عادل سلطاني / بئر العاتر الأحد 16 جانفي 2011 السابعة والدقيقة الرابعة بعد العشرين
... أخي النحّات... يستمر النحتُ فينا ..يغور ..يغور.. الزمن الاسمنتي قاس جدا أخي عادل... أيظلّ الحزن فينا أبلغ من الفرح وأقوى؟؟!!! استمر يا ابن جدتي..في ثنايا فضاءاتك الحزينة تستمر حياتي..أعود في كل مرة لأملأ جراري من أنهار الحزن العذب لأواصل رحلة الله وحده يعلم متى تنتهي...شكرا لك...
السلام على صاحب القصيدة ، وسيد من أسياد هذه الدار .. وعلى من مرّ هنا ، وسيمر
لم أكن عازما على الدخول للمنتدى ، فضلا عن المشاركة ، لكني وفي لحظة ملل شابها شوق .. وطأ قلمي المكان ، فوجدت الحبيب ابن الحبيبة .. الأستاذ والشاعر عادل سلطاني ، ابن الجزائر الغالية ، الذي تدلل علينا ، وغاب مدة دهر لا أكثر ولا أقل ، ربما ليختبر مدى شوقنا إليه ، وربما أنه يئس ممن كانوا يحرقونه حبا ، فأراد أن يحرنا اشتياقا ... ونجحت في ذلك أيها السلطاني وإن كان حبنا لك ولأخينا وأستاذنا الصالح ، ثابت ، راسخ ، لا يحتاج لإثبات ، أو برهان ..
مروري هنا كان لأسلم عليك أيها السلطاني ، وربما تكون هي آخر مشاركة لي في هذه الآونة ،
لأن هذه الأيام هي أيام امتحانات وطلب ، يتقدم فيها القانون ، ليتأخر قليلا الأدب ، ولنعود بإذن الله بأعلى الرّتب ..
لك كل الحب والود الخالص أيها الشاعر المحترق ، والذي ينوي أن يحرقنا فيه ومعه ...
عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ]
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد الصالح الجزائري
... أخي النحّات... يستمر النحتُ فينا ..يغور ..يغور.. الزمن الاسمنتي قاس جدا أخي عادل... أيظلّ الحزن فينا أبلغ من الفرح وأقوى؟؟!!! استمر يا ابن جدتي..في ثنايا فضاءاتك الحزينة تستمر حياتي..أعود في كل مرة لأملأ جراري من أنهار الحزن العذب لأواصل رحلة الله وحده يعلم متى تنتهي...شكرا لك...
أخي الجراوي الصنو وها تطل على قلب ابن جدتك تستل سر البئر من العمق وتعود أدراجك حيث تيديس تضرب موعدا أسلافيا للحزن وها التقينا لنعزف صدى الجرار أيهذا الحزين ... تحياتي لقلبك المعلق بين الروح والروح
عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ]
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد حليمة
السلام على صاحب القصيدة ، وسيد من أسياد هذه الدار .. وعلى من مرّ هنا ، وسيمر
لم أكن عازما على الدخول للمنتدى ، فضلا عن المشاركة ، لكني وفي لحظة ملل شابها شوق .. وطأ قلمي المكان ، فوجدت الحبيب ابن الحبيبة .. الأستاذ والشاعر عادل سلطاني ، ابن الجزائر الغالية ، الذي تدلل علينا ، وغاب مدة دهر لا أكثر ولا أقل ، ربما ليختبر مدى شوقنا إليه ، وربما أنه يئس ممن كانوا يحرقونه حبا ، فأراد أن يحيرنا اشتياقا ... ونجحت في ذلك أيها السلطاني وإن كان حبنا لك ولأخينا وأستاذنا الصالح ، ثابت ، راسخ ، لا يحتاج لإثبات ، أو برهان ..
مروري هنا كان لأسلم عليك أيها السلطاني ، وربما تكون هي آخر مشاركة لي في هذه الآونة ،
لأن هذه الأيام هي أيام امتحانات وطلب ، يتقدم فيها القانون ، ليتأخر قليلا الأدب ، ولنعود بإذن الله بأعلى الرّتب ..
لك كل الحب والود الخالص أيها الشاعر المحترق ، والذي ينوي أن يحرقنا فيه ومعه ...
فتى سوريا ..
أسعدتني إطلالتك أيهذا الفتى السوري وغيابي عن المنتدى وأهله ليس متعمدا وإنما لظروف فأنت والمحترقين على شاكلتك النبيلة تبثون الأمل في مسام القلب وأوصاله فأين المفر منكم أيها الأحباب وأبادلك سلامك حبيبي وموفق بإذن الله ..
تحياتي
عادل سلطاني / بئر العاتر الأحد 16 جانفي 2011 السابعة والدقيقة الرابعة بعد العشرين
هنا عانقت الدهشةُ الشعر الذي ارتدى ثوب حزنٍ نسجته روحك أيها الراقي الحزين؛
وكيف لا يحزن مثلك في زمن الظمأ..
أمتعتني القراءة لشاعر يفرغ روحه في كأس القصيدة، ثم يعود فيفرغها خمرًا زلالا..
محبتي أيها الرائع.