصيرة تختوخ
أديبة ومترجمة / مدرسة رياضيات

 الصورة الرمزية نصيرة تختوخ
 





نصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond repute

رد: المــوت في رحاب القرآن

إنا لله و إنا إليه راجعون ألهم الله الأخت ميرفت وأسرة الفقيد الصبر و السلوان .
نصيرة تختوخ غير متصل   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
القرآن الكريم الألكتروني مع الصوت و التفسير لكامل القرآن .. مازن شما القرآن الكريم 2 09 / 07 / 2013 27 : 03 PM
القرآن الكريم - الجزء السابع والعشرون - مشروع ختم القرآن الكريم هدى نورالدين الخطيب القرآن الكريم 2 06 / 09 / 2010 30 : 09 AM
القرآن الكريم - الجزء الرابع والعشرون - مشروع ختم القرآن الكريم هدى نورالدين الخطيب القرآن الكريم 3 03 / 09 / 2010 33 : 03 AM
القرآن الكريم - الجزء الثالث والعشرون - مشروع ختم القرآن الكريم هدى نورالدين الخطيب القرآن الكريم 1 02 / 09 / 2010 39 : 03 AM
في رحاب القرآن الكريم .. دعوة لأهل نور الأدب ... عبد الفتاح أفكوح الإعجاز القرآني بكافة فروعه 7 06 / 03 / 2009 47 : 12 PM


الساعة الآن 37 : 10 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Tranz By Almuhajir *:*:* تطوير ضيف المهاجر
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education

الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية

خدمة Rss ||  خدمة Rss2 || أرشيف المنتدى "خريطة المنتدى" || خريطة المنتدى للمواضيع || أقسام المنتدى

|