رد: مَهدُها.. هنا
(الأخت فاطمة ,, جميلة هذه الجرة التي اندلقت , في منتدنا
تبوح بحبر حبيس ,, من حضارة ضاربة عبر الصلصال
إلى مهد الحقيقة ,,,,,
لك , ولديك . ماتفخرين به ,,,
أخوك حسن
أثبت النص 11/1 بعد توقيع الأخت زاهية)
يشرّفني هذا التعليق أخي الكريم.. الأستاذ حسن ابراهيم سمعون..
وشكرا ً على التثبيت..
أختك فاطمة
</b></i>
|